الأحد، 2 فبراير 2014

اختي المتزوجه


انا شاب عمري 19 سنة اسمي خالد هادىء الطباع وبشهادة الجميع لي شقيقة واحدة اكبر مني بسنتين على قدر كبير من الجمال والاغراء كانت قد تزوجت منذ سنة ونصف من ابن عمي الذي سافر منذ 4 شهور للدراسة في بريطانيا والداي يعملان في التدريس والدي يذهب الى عمله صباحا ويعود في الثانية ظهرا اما والدتي فدوامها بعد اظهر من الواحده ظهرا حتى السادسة مساء واحيانا تعود في العاشرة ليلا لأنها تعطي بعض الدروس الخصوصية , والدي ينام حينما يعود من عمله حتى بعد العصر ثم يذهب لمحله التجاري ولا يعود الا في العاشرة مساء. وهكذا كنا انا واختي طوال الوقت في المنزل وحيدين . في يوم من الايام وبينما هي جالسة في غرفتها على الكمبيوتر دخلت عليها بعد أن استأذنت وبينما انا واقف بجانبها اذ رن هاتفها الجوال وسمعتها تتكلم مع صوت رجل مع انها كانت تكلمه على اساس انه بنت لكي لا افهم ولكن الصوت كان مسموعا لي بما فيه الكفاية وكنت اسكمعه وهو يقول لها انه منذ اخر مرة ناكها فيه وهو لا يستطيع النوم وان زبه يشتهيها لانها احلى شرموطة ناكها. يعد أن انهت المكالمة سألتها مع من كانت تتكلم فقالت لى انها احدى صديقاتها فقلت لها اسمعي يا هدي ( اسم اختي) لقد سمعت كل شيء وانني لا امانع لأني اعلم انك محرومه من النيك لأن حسين مسافر (اسم بن عمي زوج اختي هدى) فشكرتني كثيرا لتفهمي وقامت تسلم على وتحضني وما ان لامس صدرها صدري حتى قام زبي مع ان هذه ليست هي المرة الاولى التي تحضنني فيها ولكن حينما علمت انها شرموطه تغير الموقف فبدأت امسح بيدي على شعرها وهي تزداد من الضغط على صدري بنهديها الكبيرين الواقفين وزبي بدأ يتحرك ويكبر حتي انتصب وصار مثل العتله وبدأت ادخله بين رجليها وكانت لابسه بنطلون حريري جعله بنزلق يسهوله بين رجليها فأحست به بين رجليها فقالت لى ما هذا يا خالد انني أختك ولا يجوز فقلت لها اسمعي يا هدي انت تريدين واحد ينيكك ويستر عليكي وانا لن يشك فيني احد ونحن نساعد بعضنا فنحن الاثنين محرومين من الجنس فأبتسمت وقالت لى على شرط ان تنيكي هي وامسكت بزبي وسحبتني الى سريرها وألفتني على ظهري وجردتني من ملابسي وبسرعة البرق كانت هي امامي عارية تماما فبدا لى كسها المحلوق الصغير الجميل وبدأت بمص زبي وادخاله كله في فمها مع ان طول زبي حوالي 17 سم وانا اتلذذ من ذلك ثم قامت وجلست علي قليلا قليلا وهو يدخل في كسها المبتل بسوائلها المنسابة منه حتى دخل كله للصاجه وهي تتحرك طلوعا و نزولا حت انزلت منني داخل كسها فخفت من ان تحمل فطمأنتني وقالت انها مركبه لولب بناءا على طلب زوجها حسين من اول ما تزوجوا وهكذا كنت انيك حبيبتي وأختي هدى كل يوم اقل شي مرتين فتركت عشيقها القديم وأصبحت انا ملك قلبها وفؤادها وكسها .

هناك تعليق واحد:


  1. السَّيِّئات الجارية احذروها قبل فوات الأوان


    يقول الله - سبحانه وتعالى -: ﴿ إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ ﴾ [يس: 12].



    الناس بعد الممات ينقسمون قسمين، باعتبار جريان الحسنات والسيِّئات عليهم:

    القسم الأول: من يَموت وتنقطع حسناته وسيئاته على السَّواء، فليس له إلا ما قدَّم في حياته الدُّنيا.



    القسم الثاني: من يَموت وتبقى آثارُ أعماله من حسناتٍ وسيئاتٍ تجري عليه، وهذا القسم على ثلاثة أصناف:

    الأول: من يَموت وتجري عليه حسناتُه وسيئاته، فمثل هذا يتوقَّف مصيره على رجحان أيٍّ من كِفَّتَي الحسنات أو السيئات.

    الثاني: من يَموت وتنقطع سيئاته، وتبقى حسناته تَجري عليه وهو في قبره، فينال منها بقدر إخلاصه لله - تعالى - واجتهاده في الأعمال الصَّالحة في حياته الدُّنيا، فيا طيب عيشه، ويا سعادته.

    الثالث: من يموت وتنقطع حسناته، وتبقى سيئاته تجري عليه دهرًا من الزَّمان إن لم يكن الدَّهر كله، فهو نائم في قبره ورصيده من السيئات يزدادُ يومًا بعد يوم، حتَّى يأتي يوم القيامة بجبال من السيئات لم تكن في حُسبانه، فيا ندامته ويا خسارته.



    إنَّ الحديث عن الحسنات والسيئات أمرٌ لا مفرَّ منه؛ لأنَّ الحساب يوم القيامة يكون بالموازين؛ يقول الله - تعالى -: ﴿ وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ﴾[الأنبياء: 47].



    كثيرٌ من النَّاس يغفلون عن مسألة السيِّئات الجارية وخطورة شأنِها؛ لأنَّ من السيئات ما إذا مات صاحبها، فإنَّها تنتهي بموته، ولا يَمتد أثر تلك السيئات إلى غير صاحبها، ولكنْ من السيئات ما تستمر ولا تتوقف بموت صاحبها، بل تبقى وتجري عليه، وفي ذلك يقول أبو حامد الغزالي: "طوبى لمن إذا مات ماتت معه ذنوبه، والويل الطويل لمن يَموت وتبقى ذنوبه مائة سنة ومائتي سنة أو أكثر يُعذَّب بها في قبره، ويُسْأل عنها إلى آخر انقراضها"؛ (إحياء علوم الدين 2/74).



    وقد جاءت النصوصُ الشرعيةُ محذِّرة من هذا النوع من السيئات؛ منها قوله - تعالى -: ﴿ لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ ﴾ [النحل: 25]، وقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام مَن تَبِعَه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا))؛ صحيح مسلم، برقم (6980)، وفي رواية: ((ومَن سَنَّ في الإسلام سُنَّة سيئة، كان عليه وزرها ووزر مَن عَمِلَ بها مِن بعده مِن غير أنْ ينقص مِن أوزارهم شيء))؛ صحيح مسلم، برقم (2398)، وقد رُوِي: ((الدَّال على الشر كفاعله))؛ أخرجه أبو منصور الديلمي في مسند الفردوس من حديث أنس بإسناد ضعيف جدًّا.



    وبما أنَّنا نعيش في عصرٍ تيسَّرتْ فيه وسائلُ الاتِّصالات، ونقل المعلومات، أصبح من الأهمية بمكان التَّذكير بشناعة السيِّئات الجارية، ومدى خطورتِها على صاحبها، فكم من إنسان أهلك نفسه، وحمَّل كاهله سيئاتٍ لم تكن محسوبة عندما نصَّب نفسه داعيًا إلى الضَّلال وناشرًا إلى المنكر من حيث يشعر أو لا يشعر!

    ردحذف