الاثنين، 3 فبراير 2014

أخت صديقى

أبدأ حكايتى مع أخت صديقى هيثم أسمها هايدى فى 2 كليه تجارة وانا أكبر منها بسنة فى نفس الكليه انا وأخوها هيثم وتبدا الحكاية عندما قررت ان أزور هيثم فى منزله بعد ان تغيب عن الكليه لمدة اسبوع فذهبت للأطمنان عليه فى منزله ثم أطرقت على الباب ففتحت لى هايدى التى كان الارتباك ظاهر على وجهها فسألتها عن هيثم وأجابتنى بأنه هو والاسرة فى زيارة لبلدتهم ثم لاحظت مرة اخرى القلق واضح على ملامح وجهها ثم سمعت صوت أهاااااااااااااااااات وتنهدااااات بالداخل فنظرت بالداخل فلمحت لقطات سكس تظهر على التلفاز فزاد ارتباكها فضحكت وسألتها هل تشاهدين هذه الافلام ؟؟؟
فضحكت والخجل يملأها ........... قالت : حبيت أشوف الى بيحصل !!!!!!!!!!
فضحكت انا بتعجب فبدأت شهوتى تستيقظ وبدأ زبى فى الانتصااااااااااااااااااب فقلت لها هل تسمحين لى بالدخول ومشاهدة هذا الفيلم معك فضحكت وهى مضطرة وقالت لى أتفضل فجلس كل منا على كنبة نشاهد هذا الفيلم المثير بصمت فازداد زبى فى الانتصاب حتى ظهر من البنطلون ورأيت عيناها تنظر بحدة الى زبى الكبييييييييييييييييير وقالت لى تمالك نفسك وهى تضحك ضحكة زادت شهوتى وقالت لى أتريد ان تشرب شئ فقلت لها أحضرى لى كوب ماء فقامت وهى وراحت الى المطبخ وانا ألاحظ فى مشيتها التصنع فى أثارتى فأحضرت لى كوب الماء فقصدت ان أسقطه على الارض
وقالت لى حصل خير وذهبت لتحضر المساحه واتت لتمسح المياه وميلت واذا بمؤخرتها امام عينى ويا لها من مؤخرة فى غاية الجمال فلم أمتلك شهوتى فتحسست بيدى على مؤخرتها فأندهشت من فعلى وقالت لى ما الذى تفعله يا كريم فلم أبدى لها أى أهتمام ثم قمت من مجلسى وأحتضنتها بقوه ثم بدأت تقبيلها بعنف فحاولت ابعادى بكل قوتها ولكن كانت الشهوة أمتلكتنى فلم ابدى لتصرفاتها أى أهتمام وأدخلت لسانى فى فمها مما أذاب شهوتها وبدأت فى تحسس صدرها ولاحظت عليها تجاوبها معى لانها كانت وصلت الى زروة شهوتها مثلى ثم رفعت تنورتها ووضعت زبى بين فخديها التى أسفل كسها وشعرت بأن هذه الحركة جعلتها تسلم لى نفسها بدون أى أعتراض ...........
ثم بدأت فى التخلص من ملابسى وبدأت هى تساعدنى فى ذلك حتى خرج زبى الكبييييييييييير المنتصب من البنطلون فقالت لى كل ده زب وبدأت تمسك به بقوتها وانجثت على ركبتيها وظلت تلطم بزبى وجهها وتتأوه ثم أدخلت زبى الكبير فى فمها وظلت تمص بعنف وكانها جاااااااائعة ثم أمسكت انا بشعرها وظللت أدخل وأخرج زبى فى فمها وهى تتأوه من الالم ثم لاحظتها تحسس على صدرها فساعدتها عل التخلص من البضى الذى كان لا يوجد بينه وبين صدرها سنتيان وظهر صدرها الاكثر من راااااااااااااااااائع الممشوق ثم ظللت التهم حلمتيها وامصهما بعنف وانتقل من حلمة الى أخرى وهى قد بلغة قمة شهوتها ثم رفعتها وتوجهت بها الى غرفة نومها وألقيت بها على السرير ثم ساعدتها فى التخلص من تنورتها وألقيت بتنورتها على الارض وكانت ترتدى كولت أحمر خصوصا ان بشرتها بيضاء وهذا منظر فى غاية الجمال فبدأت لحس كسها من على الكلوت وهى تتأوه ثم نزعت الكلوت وبدأت فى لحس كسها الصغير الرائع وأدخل لسانى داخل شفرتى كسها وهى تصرخ مما زاد نار شهوتها وقالت لى أرحمنى يا كريم أاااااااااااااااااااااااااااه أووووووووووووووووف أيييييييييييييييييييييييييييي
ثم رفعت رجليها ووضعتهما على كتفى ثم بدأت فى مداعبة كسها برأس زبى وأتنقل بين شفرتى كسها وهيا تصرخ من شهوتها وتقول هيا أدخله يا كريم ثم بدأت فى أدخال زبى فى كسها برفق شديد وهى تصرخ بصوت عالى ااااااااااااااااااااااااه بالراحة يا كريم انت تؤلمنى بشدة ثم أدخلت نصف زبى فرأيت دم ينزل من فتحت كسها فعرفت ان غشاء بكارتها انفض فأخرجت زبى من كسها وهى تتألم ثم وضعته بيه صدرها وطلبت منها أن تضغط عليه بصدرها وبدأت أدخل وأخرج زبى فى صردها حتى توقف نزول الدم من فتحة كسها فأدخلت زبى مرة أخرى فى كسها وهى بدأت تصرخ وتقول أاااااااااااااااااه أححححححححححححح يا مجنون انت هتموتنى ايييييييييييييييييييييي وانا اسرع وادخل واخرج زبى فى كسها بسرعة وتقول لى يا كريم أرحمنى بالراااااااااااحة كرييييييييييييييييييييييييم أوووووووووووووووف أيه زبك ده وانا أزداد فى السرعة حتى شعرت بارتعاشى وزيادة سرعتى فقالت اياك ان تقذف داخلى نحن لا نريد المشاكل وانا اسرع حتى بدأ صرخاها يزدااااااااد حتى خشيت من انا الجيران تسمع هذا وتقول لى يا كريم انا حاسة ان انت أخترقت رحمى هموووووووووووت وطلبت منها أن تقفل على زبى ففعلت مما زاد ألمها وألمى ثم شعرت اننى سوف أقذف فأخرجت زبى من كسها وطلبت منها ان تمصه فظلت تمص فيه وان ادخل صابعى بكسها فأقذفت المنى على صدرها وهى تدلك صدرها بالمنيى ثم قامت وذهبت هى الى الحمام تجفف المنيى وتمسحه من على صدرها واستلقيط انا على السرير ولكنى لا اشعر بأشباع رغبتى الجنسية
فخرجت من الحمام وهى غاضبة وتصرخ فى وجهى وتقول ما الذى فعلناه يا كريم فأجبتها انا اسف لقد أمتلكنى الشهوة ولم أكن أعرف ما أفعل فطلبت منى ان لا نفعل ذلك مرة أخرى وان لا أخبر أحد بما حدث بيننا لإأجبتها انى لن أخبر أحد ولكن لا أستطيع ان لا أكرر ما حدث فنظرت لى وهى غاضبة وأرتدت روبها وذهبت الى صالة فذهبت ورائها وجلست على الكنبة بجوارها وبدأت فى تقبيلها مرة أخرى فقالت لى ألا يكفيك ما فعلته يا كريم فبدأت أقبله بحرارة ونزعت روبها التى كانت ترتديه ولم ترتدى تحته أى شئ فأذا هى عارية أمامى فظللت ألحس صدرها وأقبلها بعنف حتى شعرت انها بدأت تتجاوب معى مرة أخرى وبدأت شهوتنا تستيقظ مرة أخرى فطلبت منها منها ان تجلس على ركبتيها وتأخذ وضع الكلب فأستجابت لى دون ان تبدى اى اعتراض ثم بدأت أضربها على مؤخرتها وهى تتألم وانا أضربها بقوة أكثر فقالت لى لماذا تفعل هذا يا كريم ولكننى لم أجيبها فقالت لى بالرغم انى لم أفهم ما تفعله لكننى متلذذة بذلك وضحكت ضحكة جعلتنى أزيد فى ضربها فاخذت تتألم حتى أحمرت مؤخرتها ثم أدخلت صباعى فى فتحة مؤخرتها وهى تتألم وتقول أااااااااااااااااااااه انت تؤلمنى يا كريم ثم أدخلت و أخرجت صباعى بسرعة وهى تصرخ اااااااااااااااااااه أووووووووووووووووووووووف ايييييييييييييييييي يا كريييييييييييييييييييييييييم ثم سألتها عندك جيل يا هايدى فأجابتنى أيوة بتاع هيثم فى أوضته فنهضت وأحضرت الجيل ووضعت شوية على زبى وشوية على فتحة مؤخرتها ثم بدأت فى أدخال زبى برفق شديد وهى تصرخ من شددت الالم حتى ظننت ان الجيران قد سمعت هذا الصراخ وظلت تقول لى أاااااااااااااااه يا كريييييييم حرام عليك أرحمنى هتموتنى يا كريم بالراحة وبدات شهوتى تزداد وأدخل زبى وأخرجه بسرعة ومسكت بمؤخرتها وظللت أدفع وأجذب بها نحو زبى وهى تصرخ بصوت عالى ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه أووووووووووووووووووووووف حرام عليك اييييييييييييييييييييي يا كريم هتموتنى وانا أسرع واسرع اكثر وارتعش جسمى فشعرت بان المنيى سيقذف فأزددت فى السرعة وهى تتألم أكثر فأكثر وتقول لى أرجوك هموت خلاص انت مجنووووووووووووووووووووون ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه أووووووووووووووووووووف فأقذفت المنيى بداخلها فشعرت بأنى قذفت بداخلها وقالت لى ان منيك ساااااااااخن جدا كالنار وقد ألهب جوفى كله فأخرجت زبى ومسحت ما تبقى من منيى على زبى فى مؤخرتها ثم نهضت وذهبت الى الحمام وقمت انا وارتديت ملابسى وجلست على الكنبة واشعلت سيجارة وانا منتظرها وأفكر فى ما حدث بيننا بأندهاش وتعجب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ثم خرجت هى الى وقالت لى هل أكتفيت يا كريم بما فعلت وأرجو منك ان تكون هذه المرة الاولى والاخيرة والا تخبر أحد بما حدث بيننا فأجبتها انا عمرى ما أشبع منك ودى المرة الاولى بس مش الاخيرة وأوعدك ان انا مش هقول لحد والى حصل بينا ده هيحصل كتييييييييييييييييييييير        

هناك تعليق واحد:


  1. السَّيِّئات الجارية احذروها قبل فوات الأوان


    يقول الله - سبحانه وتعالى -: ﴿ إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ ﴾ [يس: 12].



    الناس بعد الممات ينقسمون قسمين، باعتبار جريان الحسنات والسيِّئات عليهم:

    القسم الأول: من يَموت وتنقطع حسناته وسيئاته على السَّواء، فليس له إلا ما قدَّم في حياته الدُّنيا.



    القسم الثاني: من يَموت وتبقى آثارُ أعماله من حسناتٍ وسيئاتٍ تجري عليه، وهذا القسم على ثلاثة أصناف:

    الأول: من يَموت وتجري عليه حسناتُه وسيئاته، فمثل هذا يتوقَّف مصيره على رجحان أيٍّ من كِفَّتَي الحسنات أو السيئات.

    الثاني: من يَموت وتنقطع سيئاته، وتبقى حسناته تَجري عليه وهو في قبره، فينال منها بقدر إخلاصه لله - تعالى - واجتهاده في الأعمال الصَّالحة في حياته الدُّنيا، فيا طيب عيشه، ويا سعادته.

    الثالث: من يموت وتنقطع حسناته، وتبقى سيئاته تجري عليه دهرًا من الزَّمان إن لم يكن الدَّهر كله، فهو نائم في قبره ورصيده من السيئات يزدادُ يومًا بعد يوم، حتَّى يأتي يوم القيامة بجبال من السيئات لم تكن في حُسبانه، فيا ندامته ويا خسارته.



    إنَّ الحديث عن الحسنات والسيئات أمرٌ لا مفرَّ منه؛ لأنَّ الحساب يوم القيامة يكون بالموازين؛ يقول الله - تعالى -: ﴿ وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ﴾[الأنبياء: 47].



    كثيرٌ من النَّاس يغفلون عن مسألة السيِّئات الجارية وخطورة شأنِها؛ لأنَّ من السيئات ما إذا مات صاحبها، فإنَّها تنتهي بموته، ولا يَمتد أثر تلك السيئات إلى غير صاحبها، ولكنْ من السيئات ما تستمر ولا تتوقف بموت صاحبها، بل تبقى وتجري عليه، وفي ذلك يقول أبو حامد الغزالي: "طوبى لمن إذا مات ماتت معه ذنوبه، والويل الطويل لمن يَموت وتبقى ذنوبه مائة سنة ومائتي سنة أو أكثر يُعذَّب بها في قبره، ويُسْأل عنها إلى آخر انقراضها"؛ (إحياء علوم الدين 2/74).



    وقد جاءت النصوصُ الشرعيةُ محذِّرة من هذا النوع من السيئات؛ منها قوله - تعالى -: ﴿ لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ ﴾ [النحل: 25]، وقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام مَن تَبِعَه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا))؛ صحيح مسلم، برقم (6980)، وفي رواية: ((ومَن سَنَّ في الإسلام سُنَّة سيئة، كان عليه وزرها ووزر مَن عَمِلَ بها مِن بعده مِن غير أنْ ينقص مِن أوزارهم شيء))؛ صحيح مسلم، برقم (2398)، وقد رُوِي: ((الدَّال على الشر كفاعله))؛ أخرجه أبو منصور الديلمي في مسند الفردوس من حديث أنس بإسناد ضعيف جدًّا.



    وبما أنَّنا نعيش في عصرٍ تيسَّرتْ فيه وسائلُ الاتِّصالات، ونقل المعلومات، أصبح من الأهمية بمكان التَّذكير بشناعة السيِّئات الجارية، ومدى خطورتِها على صاحبها، فكم من إنسان أهلك نفسه، وحمَّل كاهله سيئاتٍ لم تكن محسوبة عندما نصَّب نفسه داعيًا إلى الضَّلال وناشرًا إلى المنكر من حيث يشعر أو لا يشعر!

    ردحذف