الاثنين، 3 فبراير 2014

أخــت زوجــتــي

بعد عودتي مع زوجتي من المدينة التي انجبت فيها مولودها، ومع ليلى اختها الرائعة والتي متعتني بجمالها، بدأت اتصيد الفرص لأجد فرصة خلوة بها، لألوك ذالك الفم الحلو، والحس النهدين ، وأولج زبي في تلك المؤخرة الرطبة التي تتحرك تحتي كأنها حية فوق رمال حارقة. لكن هذا لم يمنعني من مطاردة هند بعنين متعطشتين لذالك الجسد المكتنز، الذي يختفي تحت لباس محتشم، وكنت ابحث عن وسيلة تقربني منها.ورغم أنها كانت لطيفة جدا معي، إلا أنني كنت أطارها بعيني ذئب جائع للجسد البض.

لم أكن أعرف أن أحد المواقع الاجتماعية سيكون وسيلتي للتقرب منها، فقد اخذت كمبيوترها يوما لأجد الاسم التي تدخل به للموقع، وكنت مشتركا باسم وهمي، فانتظرت حتى نامت زوجتي تلك الليلة، فاضفت هند الى قائمتي وكانت تضع صورة ممثلة تركية اعشقها، فقبلت الإضافة بسرعة، فشكرتها وبدانا التعارف، اوهمتها انني من بلد بعيد، واني ابحث عن سمر مع فتاة رقيقة لا أكثر فبدأت اللعبة، واعطتني معلومات حقيقية ، لم تفتح الكام لكننا استمرينا في الحديث كل ليلة مدة شهر كامل، فبدأ الحديث بيننا يسخن، فبدأت ترسل لي صور لها بدون حجاب، وانا اتغزل في عينيها وابتسامتها، واسألها عن قوامها ونهديهاووركيها وسيقانها، وكانت تتجرأ يوما عن يوما، مقتنعة انني لا يمكن ان اتعرف عليها يوما. فارسلت لي صورتين رائعتين: واحدة من الخلف واخرى من الأمام وهي تلبس تبانا رقيقا لا يكاد يخفي خرم طيزها .. فدهشت وكنت اسجل الصور في ملف خاص وزبي قائم لا يستطيع الصمود امام الجسد الفتان، جسد كانه تمثال من رخام احمر مصقول، صاقين مبرومين ممتلئين وفخذين براقين ووركين نافرين وخصر نحيف يكاد ينقطع من ثقل الوركين، ونهدين تظنهما سيقفزان ثائران، آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهههههههههههه لوكنت قربك ياهند.

سجلت الصور وبدأت أرتب خطة للانتقال للحقيقة، التي لا مناص منها، فانتظرت وانتظرت وذات ليلة كانت ليلى التي تزوجت منذ عام، في المستشفى لتلد وكانت زوجتي معها وكنا نقضي الصيف في مدينة ساحلية، فبقيت هند معي في البيت،..وبعد العشاء جلست تتابع برنامج غنائي سالتها عن كمبيوترها، قالت معي لماذا قلت عندي لك هدية، فاعطيتها القرص المدمج، ما أن فتحته حتى ذهلت، وانصرفت مسرعة وانا أكاد اسمع دقات قلبها من مكاني،دخلت غرفة نوم اختها فدخلت عليها فاذا هي مطأطأة رأسها، وتضع كفيها على وجهها، رفعت راسها وقلت ما بك؟ لاأعرف ما اقول من اعطاك الصور قلت انت، تعرفي ان جسدك اجمل من ان تخفيه، وتعرفي اني اموت في جماله ، قالت لا عيب انت زوج اختي، قلت اتريدي ان اطلقها؟ قالت لا. اذن ؟ قالت ماذا قلت اريدك ؟ ماذا تريد ؟ اريد ان اتمتع بهذا الجسد، اقبل الشفتين الحمراوين كتوت الأرض، والحس النهدين فبدأت تبكي لا يمكن، قلت لا تبكي ولا تضيعي الوقت، اما ان تكوني عشيقتي من الليلة او تجدي صورك مشرعة على المواقع الاجتماعية،. حرام عليكقالت ، قلت انت حرام عليك تحرميني .قالت كنت اعرف من نظراتك انك تشتهيني وخفت اضعف امامك فلبست الحجاب فاقتربت منها واخذت يديها اوقفتها،قلت وانا اعرف انك لبست الحجاب هربا مني، وبدات اتحسس وجهها امرر سبابتي على شفتيها فتغمض عيناها السوداوين ، فاقرب وجهي من وجهها الفحها بحر انفاسي وهي تقول لا حرام لا حرام وصوتها يخفت وانا اقترب واضع شفتي على شفتيها اقبلها قبلة خفيفية ثم اخرى ثم اخرى ثم نغرق في قبلة عميقة تسحب الأيام والليالي التي ضاعت منا، اقربها اكثر مني وانا انزل يدي الى مؤخرتها المربربة واعصرها وانا امضي في قبلات ملتهبة، وزبي يكاد يخترق سروالي وهي خائرة القوى بين يدي ، اديرها وابدأ في عظ أذنها والحس الرقبة الملساء الطيبة الرائحة،ويداي تزيحان اللباس عن النهدين ، وغطاء الرأس لأشم رائحة عبقة ، اواصل نزع اللباس وهي تتلوى بين يدي حتى اصبحت عارية تماما الا من السليب والسوتيان، رفضت نزعهما بداية لكني اجبرتها وبدات انزع ملابسي وهي تضع يديها خلف راسي وتواصل قبلاتها البريئة،قبل ان يخرج زبي خروج الأسد يترصدها فخافت منه ولم ترد الاقتراب فاخذت يدها وضعتها عليه وانا اقول لها لا تخافي فهو لا يعظ، لمسته باصابعها ثم بكامل يدها ، فذفعتها على السرير واقتربت منها قالت لن تفتحني اليس كذالك قلت لاتخافي ساخاف عليك اكثر من نفسك، بدات الحس الرقبة ثم النهدين فانزل في اتجاه كس مصقول نظيف رائحته منجم من العطر، وصلته وقد بدأ يفرز مائه وانا اضع لساني على بظرها صعقت أآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهههههههههه بدأت ألحس بقوة وهي تتأوه فانقلبت لأضع زبي قرب فمهي لم تتناوله فاستمريت في لحس بظرها بقوة وانا ابعبص فلقيتي طيزها وامرر اصبعي على خرمه وقد وصله ماء كسها فبدأت تتأوه فأخذت زبي الذي كنت أمرره على فمها أخذته في فمها وبدأت تمصه بخشونة وشراهة وقد اقترب ظهرها حتي خشيت أن تعظه ، فأتت ظهرها فقلبتها بسرعة وبدأت أمرر زبي بين فلقتي طيرزها وأنا أسبح على تلك المؤخرة الرائعة واقبل معشوقتي وهي تتلوي تحتي بسرعة ومرونة ااااااااىههههههههههه جبت ظهري ، فرميت نفسي قربها بعض الشئ لأقف وارفعها لناخذ دوشا سريعا ونكمل لعبتنا الشبقية هناك، وانا اقول لها كنت حارمتيني من هذه المتعة، قالت الم اعوضك قلت قليلا، قالت الا تشبع قلت منك لا. فعدت لفمها الحلو لنعيد الكرة. لأبدأ قصة جميلة مع معشوقتي الثانية من أختي زوجتي الرائعتين.

هناك تعليق واحد:


  1. السَّيِّئات الجارية احذروها قبل فوات الأوان


    يقول الله - سبحانه وتعالى -: ﴿ إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ ﴾ [يس: 12].



    الناس بعد الممات ينقسمون قسمين، باعتبار جريان الحسنات والسيِّئات عليهم:

    القسم الأول: من يَموت وتنقطع حسناته وسيئاته على السَّواء، فليس له إلا ما قدَّم في حياته الدُّنيا.



    القسم الثاني: من يَموت وتبقى آثارُ أعماله من حسناتٍ وسيئاتٍ تجري عليه، وهذا القسم على ثلاثة أصناف:

    الأول: من يَموت وتجري عليه حسناتُه وسيئاته، فمثل هذا يتوقَّف مصيره على رجحان أيٍّ من كِفَّتَي الحسنات أو السيئات.

    الثاني: من يَموت وتنقطع سيئاته، وتبقى حسناته تَجري عليه وهو في قبره، فينال منها بقدر إخلاصه لله - تعالى - واجتهاده في الأعمال الصَّالحة في حياته الدُّنيا، فيا طيب عيشه، ويا سعادته.

    الثالث: من يموت وتنقطع حسناته، وتبقى سيئاته تجري عليه دهرًا من الزَّمان إن لم يكن الدَّهر كله، فهو نائم في قبره ورصيده من السيئات يزدادُ يومًا بعد يوم، حتَّى يأتي يوم القيامة بجبال من السيئات لم تكن في حُسبانه، فيا ندامته ويا خسارته.



    إنَّ الحديث عن الحسنات والسيئات أمرٌ لا مفرَّ منه؛ لأنَّ الحساب يوم القيامة يكون بالموازين؛ يقول الله - تعالى -: ﴿ وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ﴾[الأنبياء: 47].



    كثيرٌ من النَّاس يغفلون عن مسألة السيِّئات الجارية وخطورة شأنِها؛ لأنَّ من السيئات ما إذا مات صاحبها، فإنَّها تنتهي بموته، ولا يَمتد أثر تلك السيئات إلى غير صاحبها، ولكنْ من السيئات ما تستمر ولا تتوقف بموت صاحبها، بل تبقى وتجري عليه، وفي ذلك يقول أبو حامد الغزالي: "طوبى لمن إذا مات ماتت معه ذنوبه، والويل الطويل لمن يَموت وتبقى ذنوبه مائة سنة ومائتي سنة أو أكثر يُعذَّب بها في قبره، ويُسْأل عنها إلى آخر انقراضها"؛ (إحياء علوم الدين 2/74).



    وقد جاءت النصوصُ الشرعيةُ محذِّرة من هذا النوع من السيئات؛ منها قوله - تعالى -: ﴿ لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ ﴾ [النحل: 25]، وقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام مَن تَبِعَه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا))؛ صحيح مسلم، برقم (6980)، وفي رواية: ((ومَن سَنَّ في الإسلام سُنَّة سيئة، كان عليه وزرها ووزر مَن عَمِلَ بها مِن بعده مِن غير أنْ ينقص مِن أوزارهم شيء))؛ صحيح مسلم، برقم (2398)، وقد رُوِي: ((الدَّال على الشر كفاعله))؛ أخرجه أبو منصور الديلمي في مسند الفردوس من حديث أنس بإسناد ضعيف جدًّا.



    وبما أنَّنا نعيش في عصرٍ تيسَّرتْ فيه وسائلُ الاتِّصالات، ونقل المعلومات، أصبح من الأهمية بمكان التَّذكير بشناعة السيِّئات الجارية، ومدى خطورتِها على صاحبها، فكم من إنسان أهلك نفسه، وحمَّل كاهله سيئاتٍ لم تكن محسوبة عندما نصَّب نفسه داعيًا إلى الضَّلال وناشرًا إلى المنكر من حيث يشعر أو لا يشعر!

    ردحذف