الاثنين، 3 فبراير 2014

قصة نهاد


في احد الايام ذهبت اسرتي الى رحلة وبقيت انا واختي في البيت ..اختي اسمها نهاد وعمرها 23سنة ..وانا عمري 18سنة ...بقينا لوحدنا فالبيت فقامت باعداد العشاء فتعشينا معا ..ولكن كانت اختي معتادة ان تدلكها امي في رجليها ..ولكن اليوم امي ليست بالبيت فطلبت مني ان اقوم بتدليكها ..فقامت بالاستحمام وبعدما خرجت ارتدت شورط قصير جدا وبادي ..فاثارت شهوتي بهذا المنظر لكني تمالكت نفسي وطلبت منها ان تنام على بطنها بينما ساقوم بدلك ارجلها ..وبالفعل استلقت هي على السرير وبدات بتدليكها ..ولكن جسمها الممتلء و الناعم جعل قضيبي ينتصب 3مرات من المعتاد فاصبح بارزا من تحت البيجاما ...وانا اقوم بتدليكها ببطء كانت هي تتنهد وتقول ..اااهااي ااي ايي ...مما جعلني انحني قليلا لاذنها واقول لها لا تخافي سامتعك ..وبعدها وبحركة مني طلبت منها ان تستدير وتنام على ظهرها فوافقت ..وبقيت ادلك جسمها ..ولكنها سرعان مالاحظت قضيبي الكبير جداا من تحت السروال ..فطلبت مني ان ادلك جسمها كله ...فوافقت وكانت فرحتي وسعادتي كبيرة ..فنزعت لها البودي والشورط فبقيت بالسوتيان والكيلوط .وماهي الا لحظات حتى امسكت بنهديها وبدات اضغط عليهما فاستسلمت لي وطلبت مني بصوت خافت العقهما واصل لا تتوقف ...وبعدها شلحت السروال وظهر زبي الكبير فخافت فقلت لها بصوت ناعم في اذنها المسيه لا تخافي انه جميل ...فبدات بلمسه ووضعته في فمها وبدات احس انني اطير ...فطلبت منها ان تنحني لي لكي ادخله في طيزها فرفضت ..لكني ارغمتها على ذلك وما ان لعقت لها فتحة شرجها حتى بدات تصرخ شهوتا وتطلب مني ان ادخله لها ...فادخلته لها بدون مرطب فبدات في البداية تصرخ وتقول ااااااه اااااااااااي اااوواووااواواووه اسرع ادخله فادخلته دفعتا واحدة فاغمي عليها من الشهوة ولكنها فطنت واصبحت ادخله بسرعة فسال القليل من الدم
..فعندما اححست بانس ساقذف قلت لها هل تحبينه في الداخل ام فوق نهديك فقالت في الداخل فقذفت لها السائل وضميتها الى صدري بقوة فرعشة رعشتين قويتين ...عندها قمت باخراج زبي اللذي كان كله دماء وزن فقامت وبدات تلعقه ...وبعدها استحميت انا وهي وعدنا الى الفراش مجددا وهذه المرة كلي لياقة و قوة اكثر لاني تناولت بعض العسل والمكسرات ...فخطرت ببالها فكرة وقامت وقاست زبي فوجدته يزيد على 18 سنتميترا فتعجبت كيف تمكنت من ادخاله ..ومنذ ذلك اليوم صارت هي من تطلب مني ان انيكها عرفتني على كل صديقاتها واصبحت انيكهم كل ما احب

هناك تعليق واحد:

  1. السَّيِّئات الجارية احذروها قبل فوات الأوان


    يقول الله - سبحانه وتعالى -: ﴿ إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ ﴾ [يس: 12].



    الناس بعد الممات ينقسمون قسمين، باعتبار جريان الحسنات والسيِّئات عليهم:

    القسم الأول: من يَموت وتنقطع حسناته وسيئاته على السَّواء، فليس له إلا ما قدَّم في حياته الدُّنيا.



    القسم الثاني: من يَموت وتبقى آثارُ أعماله من حسناتٍ وسيئاتٍ تجري عليه، وهذا القسم على ثلاثة أصناف:

    الأول: من يَموت وتجري عليه حسناتُه وسيئاته، فمثل هذا يتوقَّف مصيره على رجحان أيٍّ من كِفَّتَي الحسنات أو السيئات.

    الثاني: من يَموت وتنقطع سيئاته، وتبقى حسناته تَجري عليه وهو في قبره، فينال منها بقدر إخلاصه لله - تعالى - واجتهاده في الأعمال الصَّالحة في حياته الدُّنيا، فيا طيب عيشه، ويا سعادته.

    الثالث: من يموت وتنقطع حسناته، وتبقى سيئاته تجري عليه دهرًا من الزَّمان إن لم يكن الدَّهر كله، فهو نائم في قبره ورصيده من السيئات يزدادُ يومًا بعد يوم، حتَّى يأتي يوم القيامة بجبال من السيئات لم تكن في حُسبانه، فيا ندامته ويا خسارته.



    إنَّ الحديث عن الحسنات والسيئات أمرٌ لا مفرَّ منه؛ لأنَّ الحساب يوم القيامة يكون بالموازين؛ يقول الله - تعالى -: ﴿ وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ﴾[الأنبياء: 47].



    كثيرٌ من النَّاس يغفلون عن مسألة السيِّئات الجارية وخطورة شأنِها؛ لأنَّ من السيئات ما إذا مات صاحبها، فإنَّها تنتهي بموته، ولا يَمتد أثر تلك السيئات إلى غير صاحبها، ولكنْ من السيئات ما تستمر ولا تتوقف بموت صاحبها، بل تبقى وتجري عليه، وفي ذلك يقول أبو حامد الغزالي: "طوبى لمن إذا مات ماتت معه ذنوبه، والويل الطويل لمن يَموت وتبقى ذنوبه مائة سنة ومائتي سنة أو أكثر يُعذَّب بها في قبره، ويُسْأل عنها إلى آخر انقراضها"؛ (إحياء علوم الدين 2/74).



    وقد جاءت النصوصُ الشرعيةُ محذِّرة من هذا النوع من السيئات؛ منها قوله - تعالى -: ﴿ لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ ﴾ [النحل: 25]، وقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام مَن تَبِعَه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا))؛ صحيح مسلم، برقم (6980)، وفي رواية: ((ومَن سَنَّ في الإسلام سُنَّة سيئة، كان عليه وزرها ووزر مَن عَمِلَ بها مِن بعده مِن غير أنْ ينقص مِن أوزارهم شيء))؛ صحيح مسلم، برقم (2398)، وقد رُوِي: ((الدَّال على الشر كفاعله))؛ أخرجه أبو منصور الديلمي في مسند الفردوس من حديث أنس بإسناد ضعيف جدًّا.



    وبما أنَّنا نعيش في عصرٍ تيسَّرتْ فيه وسائلُ الاتِّصالات، ونقل المعلومات، أصبح من الأهمية بمكان التَّذكير بشناعة السيِّئات الجارية، ومدى خطورتِها على صاحبها، فكم من إنسان أهلك نفسه، وحمَّل كاهله سيئاتٍ لم تكن محسوبة عندما نصَّب نفسه داعيًا إلى الضَّلال وناشرًا إلى المنكر من حيث يشعر أو لا يشعر!

    ردحذف