انا اسمى وائل عندى 18سنه ليه اخت اسمه ياسمين عنده 21سنه اختى دى لبسه مغرى على طول اول حكايتى كنت فى الحمام بستحمه بعدين لقيت كلوت اختى فى الحمام مسكته وشميته حاشيت نفسى مشتاق اوى رائحت جميله وحاطط على زوبرى حاسيت باحساس غريب وانا لفه على زوبرو بعدين طلعت بليل لقيت اختى قاعده بكلوت وسنتيال هى على طول قاعده كده وساعات بتلبس قميص نوم بس مبتلبس تحته كلوت ولاسنتيال ده لبسه فى البيت امال وهى خارجه تلبس بنطلون برموده ضيق على طيزه اوى وساعات جيبه فوق الركبه وساعات جيبه تحت الركبه ده الى تحت اما الى فوق بتلبس بدى نص وقميص مفتوح وساعات بدى وعلى جاكت هى مش هاتتخيلو جماله قد ايه بيضه اوى وصدره كبير وطيزه وسط وجسمه وسط شفايفه جميله وشعره ناعم هى معتبرنى صاحبته بتقعد تتكلام معايا فى ايه حاجه فى كلام سكس بس مش مباشر مثل تقولى انت هاتعمل يوم الدخله وتقول كلام زى ده عادى وهى متعرفش ان نفسى انكها امووووووووووت وانيكها نفسى ارتاح مره كنا بنتفرج على التلفزيون وفى فيلم شغالوفى مقاطه ساخنه وانازوبرى واقف وهى شافته بتقولى ايه انت سخت على البنت ولاايه ببقا نفسى اقوله انا سخنت عليكى انت فى يوم كنت كانت واقفه فى المطبخ بعدين روحت عملت نفسى ماشى وخبت فيه ببتاعه على طيزه حاسيت طيزه مهلبيه اوى طريه اوى كل ده بيشوقنى اكتر فى يوم كنا قاعدين على السرير ومربعه رجليه ولبسه قميص نوم ومش لابسه حاجه تحته وهى بتكلام معايا وانا مش قادر بطريق غريبه وكنت نايم على السرير وبكلامه وهى قاعد جامبى وشهوتى عمال تزيد ووزبرى واقف وفجاه طلبت منها طلب غريب جدا قالتله عاوز بوسه منك قالتلى بهزار ليه ياخويا انت شايفنى البنت بتاعتك ولا ايه قولتله نفسى اخد بوسه منك اخوك وبيطلب طلب قالتلى طيب غمض عينك غمض عينى حاسيت بحاجه ناعمه بتمص فى شفايفى وطعم غريب فى بوقى وحطنتها بزازه لزقت فى صدرى راحت قامت وشفايفى من بره كله مبلوله قاعده امسحه قدامه ولحسها فى بوقى هى كمان ماحسيت نفسى هديد انا سخنت اكتر راحت شافت زوبرى وقالتلى انت سخن اربع وعشرين ساعه قولتله ماتجى تريحولى بشده قالتلى بس ياخول بضحك شدده نايمته عليه وهى عاوزه تقوم قولتله خلاص هاتى بوسه تانى ببوسه عمالين نبوس بلهفه اوى روحت رافع القميص وانا نايم عليه ومسكت بتاعى حاطط بين رجليه وانا وهى بنبوس بلهفه روحت حاطط بتاعى بين طيزه ومدخله وحاسيت وجاى تقوم بسرعه ومسكته قولتله زى مانتى قالتى انا اختك ومدخله اكتر وصرخه وانا ماسك فيها بالجامد ومغمض عينى ومش قادر اسيبها وهى عمال تصرخ من الوجع والدم نازل على زوبرى وانا مش حاسس بحاجه خلاص الابمتعه شديد قاعده على الحال ده 3ساعات لحد شهوتى مانزلتن فى طيزه ونزلت على رجليه قامد بسعه وعلى الحمام وانا كان كبوس وارتاحت منه خلاص
ردحذفالسَّيِّئات الجارية احذروها قبل فوات الأوان
يقول الله - سبحانه وتعالى -: ﴿ إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ ﴾ [يس: 12].
الناس بعد الممات ينقسمون قسمين، باعتبار جريان الحسنات والسيِّئات عليهم:
القسم الأول: من يَموت وتنقطع حسناته وسيئاته على السَّواء، فليس له إلا ما قدَّم في حياته الدُّنيا.
القسم الثاني: من يَموت وتبقى آثارُ أعماله من حسناتٍ وسيئاتٍ تجري عليه، وهذا القسم على ثلاثة أصناف:
الأول: من يَموت وتجري عليه حسناتُه وسيئاته، فمثل هذا يتوقَّف مصيره على رجحان أيٍّ من كِفَّتَي الحسنات أو السيئات.
الثاني: من يَموت وتنقطع سيئاته، وتبقى حسناته تَجري عليه وهو في قبره، فينال منها بقدر إخلاصه لله - تعالى - واجتهاده في الأعمال الصَّالحة في حياته الدُّنيا، فيا طيب عيشه، ويا سعادته.
الثالث: من يموت وتنقطع حسناته، وتبقى سيئاته تجري عليه دهرًا من الزَّمان إن لم يكن الدَّهر كله، فهو نائم في قبره ورصيده من السيئات يزدادُ يومًا بعد يوم، حتَّى يأتي يوم القيامة بجبال من السيئات لم تكن في حُسبانه، فيا ندامته ويا خسارته.
إنَّ الحديث عن الحسنات والسيئات أمرٌ لا مفرَّ منه؛ لأنَّ الحساب يوم القيامة يكون بالموازين؛ يقول الله - تعالى -: ﴿ وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ﴾[الأنبياء: 47].
كثيرٌ من النَّاس يغفلون عن مسألة السيِّئات الجارية وخطورة شأنِها؛ لأنَّ من السيئات ما إذا مات صاحبها، فإنَّها تنتهي بموته، ولا يَمتد أثر تلك السيئات إلى غير صاحبها، ولكنْ من السيئات ما تستمر ولا تتوقف بموت صاحبها، بل تبقى وتجري عليه، وفي ذلك يقول أبو حامد الغزالي: "طوبى لمن إذا مات ماتت معه ذنوبه، والويل الطويل لمن يَموت وتبقى ذنوبه مائة سنة ومائتي سنة أو أكثر يُعذَّب بها في قبره، ويُسْأل عنها إلى آخر انقراضها"؛ (إحياء علوم الدين 2/74).
وقد جاءت النصوصُ الشرعيةُ محذِّرة من هذا النوع من السيئات؛ منها قوله - تعالى -: ﴿ لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ ﴾ [النحل: 25]، وقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام مَن تَبِعَه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا))؛ صحيح مسلم، برقم (6980)، وفي رواية: ((ومَن سَنَّ في الإسلام سُنَّة سيئة، كان عليه وزرها ووزر مَن عَمِلَ بها مِن بعده مِن غير أنْ ينقص مِن أوزارهم شيء))؛ صحيح مسلم، برقم (2398)، وقد رُوِي: ((الدَّال على الشر كفاعله))؛ أخرجه أبو منصور الديلمي في مسند الفردوس من حديث أنس بإسناد ضعيف جدًّا.
وبما أنَّنا نعيش في عصرٍ تيسَّرتْ فيه وسائلُ الاتِّصالات، ونقل المعلومات، أصبح من الأهمية بمكان التَّذكير بشناعة السيِّئات الجارية، ومدى خطورتِها على صاحبها، فكم من إنسان أهلك نفسه، وحمَّل كاهله سيئاتٍ لم تكن محسوبة عندما نصَّب نفسه داعيًا إلى الضَّلال وناشرًا إلى المنكر من حيث يشعر أو لا يشعر!