الأحد، 2 فبراير 2014

أختى والشيطان


بدات هذه القصه في سنة 2000 عندما كنت ابلغ
من العمر 14 وانا كنت محبا لكرة القدم واشجع
الكثير من الفرق العالمية ومتعصب ايضا
واعشق جميع الاخبار الكروية المتعلقة بها واحب
كل من يحب هذه اللعبه الرياضيه التي من خلالها بدات هذه القصه منها ..
لدي اخت تكبرني بثلاث سنوات . وكانت ايه من الجمال
طويله وشعرها الاسود الذي يغطي على خلفيتها
الكبيره وصدرها المتوسط واردافها الرهيبه وبياضها
كبياض الثلج وعيونها التي هي لحن العسل وشفتاها
الورديتان والتي يعبدها من يراها

وعلاقتي باختي كعلاقة اي اخوين اخويه ككل اخ
واخت يحصل بينهم مشاده بالكلام والنظرات القويه
وليس الكره . انما تبغضني عندما ارى مباريات
لكرة القدم لانه يعلو صوتي واتفاعل كثيرا
معها … وانسى جميع من بجواري ولا ابه لخطواتهم
ولا احس اني موجود وانما على مدرجات الملعب
وفي البيت البس الملابس الرياضيه لاشهر الملاعب
العالميه .

وطبيعة اختي كثيره المزاح وتحب ان تغيظني وتشجع
الفرق الضد دائما وان كان فريق منتخبنا الوطني
المهم انها تغيظني وانا استاء منها كثيرا وكانت
فنانة بالضحك وكانت قمه بالفن الكوميدي
بالتقليد … ولا يوجد سواى انا وامي بالمنزل
وذلك لانه ابي توفى بحادث سياره وكان وقعه علي
شديد..

وامي كانت صغيره فاتنه بالجمال والبنيه وهي
شابه بيننا ودها جسد رائع جدا وكنت دائما
اتشاجر مع كثير من الشباب بسبب ملاحقتهم لاختي
ولامي ..

وامي كثيرا ما تخرج من المنزل لعملها او عمل
الزيارات العائليه وكانت تتركنا لوحدنا انا واختي
وفي ليلللللللللللة من الليالي خرجت امي وبقيت
انا واختي كالعاده بالمنزل والتي تحاول بشتى
الطرق إغاظتي .. وانا كثير اتعرض لمضايقتها
السخيفه منها .. وعندما اشاهد التلفاز كانت تتعمد
ان تطفئ التيار الكهربائي لكي ازيد حسره والما
على المباريات وانا اعاملها بالمثل اي اطفئ
الكهرباء عندما تشاهد احد برامجها المفضله (
صدقوني ودي اذبحها لما تسوي جذي )
وكنت وقتها اشاهد التلفاز لانه سوف تكون مباراة
مهمه بين فريقين وكنت متعطشا لهذه المبارات
ولكن فجاه دون سابق انذار وانا اشاهد التلفاااز
واشاهد بدايات المباراة وكان كل شي امامي من
انواع الاكل والحلويات لكي لا ينشغل عن اي شي
من المباريات وطبيعتي اني اشاهد جميع التفاصيل

انطفات الانوار وجميع الالات الكهربائيه بالمنزل ماذا حدث
لا لالا ……. روان لالالالا لالا…. وذهب
مسرعا لابحث عن اختي روان وذهبت الى صندوق
الكهرباء لكي اعاقبها على ما فعلت لم اجد احدا
هناك وركضت مسرعا لغرفتها وانا بالدرج اسب
واشتم وطرت لها كالبرق الى فوق الى غرفتها ,,,

وفتحت الباب بقوووووه كبيره فاذا بي احس بجسم
يصطدم بالباب ما هذا ؟؟ … فاذا اختي ملقاة
عى الارض غائبه عن الوعي ميته لا اعلم ماذا
حل بها يومها وكان الوقت مظلما وهي كالجثه
الهامده بدون حراك ولا تتفوه باي من الالام
وكانت لابسه الشلحه البيضاء والكيلوت الابيض لانها
عندما وقعت بان كل ما فيها وارتفع الى ما
فوق كيلوتها وانا من شدة الخوف ورهبة الموقف
نزلت لاختي … روان ماذا بك …؟؟ روان ردي
علي شفيج …. روان ياللا عن العياره روان ياللا
قومي … وانا كنت خائفا جدا ولا اعرف ماذا
افعل حينها فدمعت عيناي عليها وصرت ابكي ..
روان لا تموتين روان انا اسف روان ارجوكي
انهضي ..
وصرت ابكي بكاءا شديدا … وقلت لها لا
تتركيني كما فعل ابي بنا روان ارجوكي هيا
اصحي يا روان رووااااااااان احبك .. وكان راسي
بين نهديها المنتفخان وانا ابكي ودموعي بللتها..

وسمعت ضحكات تصدر منها وهي ترتجف وكثير
الضحك .. وكانت تمثل انها ماتت … وصارت تضحك
علي كثيرا وانا مصدوم من هذا الموقف لا ادري
انا احلم هل هي فعلا ليست ميته … انها
حقيقه …؟؟؟ وكانت تساؤلات كثيره وابتعدت عنها
واراها تضحك وتشهق من الضحك الكثير فمن فرحتي
الكبيهر جفت دموعي وصرت اعانقهاااا واضمهااا واقول
لها احبك روان احبك اختي
وجلست ابكي على
صدرها مره اخرى واقول لها احبك كثيرا .. وهي
تقول …. تحبني اخي ؟؟… اقولها انا اموت
فيكي …
وصارت تضحك علي وبعدها اشعلنا الشموع
وجلست في غرفتها واخبرتها لماذا فتحت الباب
بهذه القوه حسبتك انك انتي الفاعله وتاسفت
لها … وسالتها ان كانت قد تالمت قالت لي …
انا ما عورني الا بطني من الضحك ها ها
ها …
وانا ضحكت معها .. وقالت لم اعتقد انك
تحبني هكذا من قبل ولكن الان انا عرفت انك
تحبني يا اخي .. وانا ايضا احبك يا اخي ولكن
انت كل وقتك لهذه اللعبه السخيفه ولا تهتم بي
ولا تحس بوجودي وانا كرهت هذه اللعبه عندما
رايتك تتجاهلني ولا تعتبرني موجوده .. لو انه
فعلا مت هل كورة القدم سوف تردني اليكم ؟؟

سالتني هذا السؤال وانا قد كرهت هذه اللعبه
من سؤالها المحرج وتاسفت لها كثيراا … وصرنا
نمرح ونضحك ورجع لون وجهي من بعد ما كنت
في قمة الاحراج منها ….

قالت انت غبي ….
ها غبي ما ذا ؟؟ ….
قالت نعم غبي …
قلت لها لماذا ؟؟؟
قالت الم تفحصني او ترى ان كنت فعلا ميته او اني
اتنفس اولا اتنفس ؟؟؟؟.. قلت لها لا… لم ياتي
ببالي انا افعل كل ما قلتيه ولانك كنت بوضعيه
واوحتيني بانك فعلا ميته … قالت كيف ؟؟ ,, قلت
لها لانك كنت بملابسك الداخليه ولا غطيتي منها
شي وبذلك شعرت فعلا ان هناك شي ما … قالت
مممم اها … اذا اخبرني ماذا رايت بالتحديد
؟؟…
قلت لها فخذيها وكيلوتها الابيض المزخرف
بالورود اللامعه …. قالت ايعني انك امعنت النظر
بكيلوتي ايها الاحمق وانا ممده ؟؟؟ قلت وانا
في خجل اعتراني من جديد لالا لالا …. لالا انا
نظرته نظره سريعه ولكن من الخوف الاحداث تصورت
في عقلي واصبحت في بالي كالصوره لا
استطيع نسيانها لانه موقف اخافني كثيرا … قالت
كاذب انك فعلا كاذب ..
قلت لها صدقيني احلف لك
انه لم يكن اريد ان اراكي صدقيني .. قالت انك
كاذب لو انك لم تمعن النظر بكيلوتي الابيض
فكيف لك ان ترى ورودي الزخرفه ؟؟؟

جاوبني …..وحاولت كثيرا انا اهرب من اتهاماتها
ولكن دون جدوى وانا كنت فعلا برئ من هذه
التهمة ولكنها استمرت باتهامها لي وقلت لها افعلي
ما تشائين ولكن صدقيني ….ونظرت اختي وقالت
عندي فكره لكي اصدقك ..قلت ما هي هذه الخطه
؟؟
قالت سوف اريك كيلوتي مره اخرى وسوف اتاكد ان
كنت تنظر لي بشهيه او لا لكي احمي نفسي منك
ايها الوغد .. قلت لها موافق دون تردد وهي
كانت جالسه امامي رفعت رجليها واصبح كيلوتها
امامي وانا امعن النظر به وبعدها ارتمت على
بنطالي وتحاول انا تمسك بقضيبي وتبحث عنه لكنه
نائم … قلت لها ماذا تفعلين ؟؟
قالت فقط اريد ان اتاكد من اخي انه صادق … فاذا كنت
مشتهيا لي فاني سوف ارى قضيبك منتصبا .. انا
كنت فرحان ( لانها مصدقتني وانا كان عيري نايم )
وقالت لي لا يمنع انه كنت انت تنظر بملابسي
الداخليه ومتهيجا ولكني سوف اختبرك لانك خائف
الان .. وانا علي السمع والطاعه قلت لها وماذا
الان ؟؟
قامت ووقفت وشلحت شلحتها فاذا بجسمها
امامي جسمها الجميل المتناااسق وكنت ارى كيلوتها
وخلفيتها الكبيره وتلف وتدور حول نفسهاا وكان
منظرا جميلا جدا وبعدها ….. اقتربت مني وامسكت
بقضيبي ولكنه ما ذال نائما ومن ان رفعت يدها
عنه حتى انتصب قليلا …
قالت هممممم سوف نرى
الان ان كان سوف ينتصب او لا وانا كلي تحدي
لها وكاني حارس مرمى اتلقى الضربات الصعبه …
وبقيت على ملابسها الداخليه وكان جسمها مشرقا
جميلا ولا استطيع ان اصف مدى جماله وجلست تعمل
حركات اغرائيه لي واتت وامسكت بقضيبي وكان
منتصب قليلا … فضحكت … قلت ماذا بك ؟؟ قالت
انك فعلا كاذب ….
قلت لماذا ماذا بك ؟؟ قالت
انظر ما بداخل بنطالك انه منتصب … قلت لها
انه ليش كذلك … وقالت دعني ارى .. انا قلت
لها هذا لا يصح وانه لا يجوز ان تريه لا
استطيع والاستيحاء يعتريني … قالت انظر انا على
ملابسي الداخليه … قلت سوف افعل مثلك فوافقت …
وجلست على ملابسي الداخليه وهي تنظر بقضيبي
بتمعن ولكنه كان نائم دون جدوى ..

واقترحت اختي روان ان نلعب لعبه (( لعبة
الشيطان )) مما فيها شوق واثاره وقالت مثل
الافلام وانا وافقت وكنت فرحا بهذه اللعبه ومتشوقا
بما تحمل به وجلسنا بقرب من الشموع وكانت
امامي ولقد عصبت عيناي بشي وكانت تخرج منها
كلمات لا اعلم ما معناها وغير مفهوومه وكنت
خائفا وبصوت عالي قالت …..لا اتى الشيطان يا
سامي فعلينا اطاعة اوامره ونلبي جميع طلباته
وكنت خائفا شديد الخوف من تلك اللحظه قالت
الشيطان يطلب منك الاعتراف بالحقيقه ما الذي
جعلك تنظر لكيلوت اختك ؟؟..
وجاوبت متمتما انا كنت انظر اليه نظرت اليه بالخطأ
وانا اسف جدااا فساامحني قالت اختي الشيطان
امرك ان تفصخ تي شيرتك وتبقى على سروالك
الداخلي ..
ففعلت ذلك على الفور قالت اختي
الشيطان يقول لماذا كان قضيبك منتصبا
اعترف؟؟….قلت لها لا لم يكن منتصباا .. فسمعت
صوتا كشي يضرب بقربي طااااااااااااااخ .. وانا خفت
من ذلك وارتعبت كثيرا
وقالت لي الشيطان طلب
منك ان تنزع سروالك الداخلي وانا فعلت دون
تردد من الخوف وقالت لي الشيطان يسالك مره
اخرى لماذا كان قضيبك منتصبا ؟؟؟ قلت لها
انتي عندما مددت يدكي عليه انتصب قليلا … قالت
اختي الشيطان يقول اوصف شعورك عندما امسكت
به …
قلت لا ادري ولكنه انتصب شعرت بشي ولكن
لا ادري ما هو.. قالت اختي طلب مني الشيطان
ان انزع ملابسي وقال لي ان اضع يدي على
قضيبك لكي ينتصب لانه هو يريد ذلك .. ووضعت
اختي على قضيبي وصارت تمسح عليه بيدها
الناعمتين وانا قضيبي انتصب واقفااا .. وكنت اسمع
اختي وكانها تضحك ولكن كاتمه الضحكه وانا عادي
ما اهتميت لاني كنت بجو ثاني وكانت يداها
الحريريتان فوق قضيبي جيئه وذهابا وكانتا باردتين

وقالت لي الشيطان يسالك ان كنت تعمل العاده
السريه ..؟؟ فاجبتها بلالالالا لا اعمل … فسمعت
اختي تصرخ ااااااااااااااه قالت لا تكذب يا سامي

وكنت خائفا على اختي فاجبته بنعم وقالت اختي
ان الشيطان معجب بك ويريدك ان تفعلها الان
وانا معك ايضا …. فنمت على ظهري ورحت امسك
بقضيبي الذي اشتعل بالنار وسمعت تاوهات اختي
وانا اتاوه معها حتى انزلت على نفسي واسمع
اختي تصرخ اااااه اهها اااااااااااااه اي
اوووه ….
وبعدها نام قضيبي وكان شعورا رائعا
وقالت اختي بصوت منخفض وشجن ولقد تغير صوتها
ونبرتها وكانه مرهقه جدا الشيطان احبك وقال انك
ولد مطيع .. وطلب منك ايضا ان تحضر فيلما
جنسيا .. وان لا تخبر احدا عن هذا اليوم سوى
اختك ..
وبعدها نزعت اختي الرباطه وكان امامي
يا الهي اختي عاريه امامي وكنت ارى لنهديها
الصغيرين الناعمين اووه شعور جميل ولكسها الوردي
وابتسمت لي قالت ما رايك بهذه اللعبه قلت لها
جميله
وكان يدها بكسها تمسح به ويقطر بشي على
شعر كسها الاسود ولما راتني اراه هكذا فتحت
ارجلها لكي اراه جيدا وقالت إلى ماذا تنظر …؟ قلت
لا ولا شي لا انظر لشي قالت انت تنظر هنا
هذا هو الكس
وبدات تعلمني على معالم جسمها
ونحن عاريان وكان جسمها فعلا مثيرا وكنت ارتجف
منها ومن اثارتها لي وقالت لا تنسى ما طلبه
منك الشيطان و….
وجلسنا ولبسنا ملابسنا وعاد
النور للمنزل ولكن يا للحسرة انتهت المباريات وانا
لم اعد اهتم بالمباريات اهتمامي بارضاء الشيطان
وما رايت من جسم اختي الجميل وصرنا نضحك
ونحكي مع بعض وانتهت كل الجبال التي بيننا
وكنانحكي بكل صدق وصراحه ودون خوف ودون حقد

وجاء اليوم الثاني وانا كلي لهفه لهذه اللعبه
التي امتعتني كثيرا وكنت افكر بها دائما …
ذهبت لاحد الرفاق لكي احضر منه الشريط الجنسي
وبالفعل اعطاني شريطا جنسيا وذهبت به مسرعا
للمنزل وخبأته بدولابي بين ملابسي
الداخليه …
وانتظرت حتى تذهب امي وانا كلي شغف
لكي نلعب هذه اللعبه مع اختي… ولكن امي لم
تذهب هذا المساء وجلست معنا .. ورات التغيرات
التي حدثت بيني وبين اختي وكانت مندهشه وفرحه
بنفس الوقت وسالتنا ما الذي حدث بيني وبين
اختي وكلها تساؤلات !!!
واخبرناها بالحقيقه ولكن
ليست كامله انما حقيقة الذي حدث بيننا من حب
وليس لعبة الشيطان ….امي فرحت كثيرا جدا لنا
وقالت الان استطيع ان اذهب وانا مطمئنه عليكم
ولا اقلق عليكم لانكم بالفعل تغيرتم كثيرا وانا
سعيده بهذا التغير ….وانا ذهبت لغرفتي لكي
اتابع الفيلم الجنسي ونظرت اليه بلذه وشغف
وتمنيت انا افعل كما يفعلون (طبعا خرطت لما
قال عيري بس واللي يخليك ارحمني) ونمت وكنت
مهلك جدا من هذه الليله..

وفي اليوم التالي قمت من النوم في المساء
وذهبت لارى من يوجد في المنزل ولقد رايت امي
واختي يتحادثان وجلست بينهم وقالت امي سوف انا
هذه الليله عند جدتكم… لانها متعبه جدا وقلنا
لها سوف نشتاق اليك يا امي وذهبت امي بالفعل
عند الجده …
وقلت لاختي متى نلعب هذه اللعبه
قالت اذا تريد الان وكانت الساعه الرابعه مساءا
وذهبنا لغرفتها واظلمنا الغرفه لكي نبدا بمراسيم
لعبة الشيطان واشعلنا الشموع .. وغطت اختي
بالعصابه عيني وبدات الكلمات التي ليس لها معنى
تخرج منها وقالت لي .. سامي لقد اتى الشيطان

وقتها خفت كثيرا منه ولكن ليس بيدي حيله
وقالت اختي الشيطان يقول لك هل احضرت الشريط
الجنسي؟؟؟ قلت نعم لقد احضرته وهو الان في
خزانتي بين ملابسي الداخليه قالت اختي سوف اذهب
لكي احضره..
وذهبت اختي لاحضاره وجاءت وجلست
وقالت لي الشيطان يطلب منا ان نخلع ملابسنا …
وخلعنا ملابسنا وانا كلي شوق … وكنت معصوب
الاعين لا ارى ما الذي يحدث امامي ولكن قضيبي
انتصب لاني اعرف ما الذي سوف افعله ولكن !! اليوم
مختلف جدا …
قالت اختي طلب مني الشيطان ان
احرك لك قضيبك حتى تنزل ما بك فكنت ارتجف
وخائف قالت هل انت موافق يا سامي ؟؟؟ اجبتها
بكل سرور
فاخذت اختي تحرك لي قضيبي بيداها
الناعمتان وجلست تحركه على شكل افقي وانا كلي
حيويه وجلست ارتعش لاني بدات بالشعور الرهيب
بدات بالنشوه العارمه وبالفعل انزلت ما فيني
ولقد نزل على يد اختي …. واختي ما زالت
تتاوه من جمال هذا المنظر والمني يتدفق
بيدها …..
قالت اختي … الشيطان يقول لك هل
اعجبتك؟؟ قلت لها نعم واريد تجريب المزيد ايضا
لاني احسست بشعور جميل ويدك على قضيبي لم
اعهده من قبل …. قالت اختي .. الشيطان يطلب
منك ان تفعل لي المثل فهل انت موافق؟؟ قلت
لها بكل سرور يا اختاه ..
فاخذتني ووضعت وجهي
على كسها وكنت اشم رائحه زكيه منها وقالت هنا
افعل ما تريد وبدات افعل كما يفعلون بالشريط
الجنسي وبدا ماءها يسيل على لساني وادخلت لساني
بها وكلي رجفه وارتعاش منها لا اعلم ما الذي حدث
ولكني بدات الحس لاختي بلساني تاره لفوق وتاره
اخرى لتحت واختي تتاوه كثيرا وكانت تتحرك كثيرا
اااااه جميل ااااه ايي اي اووه ….
وانا كنت كلي لهفه على كسها وادخلت لساني على كسها حتى
بدات اختي ترتعش وارتعشت وصاحت صيحه قويه وخفت
عليها بعدها ولكني اكملت حتى يطلب الشيطان مني
التوقف وبدات مياهها تزداد حتى شعرت بانه اختي
تفرز بين شفتي وكان طعمه لذيذ جدا ولم اكن
اعرف انه بهذه اللذه …. وانتهت اختي من
رعشتها الاخيره ….
واختي قالت لي بصوت منخفض
ولقد بان من صوتها اثار التعب والنشوه التي
بها .. الشيطان يطلب منا ان نشاهد هذا الشريط
الجنسي …
وذهبنا ولقد راينا هذا الشريط الجنسي
وصرنا نراه وكنا بدانا نشتهي اكثر واكثر واختي
بدات تزداد نشوتها واخذ قضيبي يتصلب اكثر واكثر
حتى بدا كالصاروخ الذي سوف ينطلق واختي يدها
على كسها تداعبه وتضع اصبعها بين شفرات كسها
الورديه التي لا طالما لم اره مثله واختي
تتاوه كثيرا وهي ترى هذا الشريط حتى رايتها
ترتعش ……
وعند انتهاء الفيلم قالت اختي …
الشيطان يطلب منا ان نفعل كما هو كان
بالشريط الجنسي … قلت ها ماذا ؟ قالت نعم وعلينا
فعله معنا قلت كيف انتي اختي اتساءل داخل نفسي
ولكني اريد رضاها هذا ما كنت اريد ..

وجلست اختي على ظهرها وفتحت رجليها امامي ولقد
بان لي كسها والشموع تضئ لي هذه المغاره
وذهبت عند كسها وكنت اراها ووضعت لساني عليه
بين شفرات كسها وصار لساني هو الذي يتحرك
داخلها ويحرك كل ما بها من محنه … واختي بدات
تتاوه كثيرااا ااااااه اه ااااه …. وانا ادخل
لساني اكثر واكثر واصبحت اتلذذ اكثر بهذا الكس
الجميل المنتفخ ووضعت يدي على كسها كما رايت
وصرت اداعبه باصبعي والحس لها واختي تزيد من
التاوهات الكثيره والحسه وادخل لساني واخرجه وتاره
فوق وتاره تحت واستمريت هكذا وانا مفعم
بالحيويه وعندما كنت الحس لها بشراهه ووحشيه
اكثر لان لساني بدا كانه آلة تتحرك بكس اختي
سريعا ذهابا وايابا داخله حتى ارتعشت اختي
وصرخت صرخه بها قليل من الحنان ااااااااااااه
اوووه يا سامي اااه ….
وقامت اختي واعينها بدت كانها تريد النوم منعسه جدا ووضعتني على
ظهري وبدات بتقبيل قضيبي الذي اخذ ينتصب اكثر
واكثر وادخلت الراس به وانا احس بشعور غريب
عجيب حتى اني من كثر ما كنت هائجا كدت ان
انزله في فمها وصارت اختي تمصه لي اسرع واكثر
ومن يمين وشمال وانا اتصلب مع قضيبي حتى بدات
ارتعش واختي توقفت وكنت اريد ان لا تنتهي ولكن
هناك يوجد ما كان بالحسبان ….
اخذت اختي
تقبلني وانا تحتها وانا اقبلها وامسك بنهديها
الصغيرين الورديين واختي تمص لي شفتاي وقضيبي
بين فخذيها يكاد يلامس منطقة الهدف واختي اصبحت
تقبلني وتعض لي شفتاي وانا فعلت كما تفعل
ولكن بقوه وانا الذي بدأ بمص شفتيها معا وهي
تخرج لي لسانها وامصه لها وكانت تدخل لي
لسانها في فمي وتحركه على لساني …
بعدها اختي نامت على ظهرها ورفعت لي رجليها الى الهواء
كانها تقول هذا هو مرادك هذه فريستك
اتيت لها ببطء شديد وامسكت برجليها وبدات بتقبليهما وهي
مسكت لي قضيبي ووضعته على كسها وبدات تدخله
وتحركه به حتى احسست بشعور غريب تركت ارجلها
وانتبهت للذي امامي وكنت اريد أن أدخله ولكنها
تقول لا يا اخي لا يصح وانما عليك ان تمسحه
عليه لاني ما زلت عذراء….
ومسحت قضيبي عليه حتى اختي تتاوه من جمال هذا القضيب وكانها
تقول ادخله ولا تاخذ لي بال ادخله … وادخلت
الراس واخرجته منها وادخلته حتى ارتعشت اختي
واخذت وضعية الحصان واخذت بقضيبي تمصه لي وقالت
امسحه على كسي ووضعته على كسها حتى سال ما بها
من ماء عليه واغرقه وقضيبي يدخل بين شفرات
كسها
وامسكت بقضيبي ووضعته على كسها … وقالت
سامي اريدك ان تدخله بهدوء لي …. واخذت ادخله
في باب كسها ويداي على فلقتيها وادخله
ببطء واخرجه وادخلله ببطء واخرجه حتى بدات
بالصراخ والتاوهات ولكن دون تفكير مني دفعته
بها دفعه واحده وهي صرخت صرررررخه عظيمه ولم
ابه لصرختها اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
ساااااااااامي اااااااي كسي يعور لا لا
اااااااااه … وسالت قطرات بكارتها وبدات ادخله واخرجه كاملا به حتى
اعتادت على الوضع وبدات تتاوه ويدها على بظرها
تمسح به وتفركه بشده وسرعه كبيره وانا بدات
كالآلة ادخل واخرج وادخل واخرج بهاا وهي تصيح
وتتالم امامي وقضيبي يدخل وينهش لحمها بالداخل
واتت لي نشوتي وهي تتاوه كثيراااااا
وبدات بانزال ما بي من شحنه في مرساها حتى هي نامت
على بطنها من شدة وروعة الذي حصل فيها وانزلت
كل ما فيني فيها وما زال قضيبي بداخلها وكانت
تصرخ ااااااه اوووه وصرنا ناخذ نتنفس بسرعه
عاليه وكاننا انتهينا من سباق الماراثون ونمت
انا على ظهرها من التعب الذي حل بي ونام
قضيبي في فرجها واخرجته ببطء شديد ونمت بجانبها
واقبلها على شفتيها وقالت لي لقد ارحتني كثيرا
يا سامي انك اخي العزيز نعم انا احبك
كثييرا … وقلت لها كما قالت احبك يا روان
انا ايضا ….
وقالت لي ان الشيطان جعلك من
افراده المحببين وانه يوم من الايام سوف تصبح
من وزارئه ولكن عليك ان تفعل له ما يشاء …..

ذهبنا الى الحمام لكي ناخذ حماما ساخنا
معا …ونحن هناك اختي بدات بالتحدث معي وتقول
انه شعور جميل عندما كنت انت وقضيبك فوقي
وقلت لها انه شعور عظيم عندما كان قضيبي بك
وكنت هائما بها وصارت تفرك لي جسمي وانا افرك
لها جسمها وامسك لها نهديها الصغيرين الورديين
وهي تمسك لي قضيبي حتى انه بدا بالانتصاب

وبدانا هذه المرحله ولكن دون مساعدة الشيطان
ونمت عليها وصرت اقبلها وامص لها نهديها واعضهم
لها بين شفتاي وهي تتاوه وتمسك لي راسي كانني
طفل رضيع وانا قضيبي بين فخذيها والماء اصبح
كالامواج ويرتفع لاننا نتحرك كثيرا والماء يتصافق
على جهتي المسبح ونزلت وصلت لكسها وانا امص
لها كسها واضع لساني عليه وادخل لساني فيه
وهي تتاوه وكلما زادت نشوتها زاد انفتاح رجليها
حتى فتحت رجليها
ووضعتها فوق البانيو وانا الحس
لها كسها وادخل لساني ووضعت داخله اكثر واكثر
حتى شعرت ان لساني سوف يدخل لاحشائها… حتى
شهقت وارتعشت ووقفت انا وقضيبي منتصب امامها
ووضعت قضيبي في فمها وجلست تمصه لي ولكن برقه
اكثر لانها متعبه ومنهكه وتمصه لي اكثر واكثر
وانا بدور وضعت يدي خلفها على سطح البانيو
وهي تمص اكثر واكثر وانا اتاوه وهي تمص وتضع
لسانها في فتحة قضيبي وشعرت بالم منه واهي
بقيت على مص راسه اكثر واكثر وانا قضيبي يريد
انا ينفجر من مصها واختي وقفت وقبلتني قبله
جميله في شفتاي وانا وضعت يداي على صدرها
وارفعهما لها واقبلهما وهي جلست
وامسكت بالمرش (الطشاش) وتعلقت به وانحنت لي وجئت اليها ووضعت
بين شفرات كسها وامسحه عليه وادخله قليلا بها
حتى تاوهت وانزلت عليه وانا كلي شوق لهذا
الكس مره اخرى وضعت قضيبي عليه وادخله ببطء
شديد حتى اني من شدة البطء احسست انه يدخل
من نفسه وليس انا وادخلته بها بالكامل وبحب
واجرته بالطريقه نفسها واختي تمسك بالمرش وتتاوه
وتمسك المها منه والماء فوقنا يرش علينا واسرعت
في ادخاله وهي تتاوه اكثر ااااه اااه اوووه
سامي سموي اي …..
حتى ايقنت هذه اللعبه الجميله واسرعت بادخاله حتى انزلت بها وكانت
تصرخ من الذي ينزل بها وهي ارتعشت كثيرا
وبعدها اخرجته منها وجلسنا تحت المرش ناخذ
القبلات من بعضنا وذهبنا لغرفتنا لنحكي ما جرى
ونمت ليلتها عندها من التعب الذي اصابنا …

هذا ولقد فعلناه كثيرا وكنت اتشوق لهذه اللعبه
معها وكنا نفعل ونلعب اللعبه شبه يوميا ولكن
لم تكن هذه نهاية هذه اللعبه وكان المزيد
هناك من لعبة الشيطان

هناك تعليقان (2):


  1. السَّيِّئات الجارية احذروها قبل فوات الأوان


    يقول الله - سبحانه وتعالى -: ﴿ إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ ﴾ [يس: 12].



    الناس بعد الممات ينقسمون قسمين، باعتبار جريان الحسنات والسيِّئات عليهم:

    القسم الأول: من يَموت وتنقطع حسناته وسيئاته على السَّواء، فليس له إلا ما قدَّم في حياته الدُّنيا.



    القسم الثاني: من يَموت وتبقى آثارُ أعماله من حسناتٍ وسيئاتٍ تجري عليه، وهذا القسم على ثلاثة أصناف:

    الأول: من يَموت وتجري عليه حسناتُه وسيئاته، فمثل هذا يتوقَّف مصيره على رجحان أيٍّ من كِفَّتَي الحسنات أو السيئات.

    الثاني: من يَموت وتنقطع سيئاته، وتبقى حسناته تَجري عليه وهو في قبره، فينال منها بقدر إخلاصه لله - تعالى - واجتهاده في الأعمال الصَّالحة في حياته الدُّنيا، فيا طيب عيشه، ويا سعادته.

    الثالث: من يموت وتنقطع حسناته، وتبقى سيئاته تجري عليه دهرًا من الزَّمان إن لم يكن الدَّهر كله، فهو نائم في قبره ورصيده من السيئات يزدادُ يومًا بعد يوم، حتَّى يأتي يوم القيامة بجبال من السيئات لم تكن في حُسبانه، فيا ندامته ويا خسارته.



    إنَّ الحديث عن الحسنات والسيئات أمرٌ لا مفرَّ منه؛ لأنَّ الحساب يوم القيامة يكون بالموازين؛ يقول الله - تعالى -: ﴿ وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ﴾[الأنبياء: 47].



    كثيرٌ من النَّاس يغفلون عن مسألة السيِّئات الجارية وخطورة شأنِها؛ لأنَّ من السيئات ما إذا مات صاحبها، فإنَّها تنتهي بموته، ولا يَمتد أثر تلك السيئات إلى غير صاحبها، ولكنْ من السيئات ما تستمر ولا تتوقف بموت صاحبها، بل تبقى وتجري عليه، وفي ذلك يقول أبو حامد الغزالي: "طوبى لمن إذا مات ماتت معه ذنوبه، والويل الطويل لمن يَموت وتبقى ذنوبه مائة سنة ومائتي سنة أو أكثر يُعذَّب بها في قبره، ويُسْأل عنها إلى آخر انقراضها"؛ (إحياء علوم الدين 2/74).



    وقد جاءت النصوصُ الشرعيةُ محذِّرة من هذا النوع من السيئات؛ منها قوله - تعالى -: ﴿ لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ ﴾ [النحل: 25]، وقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام مَن تَبِعَه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا))؛ صحيح مسلم، برقم (6980)، وفي رواية: ((ومَن سَنَّ في الإسلام سُنَّة سيئة، كان عليه وزرها ووزر مَن عَمِلَ بها مِن بعده مِن غير أنْ ينقص مِن أوزارهم شيء))؛ صحيح مسلم، برقم (2398)، وقد رُوِي: ((الدَّال على الشر كفاعله))؛ أخرجه أبو منصور الديلمي في مسند الفردوس من حديث أنس بإسناد ضعيف جدًّا.



    وبما أنَّنا نعيش في عصرٍ تيسَّرتْ فيه وسائلُ الاتِّصالات، ونقل المعلومات، أصبح من الأهمية بمكان التَّذكير بشناعة السيِّئات الجارية، ومدى خطورتِها على صاحبها، فكم من إنسان أهلك نفسه، وحمَّل كاهله سيئاتٍ لم تكن محسوبة عندما نصَّب نفسه داعيًا إلى الضَّلال وناشرًا إلى المنكر من حيث يشعر أو لا يشعر!

    ردحذف

  2. السَّيِّئات الجارية احذروها قبل فوات الأوان


    يقول الله - سبحانه وتعالى -: ﴿ إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ ﴾ [يس: 12].



    الناس بعد الممات ينقسمون قسمين، باعتبار جريان الحسنات والسيِّئات عليهم:

    القسم الأول: من يَموت وتنقطع حسناته وسيئاته على السَّواء، فليس له إلا ما قدَّم في حياته الدُّنيا.



    القسم الثاني: من يَموت وتبقى آثارُ أعماله من حسناتٍ وسيئاتٍ تجري عليه، وهذا القسم على ثلاثة أصناف:

    الأول: من يَموت وتجري عليه حسناتُه وسيئاته، فمثل هذا يتوقَّف مصيره على رجحان أيٍّ من كِفَّتَي الحسنات أو السيئات.

    الثاني: من يَموت وتنقطع سيئاته، وتبقى حسناته تَجري عليه وهو في قبره، فينال منها بقدر إخلاصه لله - تعالى - واجتهاده في الأعمال الصَّالحة في حياته الدُّنيا، فيا طيب عيشه، ويا سعادته.

    الثالث: من يموت وتنقطع حسناته، وتبقى سيئاته تجري عليه دهرًا من الزَّمان إن لم يكن الدَّهر كله، فهو نائم في قبره ورصيده من السيئات يزدادُ يومًا بعد يوم، حتَّى يأتي يوم القيامة بجبال من السيئات لم تكن في حُسبانه، فيا ندامته ويا خسارته.



    إنَّ الحديث عن الحسنات والسيئات أمرٌ لا مفرَّ منه؛ لأنَّ الحساب يوم القيامة يكون بالموازين؛ يقول الله - تعالى -: ﴿ وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ﴾[الأنبياء: 47].



    كثيرٌ من النَّاس يغفلون عن مسألة السيِّئات الجارية وخطورة شأنِها؛ لأنَّ من السيئات ما إذا مات صاحبها، فإنَّها تنتهي بموته، ولا يَمتد أثر تلك السيئات إلى غير صاحبها، ولكنْ من السيئات ما تستمر ولا تتوقف بموت صاحبها، بل تبقى وتجري عليه، وفي ذلك يقول أبو حامد الغزالي: "طوبى لمن إذا مات ماتت معه ذنوبه، والويل الطويل لمن يَموت وتبقى ذنوبه مائة سنة ومائتي سنة أو أكثر يُعذَّب بها في قبره، ويُسْأل عنها إلى آخر انقراضها"؛ (إحياء علوم الدين 2/74).



    وقد جاءت النصوصُ الشرعيةُ محذِّرة من هذا النوع من السيئات؛ منها قوله - تعالى -: ﴿ لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ ﴾ [النحل: 25]، وقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام مَن تَبِعَه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا))؛ صحيح مسلم، برقم (6980)، وفي رواية: ((ومَن سَنَّ في الإسلام سُنَّة سيئة، كان عليه وزرها ووزر مَن عَمِلَ بها مِن بعده مِن غير أنْ ينقص مِن أوزارهم شيء))؛ صحيح مسلم، برقم (2398)، وقد رُوِي: ((الدَّال على الشر كفاعله))؛ أخرجه أبو منصور الديلمي في مسند الفردوس من حديث أنس بإسناد ضعيف جدًّا.



    وبما أنَّنا نعيش في عصرٍ تيسَّرتْ فيه وسائلُ الاتِّصالات، ونقل المعلومات، أصبح من الأهمية بمكان التَّذكير بشناعة السيِّئات الجارية، ومدى خطورتِها على صاحبها، فكم من إنسان أهلك نفسه، وحمَّل كاهله سيئاتٍ لم تكن محسوبة عندما نصَّب نفسه داعيًا إلى الضَّلال وناشرًا إلى المنكر من حيث يشعر أو لا يشعر!

    ردحذف