انا و = اخواتى
هاي أنا نادرعمري إثنى و عشرون سنة ولي أختين أصغر مني وماما وبابا نحن نعيش
في ريف جميل جدا جدا وأنا أحب أختي ريم و سوسنكثيرا ريم أكبر من سوسن وهما
جميلتان جدا وماما جميلة جدا لانها صغيرة بالسن أنا إلى الآن أنام أنا وأختي سوسن
معا في أحضان بعض لانني أحبها جدا جدا
تبدأ أحداث قصتي عندما كانت ريم وسوسن في الحمام معا تستحمان وسمعت صوت
تأوه من الحمام فنظرت من ثقب الباب لأشاهد أجمل جسمين في العالم عاريين أمامي
وأكساس غاية في الروعة مرسومين بعناية مذهلة على جسد مثير وأثداء تقطر
عسلا ولكن الأروع عندما بدأت ريم باللعب بكسها ووضع أصابعها في طيزها ووجهها
محمر من شدة الشهوة والهيجان وحبيبتي سوسن تشاهد أختها مستغربة لما تفعل
وتضع يدها على كسها ولاتعرف ماذا تفعل وريم تتأوه وتتمحن وتحاول أن تجلب ماء
كسها وشهوتها ثم ترضع أثداء سوسن الصغيرين الجميلين وسوسن تقول لها لم
تنتهي بعد وريم تقول بصوت متقطع لالالا انتظري قليلا وتدلك كسها بسرعة جنونية
ثم تقبل سوسن وتتآوه .....
لا أخفيكم سرا لقد قذفت على منظر أختاي الجميل مرتين ومازلت العب بذبي المنتصب
المحمر وأنا خائف من أن تأتي ماما من ورائي وهكذا حتى صرخت ريم بشهوة كبيرة
فعرفت أنها قذفت عسل كسها واستلقت على الأرض ووضعت سوسن على جسدها
وهي تقبلها فذهبت أنا بسرعة إلى غرفتي ....
في المساء عندما دخلت لأنام كنت أفكر بما شاهدته اليوم والذي حرك عندي شعورا
جميلا لا يمكن أن يخمد ونار شهوتي لن يطفئها أحد بعد الآن
كانت سوسن نائمة بعمق فنمت بجانبها وأنا أتأمل جمالها وأتحسر على كل الأيام التي
مرت كانت سوسن حبيبتي جميلة جدا وترتدي ثوب نومها الشفاف الرقيق الذي لم
يثرني في حياتي كلها لكن الآن بجانبي أجمل جسم وأجمل كس وأجمل أرجل وطيز
بقيت أفكر كيف ولماذا ومتى لاأعرف ماذا أفعل وذبي يكاد يشق ملابسي من شدة
الإنتصاب
قررت بين شهوتي وضياع عقلي أن أنقض على محبوبتي وألتهمها...... فقبلتها قبلة
على شفتيها ولم تكن قبلة أخوية فلم تحس بها وكشفت الغطاء عنها وجلست أتأمل
جسدها فوضعت يدي بحنان على ثدييها الجميلين فزاد انتصاب ذبي وتسرعت نبضات
قلبي ثم وضعت يدي على كسها الصغير الجميل وهي مازالت نائمة بعمق وبدأت اللعب
به بهدوء حتى قذفت حمم ذبي ثم نمت
مرت عدة أيام وأنا كل يوم على هذه الحالة أداعب سوسن وهي نائمة إلى أن أتى يوم
وكانت ماما وبابا وريم خارج المنزل في زيارة إلى أحد أقاربنا وأنا وسوسن لوحدنا في
البيت منذ الصباح وهنا قررت أنا أنيك جميلتي الحبيبة فصرت أتعرى من ملابسي قليلا
قليلا حتى بقيت بالكلسون فقط فقالت لي سوسن لماذا قلعت ملابسك يا نادر فقلت لها
لانني أشعر بالحر وبقيت أنتظر وأفكر لكن لم أجد طريقة أبدأ بها فقمت إليها وقلت
لها حبيبتي سوسن تعالي لعندي
فقالت لماذا؟
فقلت لها لاشيء تعالي
فحضنتها وبدأ أقبلها بشكل جنوني وهي مستغربة وتقول لي مابك يا نادر؟ ماذا تفعل؟
فقلت لها أنا احبك يا حبيبتي
فقالت وأنا
فقلت لها لكن أنا بدي أقبلك أكتر وأكتر وعلى فمك يا عمري
فقالت لي لا يا نادر عيب وهي تمانع
فقلت لها لا مش عيب
فقالت لا أتركني فحضنتها بقوة وبدأت امص شفتيها وهي تصرخ أتركني يا مجنون ماذا
تفعل؟
فقلت لها أنا أحبك يا حبيبتي فقالت أتركني هذا عيب
فقلت لها لا مش عيب وذبي على وشك القذف من شدة الشهوة وبينما هي بين
ذراعيي أحست بانتصاب زبي فخافت وبدأت بالصراخ فصرت أقبلها على رقبتها وصدرها
وهي تصرخ اتركني يا مجنون
ثم مزقت لها ملابسها وعريتها وهي تصرخ ماذا تفعل يا نادر؟ اتركني سأخبر ماما وبابا
فقلت لها ولماذا يا حبيبتي؟ هذا لانني أحبك وبدا صراخها يعلو وأنا أهيج وأهيج عليها
وخصوصا عندما ظهر كسها وبزازها على عيني وبدأت أقبلهم وهي ترفسني برجليها
وتصرخ وتقول لا لا سأخبر ماما وبابا.. يا نادر عيب عليك.. ماذا تفعل؟
ثم عريت نفسي من الكلسون وظهر زبي المنتصب ووضعت سوسن أسفل مني
وجلست فوقها وهي تصرخ وتأتبني وذبي أمام وجهها وأنا العب به وأقول لها ارضعي
لي زبي يا حبيبتي
فقالت لي عيب عليك يا نادر هذه الأفعال مش إلك
فقلت لها لكن لمن؟
فقالت لبابا وماما
فقلت لها وأنت وش عرفك
فقالت أنا كنت أشاهدهم يفعلون هذه الأفعال فأثارني كلامها جدا وبدأت فورا أدلك
ذبي بين فلقتي طيزها ويدي الأخرى تدلك كسها وهنا لم تعد تتكلم أي شيء
وأحسست أنها أحست بالمتعة ثم قلت لها ماذا بك؟ لماذا لاتصرخين؟
فقالت لاداعي عندما يأتي بابا وماما سأخبرهم
فخفت أن تفعل هذا فقلت لها وأنا سأخبرهم
فقالت لي وبماذا ستخبرهم؟ وهي في خوف
فقلت لها ماذا تفعلين أنت وريم في الحمام
فبدأت تبكي وقالت لي لا أرجوك يا نادر لاتخبر أحد ومش أنا ريم لتريد تسوي هيك
فقلت لها وأنت لماذا تفعلين معها؟
فقالت هي علمتني وقالت ان ذلك ممتع
فقلت لها وهل جربت اللعب بكسك
فقالت نعم ريم تدلك لي كسي أحياننا حتى أهيج وأقذف
فقلت لها يا شرموطة أنتي بارعة في السكس وأعطيتها زبي لترضعه حتى قذف في
فمها ثم نزلت أمص كسها الصغير حتى قذفت ....
وهكذا بقيت أنام كل يوم أنا وسوسن وأنيكها كل يوم ومتى أريد وأحياننا أمصمص
كسها طوال الليل وهي بحضني وأحياننا زبي بين فلقتي طيزها ويدي على كسها أدلكه
لها
وفي أحد الأيام ذهب بابا وماما إلى أقاربنا وسينامون هناك وفي مساء اليوم الذي
سافروا به أتت ريم إلى سوسن وقالت لها اليوم أنت نامي عندي
فقلت لها لماذا ستنام عندك؟ وأنا أضحك
فقالت ريم لاني أخاف لوحدي
فقلت حسنا سأدعها تنام الليلة عندك ثم أخبرت سوسن أن ريم اليوم ستمارس معك
أكيد
فقالت سوسن أنا أعرف
فقلت لها لذلك أريدك اليوم أن تتعري أنن وهي وإذا لم توافق هيجيها حتى توافق وأنا
سأأتي في الليل أليكم وأنيك ريم
فقالت سوسن حسناً كما تريد
فقلت لها أوكي
وفي الساعة الواحدة ليلا ذهبت إلى غرفت ريم وسمعتهن يتأوهن ويمارسن معا وأنا
كنت عاريا من ملابسي كلها ثم دخلت عليهن بسرعة وأشعلت الضوء فكانت ريم
تضعت خيارة في طيزها وتحلس فوق كس سوسن وسوسن تمص لها وترضع كسها
فاحمر وجه ريم وتسترت بغطاء قريب منها وقالت لي ماذا تريد
فقلت لها وزبي منتصب أريد أن أشبع أختي الهائجة وضحكت
فقالت لي وهي تنظر إلى سوسن أنت فعلت هذا
فقلت لها لا أنا كنت أعرف لانني شاهدتك في الحمام
فقالت حسناً مع رجل حقيقي يكون أجمل
فقلت لها والليلة حتكون أجمل ليلة
وهجمت عل أختي الشرموطة الهائجة وبدأت أقبلها وأخرجت الخيارة من طيزها وبدأت
اللعب ببزازها وكسها ثم غرست ذبي في طيزها المفتوحة وأنا أقول لها أنكي أجمل
مما توقعت يا متناكة
فضحكت وقالت لي وأنت زبك رائع آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكني أقوى آآآآآآآآآآآآآآآآآآم يا حبيبي
وسوسن تلاعب كسها على منظرنا وأنا أحضن ريم من الخلف وزبي في طيزها وأرجلي
ملتفة على بطنها ويدي على بزازها وهي تتأوه وسوسن ترضع لها كسها أحياننا فقلت
لها مارأيك بذبي
فقالت يجنن آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا طيزي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم كسي نار نيكني أكثر
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأاي كسي نار آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم حتى قذفت لبني في طيزها
استمرينا على هذا الوضع حتى الصباح وكنت خلالها قد نكت سوسن أيضا بعد أن
تعودت طيزها على زبي وإلى الآن أنا وريم وسوسن نعيش بشكل رائع كل يوم نيك نيك
نيك ومتعة لاتوصف
هاي أنا نادرعمري إثنى و عشرون سنة ولي أختين أصغر مني وماما وبابا نحن نعيش
في ريف جميل جدا جدا وأنا أحب أختي ريم و سوسنكثيرا ريم أكبر من سوسن وهما
جميلتان جدا وماما جميلة جدا لانها صغيرة بالسن أنا إلى الآن أنام أنا وأختي سوسن
معا في أحضان بعض لانني أحبها جدا جدا
تبدأ أحداث قصتي عندما كانت ريم وسوسن في الحمام معا تستحمان وسمعت صوت
تأوه من الحمام فنظرت من ثقب الباب لأشاهد أجمل جسمين في العالم عاريين أمامي
وأكساس غاية في الروعة مرسومين بعناية مذهلة على جسد مثير وأثداء تقطر
عسلا ولكن الأروع عندما بدأت ريم باللعب بكسها ووضع أصابعها في طيزها ووجهها
محمر من شدة الشهوة والهيجان وحبيبتي سوسن تشاهد أختها مستغربة لما تفعل
وتضع يدها على كسها ولاتعرف ماذا تفعل وريم تتأوه وتتمحن وتحاول أن تجلب ماء
كسها وشهوتها ثم ترضع أثداء سوسن الصغيرين الجميلين وسوسن تقول لها لم
تنتهي بعد وريم تقول بصوت متقطع لالالا انتظري قليلا وتدلك كسها بسرعة جنونية
ثم تقبل سوسن وتتآوه .....
لا أخفيكم سرا لقد قذفت على منظر أختاي الجميل مرتين ومازلت العب بذبي المنتصب
المحمر وأنا خائف من أن تأتي ماما من ورائي وهكذا حتى صرخت ريم بشهوة كبيرة
فعرفت أنها قذفت عسل كسها واستلقت على الأرض ووضعت سوسن على جسدها
وهي تقبلها فذهبت أنا بسرعة إلى غرفتي ....
في المساء عندما دخلت لأنام كنت أفكر بما شاهدته اليوم والذي حرك عندي شعورا
جميلا لا يمكن أن يخمد ونار شهوتي لن يطفئها أحد بعد الآن
كانت سوسن نائمة بعمق فنمت بجانبها وأنا أتأمل جمالها وأتحسر على كل الأيام التي
مرت كانت سوسن حبيبتي جميلة جدا وترتدي ثوب نومها الشفاف الرقيق الذي لم
يثرني في حياتي كلها لكن الآن بجانبي أجمل جسم وأجمل كس وأجمل أرجل وطيز
بقيت أفكر كيف ولماذا ومتى لاأعرف ماذا أفعل وذبي يكاد يشق ملابسي من شدة
الإنتصاب
قررت بين شهوتي وضياع عقلي أن أنقض على محبوبتي وألتهمها...... فقبلتها قبلة
على شفتيها ولم تكن قبلة أخوية فلم تحس بها وكشفت الغطاء عنها وجلست أتأمل
جسدها فوضعت يدي بحنان على ثدييها الجميلين فزاد انتصاب ذبي وتسرعت نبضات
قلبي ثم وضعت يدي على كسها الصغير الجميل وهي مازالت نائمة بعمق وبدأت اللعب
به بهدوء حتى قذفت حمم ذبي ثم نمت
مرت عدة أيام وأنا كل يوم على هذه الحالة أداعب سوسن وهي نائمة إلى أن أتى يوم
وكانت ماما وبابا وريم خارج المنزل في زيارة إلى أحد أقاربنا وأنا وسوسن لوحدنا في
البيت منذ الصباح وهنا قررت أنا أنيك جميلتي الحبيبة فصرت أتعرى من ملابسي قليلا
قليلا حتى بقيت بالكلسون فقط فقالت لي سوسن لماذا قلعت ملابسك يا نادر فقلت لها
لانني أشعر بالحر وبقيت أنتظر وأفكر لكن لم أجد طريقة أبدأ بها فقمت إليها وقلت
لها حبيبتي سوسن تعالي لعندي
فقالت لماذا؟
فقلت لها لاشيء تعالي
فحضنتها وبدأ أقبلها بشكل جنوني وهي مستغربة وتقول لي مابك يا نادر؟ ماذا تفعل؟
فقلت لها أنا احبك يا حبيبتي
فقالت وأنا
فقلت لها لكن أنا بدي أقبلك أكتر وأكتر وعلى فمك يا عمري
فقالت لي لا يا نادر عيب وهي تمانع
فقلت لها لا مش عيب
فقالت لا أتركني فحضنتها بقوة وبدأت امص شفتيها وهي تصرخ أتركني يا مجنون ماذا
تفعل؟
فقلت لها أنا أحبك يا حبيبتي فقالت أتركني هذا عيب
فقلت لها لا مش عيب وذبي على وشك القذف من شدة الشهوة وبينما هي بين
ذراعيي أحست بانتصاب زبي فخافت وبدأت بالصراخ فصرت أقبلها على رقبتها وصدرها
وهي تصرخ اتركني يا مجنون
ثم مزقت لها ملابسها وعريتها وهي تصرخ ماذا تفعل يا نادر؟ اتركني سأخبر ماما وبابا
فقلت لها ولماذا يا حبيبتي؟ هذا لانني أحبك وبدا صراخها يعلو وأنا أهيج وأهيج عليها
وخصوصا عندما ظهر كسها وبزازها على عيني وبدأت أقبلهم وهي ترفسني برجليها
وتصرخ وتقول لا لا سأخبر ماما وبابا.. يا نادر عيب عليك.. ماذا تفعل؟
ثم عريت نفسي من الكلسون وظهر زبي المنتصب ووضعت سوسن أسفل مني
وجلست فوقها وهي تصرخ وتأتبني وذبي أمام وجهها وأنا العب به وأقول لها ارضعي
لي زبي يا حبيبتي
فقالت لي عيب عليك يا نادر هذه الأفعال مش إلك
فقلت لها لكن لمن؟
فقالت لبابا وماما
فقلت لها وأنت وش عرفك
فقالت أنا كنت أشاهدهم يفعلون هذه الأفعال فأثارني كلامها جدا وبدأت فورا أدلك
ذبي بين فلقتي طيزها ويدي الأخرى تدلك كسها وهنا لم تعد تتكلم أي شيء
وأحسست أنها أحست بالمتعة ثم قلت لها ماذا بك؟ لماذا لاتصرخين؟
فقالت لاداعي عندما يأتي بابا وماما سأخبرهم
فخفت أن تفعل هذا فقلت لها وأنا سأخبرهم
فقالت لي وبماذا ستخبرهم؟ وهي في خوف
فقلت لها ماذا تفعلين أنت وريم في الحمام
فبدأت تبكي وقالت لي لا أرجوك يا نادر لاتخبر أحد ومش أنا ريم لتريد تسوي هيك
فقلت لها وأنت لماذا تفعلين معها؟
فقالت هي علمتني وقالت ان ذلك ممتع
فقلت لها وهل جربت اللعب بكسك
فقالت نعم ريم تدلك لي كسي أحياننا حتى أهيج وأقذف
فقلت لها يا شرموطة أنتي بارعة في السكس وأعطيتها زبي لترضعه حتى قذف في
فمها ثم نزلت أمص كسها الصغير حتى قذفت ....
وهكذا بقيت أنام كل يوم أنا وسوسن وأنيكها كل يوم ومتى أريد وأحياننا أمصمص
كسها طوال الليل وهي بحضني وأحياننا زبي بين فلقتي طيزها ويدي على كسها أدلكه
لها
وفي أحد الأيام ذهب بابا وماما إلى أقاربنا وسينامون هناك وفي مساء اليوم الذي
سافروا به أتت ريم إلى سوسن وقالت لها اليوم أنت نامي عندي
فقلت لها لماذا ستنام عندك؟ وأنا أضحك
فقالت ريم لاني أخاف لوحدي
فقلت حسنا سأدعها تنام الليلة عندك ثم أخبرت سوسن أن ريم اليوم ستمارس معك
أكيد
فقالت سوسن أنا أعرف
فقلت لها لذلك أريدك اليوم أن تتعري أنن وهي وإذا لم توافق هيجيها حتى توافق وأنا
سأأتي في الليل أليكم وأنيك ريم
فقالت سوسن حسناً كما تريد
فقلت لها أوكي
وفي الساعة الواحدة ليلا ذهبت إلى غرفت ريم وسمعتهن يتأوهن ويمارسن معا وأنا
كنت عاريا من ملابسي كلها ثم دخلت عليهن بسرعة وأشعلت الضوء فكانت ريم
تضعت خيارة في طيزها وتحلس فوق كس سوسن وسوسن تمص لها وترضع كسها
فاحمر وجه ريم وتسترت بغطاء قريب منها وقالت لي ماذا تريد
فقلت لها وزبي منتصب أريد أن أشبع أختي الهائجة وضحكت
فقالت لي وهي تنظر إلى سوسن أنت فعلت هذا
فقلت لها لا أنا كنت أعرف لانني شاهدتك في الحمام
فقالت حسناً مع رجل حقيقي يكون أجمل
فقلت لها والليلة حتكون أجمل ليلة
وهجمت عل أختي الشرموطة الهائجة وبدأت أقبلها وأخرجت الخيارة من طيزها وبدأت
اللعب ببزازها وكسها ثم غرست ذبي في طيزها المفتوحة وأنا أقول لها أنكي أجمل
مما توقعت يا متناكة
فضحكت وقالت لي وأنت زبك رائع آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكني أقوى آآآآآآآآآآآآآآآآآآم يا حبيبي
وسوسن تلاعب كسها على منظرنا وأنا أحضن ريم من الخلف وزبي في طيزها وأرجلي
ملتفة على بطنها ويدي على بزازها وهي تتأوه وسوسن ترضع لها كسها أحياننا فقلت
لها مارأيك بذبي
فقالت يجنن آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا طيزي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم كسي نار نيكني أكثر
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأاي كسي نار آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم حتى قذفت لبني في طيزها
استمرينا على هذا الوضع حتى الصباح وكنت خلالها قد نكت سوسن أيضا بعد أن
تعودت طيزها على زبي وإلى الآن أنا وريم وسوسن نعيش بشكل رائع كل يوم نيك نيك
نيك ومتعة لاتوصف
السَّيِّئات الجارية احذروها قبل فوات الأوان
ردحذفيقول الله - سبحانه وتعالى -: ﴿ إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ ﴾ [يس: 12].
الناس بعد الممات ينقسمون قسمين، باعتبار جريان الحسنات والسيِّئات عليهم:
القسم الأول: من يَموت وتنقطع حسناته وسيئاته على السَّواء، فليس له إلا ما قدَّم في حياته الدُّنيا.
القسم الثاني: من يَموت وتبقى آثارُ أعماله من حسناتٍ وسيئاتٍ تجري عليه، وهذا القسم على ثلاثة أصناف:
الأول: من يَموت وتجري عليه حسناتُه وسيئاته، فمثل هذا يتوقَّف مصيره على رجحان أيٍّ من كِفَّتَي الحسنات أو السيئات.
الثاني: من يَموت وتنقطع سيئاته، وتبقى حسناته تَجري عليه وهو في قبره، فينال منها بقدر إخلاصه لله - تعالى - واجتهاده في الأعمال الصَّالحة في حياته الدُّنيا، فيا طيب عيشه، ويا سعادته.
الثالث: من يموت وتنقطع حسناته، وتبقى سيئاته تجري عليه دهرًا من الزَّمان إن لم يكن الدَّهر كله، فهو نائم في قبره ورصيده من السيئات يزدادُ يومًا بعد يوم، حتَّى يأتي يوم القيامة بجبال من السيئات لم تكن في حُسبانه، فيا ندامته ويا خسارته.
إنَّ الحديث عن الحسنات والسيئات أمرٌ لا مفرَّ منه؛ لأنَّ الحساب يوم القيامة يكون بالموازين؛ يقول الله - تعالى -: ﴿ وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ﴾[الأنبياء: 47].
كثيرٌ من النَّاس يغفلون عن مسألة السيِّئات الجارية وخطورة شأنِها؛ لأنَّ من السيئات ما إذا مات صاحبها، فإنَّها تنتهي بموته، ولا يَمتد أثر تلك السيئات إلى غير صاحبها، ولكنْ من السيئات ما تستمر ولا تتوقف بموت صاحبها، بل تبقى وتجري عليه، وفي ذلك يقول أبو حامد الغزالي: "طوبى لمن إذا مات ماتت معه ذنوبه، والويل الطويل لمن يَموت وتبقى ذنوبه مائة سنة ومائتي سنة أو أكثر يُعذَّب بها في قبره، ويُسْأل عنها إلى آخر انقراضها"؛ (إحياء علوم الدين 2/74).
وقد جاءت النصوصُ الشرعيةُ محذِّرة من هذا النوع من السيئات؛ منها قوله - تعالى -: ﴿ لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ ﴾ [النحل: 25]، وقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام مَن تَبِعَه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا))؛ صحيح مسلم، برقم (6980)، وفي رواية: ((ومَن سَنَّ في الإسلام سُنَّة سيئة، كان عليه وزرها ووزر مَن عَمِلَ بها مِن بعده مِن غير أنْ ينقص مِن أوزارهم شيء))؛ صحيح مسلم، برقم (2398)، وقد رُوِي: ((الدَّال على الشر كفاعله))؛ أخرجه أبو منصور الديلمي في مسند الفردوس من حديث أنس بإسناد ضعيف جدًّا.
وبما أنَّنا نعيش في عصرٍ تيسَّرتْ فيه وسائلُ الاتِّصالات، ونقل المعلومات، أصبح من الأهمية بمكان التَّذكير بشناعة السيِّئات الجارية، ومدى خطورتِها على صاحبها، فكم من إنسان أهلك نفسه، وحمَّل كاهله سيئاتٍ لم تكن محسوبة عندما نصَّب نفسه داعيًا إلى الضَّلال وناشرًا إلى المنكر من حيث يشعر أو لا يشعر!