الاثنين، 3 فبراير 2014

قصة سعود من الرياض

بختصر السالفة انا جميله جدا ومخطوبه قبل رمضان وسالفتي كانت مع اخوي 23 سنة وحدثت في عيد رمضان 1425هـ قبل سنه واكثر //في يوم العيد الظهر دخل انترنت هو وانا انتظره ابرسل لصديقاتي ايميلات تهاني /والحيت عليه يعطيني النت ساعه / ومقفل على روحه الباب بغرفته ودخلني وجلست انتظره!!!!كان معاه دردشه وتبادل فايلات !قلت له انت فاضي عطني دقائق فقط / رفض وكنت واقفه جنبه ومقفل الشاشه وفي لحظه انفتحت الشاشه وصوره بنت ساجده وواحد اسود ينيكه !!!وتلخبط هو وقفل وانا استحيت وغصب عني ضحكت!! قلت هذا اللي مشغلك مع اني كل دخلاتي نت عشان هالشيء !<< وتبون الجد انا لي علاقات من عمري 17 اناك مع طيزي من ثلاثة رجال >>!واحد منهم جارنا عمره 44 سنه هو اللي فتح خرقي ماطول عليكم //طلعت من اخوي وبعد لحظات جاء وقال ي**** روحي سوي ايميلاتك ورحت للجهاز وسويتهم ـ وكان منظف الجهاز من اي صور وافلام / جاء العصر كنا كلنا تحت وفصخت لبس العيد خلاص مابالبيت احد غريب وجاء ابوي قال / نزلو الاغراض في السياره عشان الخدم بالاستراحه ينظفونه ومافيه خدم م رحت انا واختي الصغيره واخوي ننزل الاغراض من خلف السياره / وكانت بالكراج وانا انزل واودي للمطبخ وجيت اسحب صندوق صغير من داخل الشنطه( نغبني) اخوي بيده لدرجة وصل اصبعه لخرقي!قلت له ياحماااااااااااار عيب وكنت اضحك ماكذب عليكم/ واخوي هرب يضحك مثلي ! وطلع غرفته وانا لمن خلصت رحت وراه وقلت له//وش ذالحركه وربي لو تعودا مايحصل طيب !
قال اسف شفتك رازتها ! قلت ابضحك معك بس __ قلت تضحك ؟؟؟؟ ب**** لو شافك احد مب مشكله ؟ قال وانتي ماهمك الا كذا لاتخافين كنت مراقب ّقلت اهم شيء لاتعودها وطلعت ورحت الصاله وهو طلع برا ــ لما جا المغرب طلعنا الاستراحة حقتنا ورجعنا قريب الفجر ــاخوي كان طبعا مشغل النت 24 ساعه نت ورحت له قلت له انت ياراعي الحركات ابي النت مابي نوم وانت كل الليل نت ؟ هو يشك بي من زمان اني لي علاقات !! وانا ماسكه عليه انه يشرب بغرفته بس بعد 12 !! قالي غاده بلاشي حركات وخليني ساعه نت قلت حنا الساعه 5 تكفى ابي النت ؟ قال بشرط وكان يبتسم قلت اللي هو ايش ؟قال ومدري كيف جزم يقولها واضنه شارب شيء// قال ابي انغبك ثاني مره ؟ قلت صاحي انت!!وش فيك وربي سكران!! قال وطي صوتك وخلاص روحي وتنرفز !! انا خفت ورحت افكر وش هالجزامه اللي طاحت عليه فجأة! بعد دقائق جاني وسحب الجهاز عشانه بكفرات لغرفتي جنبه ودق فتحت قلت مابي خلاص!قال خوذيه ابنام انا ومابي نغبه ! وضحكت قلت ياخي انت حبوب بس مدري وش بك اليوم!!!راح يرقد وقعدت علا النت ساعتين ونمت / لما جا من بكره كنا معزومين في استراحه ورحت انا وخواتي الصغار وبالليل جينا بدري 11 / كان ابوي عند جدي بقريه قريبه وامي والبنات تعبانين ونامو / دقيت علا اخوي الباب وقلت له متى تخلص نت ؟ قال بكره !! قلت و**** حرام مافيني نوم!! طلع وقال قد*** حلين وكان يبتسم وزي مايكون فاهمني مرررره!! قلت اللي هم ايش ؟ قال اما تنامي او تجي ندخل نت سواء ـــ قلت وانا اضحك بنغبه بعد ؟ قال لا بدون // تبون الحق انا استلطفته ! وحسيت بطمئنان له / قلت له اباخذ الجهاز لغرفتي وانغب !! قال مانتي صادقه اعرف تبي تشوفين عني! قفلت باب غرفته وقلت ي**** انغب !!! قال ماله طعم غصب !! قلت برضاي بس خلصني ((تدرون وش قال )) قال ملابسك ماتصلح للنغب !!!!! قلت بعد بعد وش تبي حضرتك وكنت اضحك ! قال روحي غرفتك والبسي شلحه داخليه بدون كلسون!! وتعالي / انا مدري كيف صار جزوم كذا وبيوم وليله!! انا احب الحركات وروقت علا الفكره واباخذ النت بعد (لووول) بس قلت له يامجنون ولو احد شافني ! انت وش جزمك علي لهالدرجه ؟؟؟ قال غاده خلينا صريحين وخا نتفاهم احسن ! قلت بلا تفاهم ابروح واجي ودقيقه اخذ الجهاز اوكية؟ قال اوكية ؟ انا حسيت انه سكران ! وقلت ابشوف وش عنده / رحت لغرفتي ولبست شلحه مع اني تاركتهم لوول وبدون كلوت ! ولبست فوقهم روب الحمام اخاف احد يقوم !ورحت لغرفة اخوي ودخلت وقفلت الباب ونزلت الروب ! وقلت تعال وهو قفل النت وقام لي قلت كذا ؟ قال كذا ! طفا الاضاءه وجا لي وقلت ي**** ابروح ! قال / ماظن تروحي قلت ليش حكي بزران! وفعلا عرف كيف يوقعني !! وانا واقفه قعد ينغبني وانا ساكته ويحك خرقي بصبعه! محنننننني مرررره/ وقال خرقك وسيع !! قلت وش تقصد ؟ قال اقصد حلو قلت اشوى ! ودخل اصبعه كللله زي النيك ! انا هجت وانمحنننت وقلت له من غير شعور مابي النت ! قال ليش ويبتسم قلت مابيه ـ مالك زب انت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قال / لي وزب كبير بعد ـــ قلت ممكن اشوفه ؟ وطلعه زب ماشفت مثله كبير وعريض مررره ولونه حلو قلت له ابرضعه قال غاده انا اخوك تطمني وادري انك تناكين من زمان!!! قلت ابترك كل شي بس تنيكني انت دايم !قال هذا اللي انا مخطط له وخلاص مابي تسوين اي علاقات // ورضعت له رضع جنوني وقفلنا النت والتلفزيون وكل شي وبطحني علا وجهي ونااااااااااااااااك خرقي نيك جنن جنوني محنه ورحت بعدها قفلت غرفتي وجيت نمت عنده وانسحرت بزبه واتفقنا كل ليله كذا وصار خرقي يشب نار يبي زبه تخيلو !مره كنا طالعين البر وقلت له وش رايك نسويها !والمشكله عائلتنا قليله ابوي وامي وخواتي مب كبار 3 واخوي هذا بس!قال وشلون نسويها // قلت عندي الحل!ورحت لابوي قلت ابي اخوي يعلمني القياده طبعا وافق بس قال خوذي *****م معكم!! واخوي ساكت !! قلت لا بيزعجونا وانا اخاف ارتبك لووووووول قال ابوي مثل ماتحبون وطلع يعلمني القياده!وابعدنا عن اهلي بمكان بين عنيزه والخط السريع حق الرياض وسيارتنا صالون كان فيه زي النفود وخاف يغرز وقفنا تحته كذا ! وقفنا عنده وطلب مني ا**** بين السياره والنفود حتى مامعنا نفرش الارض! بدون تفصيخ فقط نزلت الجينز للركبه وفحجت وسجدت مكوكات! واخوي واقف وراي!وبرد قلبي بخيط طويل لاني كنت مشتهيه وقتها!مليت فخوذي تنزيل من شهوتي!لدرجه قال اخوي اول مره اشوف خرقك كذا كان وسييييع مررره /وحنا راجعين قعدني علا زبه وهو يسوق لووول ولحد الان نتنايك يوميا بس خساره ماطولنا بس سنه// وابتزوج قريب زي ماقلت بس ماراح انفصل عن علاقتي باخوي الجنسيه الحلوه وقررنا كذا انا وهو ــ ودي اذوق الكس منه!!

مع أختي الغالية

انا اسمي (ف) عمري 25 اختي مطلقة من 3 سنوات بدايتي معاها بعد الطلاق بـ 6 اشهر وكان عمرها 28
نحن من قبيلة معروفة بالسعودية واختي اسمها نورة مو بيضا مره وسط لونها حنطي وزنها تقريبا 73 وكل وزن بمكوتها ونهودها

مكوتها ناطه بارزة عن جسمها وعريضة شوي ومن يوم تطلقت وانا عيني على مكوتها لانها كانت تلبس بجامات ضيقه تدخل فيها من ورى او جلابيات تبين حدود كلوتها ومكوتها واضحه بقوة

حتى لما تنزل السوق مكوتها واضحه من ورى العباية وشكلها سكسي موت

بدايتنا كنا نسهر مع بعض ايام الاجازات على التلفزيون في غرفتي على سريري – وسريري كبير حق شخصين وكانت تدخل معاي باللحاف واحس بجسمها قريب من جسمي حار وكنت اقوم وهي ما تدري

وفي مره من المرات كنا كذا وتحركت حركه عفوية وجت يدها قريب من زبي وضربته وهو واقف وناظرت فيني على طول وما سويت شي وهي ما سوت شي بس بعد يمكن ربع ساعه حسيتها تقرب من اكثر واشوفها تحاول النظر الى مكان زبي بس ما كان واضح مره علشان اللحاف

كانت لابسه بجامه وجزء من نهودها اشوف طالع من فوق ونهودها كبار مره يجننون

المهم هي قالت ابي انام شوي ودخلت باللحاف وعلى طول لفت وعطتني ظهرها انا انتظرت يمكن نص ساعه لين حسيتها نامت ودخلت راسي اشوف المكوة وااااااااااااااو
 كبيرة حيل وعريضه واحس انها تعممدت تدخلها بين شطاياها علشان تبين وكان خط الكلوت واضح واحس زبي بينفجر

وانا اناظر فيها كذا سوت حركة عرفت انها تبي تثيرني

دخلت يدها من تحت البجامه وحكت مكوتهاا وطلعت يدها والبجامه نزلت شوي صارت المكوة مبينه شوي من فوق والكلوت واضح وحطت يدها على جسمها على الجنب وتوقفت انا شوي وقربت اشم يدها وشميت ريحة مكوتها بيدها مثيرة - جلست اناظر بمكوتها لين نزلت بملابسي واعتدلت انا

هي بعد ساعه قامت وقالت بروح انام بغرفتي وراحت والمكوة واضحه ما رفعت البجامه

اليوم الثاني كانت لابسه البجامه نفسها وكانت مكوتهاا واضحه بالبيت وبالصالة كنا جالسين مقابل بعض وبيدها مجلة واشوف فخوذها تجنن كبار والبجامه ماسكة وشوي سوت حركة وفتحت فخوذها وشفت كسها وربي كبير مرسوم بين الفخوذ ومضغوط بينها وشفايفه كبار

كنها تقول يا اخوي شوف كسي

انا انجنيت وما صدقت ينامون اللي بالبيت وتجي بغرفتي

طبعًا جت ودخلت باللحاف زي كل مره وربي وهي داخله شميت عرقها فايح واثارني وقلت لها ليه معرقه

حسيتها انحرجت قالت من الجـو وجت تبي تقوم قلت وين رايحة قالت اروح استحم

قلت لا تروحي والله ريحتك حلوة

ناظرت فيني وقالت يعني مو متقرف ؟

قلت لا

قالت اجل كل يوم بشممك عرقي وتضحك – وضحكت انا وحسيت اني مرتبك وابي اقوم

اختي تقول بجي اشممك وااااااااااو

دخلت معاي واحسها تضم فخوذها وتحط يدها بينها كل شوي وميلت على الجنب وتناظر بالتلفزيون وشوي نزلت راسها على المخده وغفت على جنبها زي حركتها اللي امس

عرفت ان اختي ممحونه ومشتهيه وتبيني العب فيها علشان كذا تجرأت بحذر

انا ناظرت واشوف المكوة مرسومه مره اكثر من امس وحقي واقف وطلعته من الشورت وقاعد احركه وقربته من مكوة اختي وحكيته بشويش وخفت تصحى وابتعدت

وما تحملت رجعت الاعب مكوتها بيدي بشويش ودخلت يدي شوي ببجامة اختي والاقيها من غير كلوت وعرفت ليه كان كسها بارز بالصاله وواضح

المهم قربت يدي بشويش من مكوتها وحطيت يدي على مكوة اختي وكانت كبيرة لينة ودافية ولمستها يمكن دقيقتين وحاولت المس داخل ما قدرت كانت صاكه

طلعت يدي وحطيت تفال على اصبعي ودخلته ببجامه اختي وزحلقت اصبعي بشويش لين لمست خرق اختي اححححححح

تجننت وربي

زبي كان مره واقف وما تحملت ونزلت ببجامة اختي شوي ونمت وراها وحطيت تفال على زبي ودخلته بين فخوذ اختي وعلى طول دفقت بين فخوذهاا

حسيتها تضم فخوذها وتتنفس بقوه وسحبته بسرعه ورفعت بجامتها واعتدلت وبعد 10 دقايق صحت وراحت واشوف البجامه غرقانه من ورى وهي ماشية قالت ابروح اتروش وابعد ريحة العرق وتبتسم

أختي الصغيرة


انا شاب ريفى عمرى 20 سنه ولى اخت اصغر منى بعامين وللحظ السعيد لم يكن لنا اخوة غيرنا فتقربنا من بعد جدا وكنا نحب بعد جدا ولا نختلف ابدا وكنت زى اى شاب اذا حضرت شهوتى كنت انام فى غرفتى او اذهب الى الحمام واضرب العشرة زى اى واحد وفى يوم من الايام كنا نرعى الغنم انا واختى سناءوكان وقت الظهيرة وكان الجو سكون وتقريبا لم يكن احد على طول الخط غيرنا فجلسنا تحت ظل الشجرة وكانت عندنا حوالى 50 راس ماشية ونحن نتكلم فى موضوع زواج ابن عمى واذا بالتيس (ذكر الماعز) ينط على المعزة وهى اخته وهذا فى عرف الحيوانات شىء عادى ولكن الكلام عن زواج ابن عمى وخلافاته فى الزواج قلت لاختى خليه يتجوز اخته احسن زى المعزة والتيسلقيت اختى ضحكت وقالت وماله هو يعنى التيس احسن منه دى حتى اخته اجمل واحلى من مراته روحت قايل لها اذا كان الموضوع بالجمال والحلاوة يبقى انا بدل ما ادور على واحده يبقى احنا اولى ببعض لانى مش حلاقى حلاوتك ولا جمالك لقيت اختى بتضحك وتقولى ايوه كده يا اخى سمعنى كلام حلو من اللى بتحبه البنات وانا محرومه منه قلت لها ازاى يعنى محرومه قالت وهى تعلوها ضحكه يهتز لها جنبات الحقل الذى نجلس فيه يعنى اى واحده فى سنى ده تسمع كلام حلووانا يااخويا يعنى حسمعه من التيس هو انا من البيت للغيط وخلاص قلت لها اذا كان على كده ده انا حسمعك كلام حلو على طول قالت ياريت قعدت اضحك واهزر واقول لها ياواد ياجميل ياواد ياحلو ايه الحلاوة دى وهى تضحك ضحكه لا استطيع وصفها المهم مللنا القعدة وحسيت انى عندى نشوة جنسية ومش عارف اعمل ايه فقلت لها انا عايز استحمى حنزل الترعه واخد دش قالت لى بلاش علشان اخاف عليك من البلهاريسيا قلت لها خايفه عليا قالت طبعا مش اخويا قلت لها بس انا حران المهم قلعت هدومى وكان عليا شورت كورة ونزلت وقلت لها ماتيجى قالت وهى بتضحك وماله ياخويا علشان حد يعدى يقول علينا ايه وهى قعده على الشط قعدت ارش عليها ميه بايدى وهى تدارى وشها وتضحك ولكن هى قعده مكانها مش بتمشى يعنى اكنها مبسوطه من الهزار ده حتى ان ملابسها اتبلت وقامت وهى تضحك بصوت اعلى من الاول اكنها لبوة او مومس وجريت داخل الغيط وكان مزروع ذرة وكان طويل فجريت بسرعه وراها ومسكتها فقالت كفايه كده انت غلست قوى وغرقتنى ميه قلت لها انا بحبك جدا علشان كده بحب اهزر معاكى قالت ماهو انا كمان بحبك ومش بغلس عليك كده قلت لها ماشى ياستلى نتكلم جد وبلاش هزار انا بحبك وعايز اتجوزك زى التيس قالت طيب وهو ده مش هزار قلت لها لا ده جد انتى جميله جدا وجسمك حلو قوى وانا شاب قالت طيب كفايا كلام بقى علشان الشيطان شاطر قلت لها لاطيب حسالك سؤال قالت اسال لو الواحده عايزة تنام مع راجل وهى مش متجوزة تعمل اية قالت لما تتجوز ابقى اسال مراتك قلت لها ماهو انتى مراتى قالت اسكت بقى يااخى ده انت كلامك غريب قوى النهاردة وقامت مشيت فمشيت وراها ومسكت اديها وقلت لها ...اختى ادينى بوسه قالت بس بقى ياجمال قلت لها والنبى قالت انت مالك النهارده قلت لها هو انتى مش عايزة كلام حلو انا بقولك اهوه قالت لا يخويا مش الكلام ده قلت لها نتفق ونتكلم جد شويه ايه رايك فى موضوع جوازنا قالت ازاى يعنى قلت لها زى التيس كده ونبقى فى السر ونمارس مع بعض الجنس ولما نتجوز انا وانتى يبقى كده اشبعنا رغبتنا فى شبابنا قالت طيب ابوط وامك والناس قلت لها ده حيبقى سر بينى وبينك مفيش حد حيعرف بيه لغايه منموت قالت طيب يافالح لو حصل حمل قلت لها مش حيحصل علشان حنشتغل منبرةقالت لو واحد قدر يمسك نفسه التانى مش حيقدر قلت لها المرة دى من بره وانتى عارفه بتاع الصيدلية صاحبى نجيب منه حبوب منع الحمل بس الحكايه دى مش مضمونه واحنا بنتكلم حسيت ان الكلام مع اختى احسن من النوم معاها قلت لها المهم وافقى وانا المسؤل لقيتها سكتت وبسرعه مسكت اديها وضمتها عليا طيب براحه انا معاك ماشى موافقه وبدانا ولا اكننا متجوزين كنت انا طبعا خالع ملابسى وهى لسه فبدات تخلع ملابسها وانا اساعدها ويالا الهول ايه الجسم الرهيب ده ولم استطيع انا اتمالك نفسى ضمتها ومسكت صدرها الجميل جدا واخذت شفتيها فى شفتى ونمت فوقها لقيتها بتقولى استنى ومدت اديها وخلعت كلوتها ومسكت زبى وقعدت تمشيه بين فلقتى كسها الوردى الجميل احسست انها كانت مشتاقه للنوم اكتر منى ولكن كانت عايزة اللى ينكشها وهى ماستقت المهم لم نستطيع الصمود اكثر من دقيقتين فقط ونزلتهم على كسها وهى قالت هو بسرعه كده لقيت الكسوف اللى كان عند اخنى كله راح وبدات هى تكون اجرء منى المهم قلت لها علشان دى اول مرة راحت قايله انا نفسلى اعرف طعم المنى ده ايه قلت لها ممكن تشوفيه بنفسك فاخذت باصبعها ولحست منه وقالت يعنى مزز شويه بس حلو المهم عايز انيكها تانى ومش عارف اقول ايه لقيتها هى بتقولى انا حقولم على حاجه انت النهارده تفتح ومتنزلش حاجه جوه وبالليل تنزل تجيب حبوب منع الحمل قلت لها ماشى وانا مبسوط جدا جدا روحت نايم عليها ودخلته رويدا رويدا وهى حتى لم تتاوه من الوجع ولكنها تتاوه من المزاج والكيف اللى هى فيه وخلصنا وقمنا واتفقنا انى اذهب الى الصيدلية واجيب حبوب منع الحمل وهى بالليل سوف تحضر فى غرفتى وننام زى اى اتنين متجوزين وفعلا تم ما اتفقنا عليه كل ليله وكل ماتسمح الظروف وفى الغيط المنهم استمرينا حوالى تسع شهور وراح منا الخجل تماما وكنا بنتكلم احسن من اى اتنين متجوزين وهى ممكن تتكلم عن زب اى حد وانا ممكن اكلمها عن كس اى واحده حتى انها وصفت لى جسم امى كانها قدامى وشافت كمان زب ابويا وفى يوم حضر احد اقاربنا ليخطب اختى واسمه احمد فقالت لى وبعدين ياجمال ايه العمل انا حبيتك قوى بس لازم الجواز قلت لها مش مهم ده كده حيبقى احسن بكتيلر وكان احمد ذو بشره سمراء وجسم طويل وعريض قلت لها بس ده تلاقى عليه زب زى الافارقة قالت يعنى ايه قلت لها الافارقة فى الافلام السكس بيبقى زبرهم كبير قوى زى زب الحمير المهم بعد ست شهور تم الجواز وكنا اتفقنا كيف توهم زوجها انها عزراء ولم يشغلها هذا الموضوع لان اختى كانت تتمتع بذكاء اكتر منى يعنى لو فيه ليله الظروف لا تسمح فيها الاقيها تتصرف وتفكر عنى وتانى يوم الزواج ذهبت لها وخلوت بها وسالتها ازى الحال قالت وهى فى نشوة من النيك طول الليل تمام تمام تمام كله تمام يا احلى جمال قلت لها يعنى ايه (جالى كده احساس الغيرة) قالت لى طلع راجل ولا كلمه زى مانت قلت طلع زى الحمار يعنلى انتى اتكيفتى الليله دى قالت طبعا انت ماشوفتش زب احمد ىشكله ايه المهم اوعى بس تنسينى علشان انا مش بقدر على بعدك قالت لا طبعا ياحبيبى انا مش ممكن اقدر اسيبك الا لما تتجوز واطمن عليك قلت لها طيب انا عايز انيكك دلوقتى قالت وده وقته برده نبقى نتفق بعدين وبعد مرور حوالى شهر لما كنت حتجنن ماشى لقيت جوز اختى فى الغيط فذهبت انا البيت بسرعة قلت لها لازم دلوقتى وهو فى الغيط قالت لا مش ممكن ده هو جاى دلوقتى علشان رايح يجيب كماوى ضرورى وبعد ملايمشى ابقى نيك اختك زى ما انت عايز ياحبيب اختك المهم حضر احمد واتغدينا ومشى هو وانا روحت شايل اختى ورايح بيها اوضة النوم قالت لا استنى انا حعمل لك اللى انت كنت محروم منه استنى دقايق بس وذهبت هى اوضة النوم وبعد شويه لقيتها بتنادى عليا ويالا الهول على ما رايت ملكه جمال عالم قميص ايه ومكياج ايه وحلاوة ايه دى فعلا حاجات كنت محروم منها ونكتها احلى نيكه وبدات هى تغير فى اوضاع النوم مش زى الاول حتى خلتنى ادخله فى خورم طيزها وقالت احمد بيعمل كده وكانت بترضع فى زبى احسن من الاول والجديد وهى بترضع الاقيها بتمشى اديها على جسمى لغايه ماوصلت لخرم طيزى وقالت لى خرمك طيق قوى ده خورم احمد كبير قلت لها هو فيه راجل واسع وراجل ضيق قالت اسكت يا خويا انا شوفته ده احمد طيزة اوسع منى بكتير انا اندهشت من هذا الكلام قلت لها ازاى قالت سيب لى نفسك شويه وانا اقولك ازاى ومشت اديها بالكريم على طيولى وبدات تدخل صبعها لغايه مادخل وانا حاسس بالم مع المزاج وبعد كده كل نيكه كانت تدخل صبعها لغايه متعودت عليه وادمنته وبعد فترة انقطاع كنت فى سفر ورجعت وعارف انا معاد شغل احمد فذهبت البيت وقلت لها دلوقتى مش قادلر قالت بس بس هو حيحضر دلوقتى يتغدى وينام قلت لها ياسلام افرضى هو صحى قالت خلاص انت مش بتقول بتاع الصيدليه صاحبك اذهب هات منه منوم ونحطه له فى الشاى ونتناك براحتنا وفعلا ذهبت وبعد الغدا شربنا الشاىوهو قال دماغى تقيلة حقوم انام فنظرنا لبعضنا وفهمنا ان البرثامة اشتغلت ودخل ينام كعادتنا فى الريف ساعة القيله ونام هو وخرجت لى هى قالت انا حعمل لك حاجه حلوة انا نفسى تشوف زبر احمد قلت لها ازاى وانا حعمل ايه بيه انا عايز انيك وخلاص قالت انا حنام جنبه واذا كان هو صاحى يبقى شىء عادى انا مراته ولو نام يبقى كده اطماننت المهم لقيت اختى جريئه عن الاول بكتيير المهم دخلت جنبه وقعدت تلبعب فى زبره ولقيته نايم ونادت عليا واول مادخلت قلت يانهالر اسود كلده زبر راجل قالت مش قلت لك علشان تعزرنى فى الكلام عليه قلت لها عندك حق ده اكبر من الا فارقة نفسهم امال يابن انا وسعت ازاى اخويا انا عايزاك تنكنى من طيزى وانا بمص فى زبه قلت لها افرضى صحى قالت اصلا من غير المنوم نومه تقيل مش قلت لكم ان اختى بقيت جريئة قوى ونكتها من طيزها قالت ياه دول فى الطيز حلوين قوى وبعد ماخلصنا قالت اخويا امسك كده زبر احمد ده حلو قوى والحت عليا لغايه ما مسكته وقالت تصدق انا نفسى اشوف راجل مدخله فى طيز راجل قلت لها بس ده مايبقاش حلو قالت وهى زعلانه انا عملرى مازعلتك واعطيتك كل ماتتمناه وانت ديما بتزعلنى قلت لها طيب عايزة ايه قالت تد خل بتاع احمد فى طيزك وتقولى ايه رايك المهم لم اوافقها واستمرت علاقتنا باختى حتى تزوجت انا وهى لم تتمتع الا من زوجها فقط لحجم زبره الرهيب

عمر و سحر


وكانت البداية مع اخته سحر كما عرضت القصة سابقا وقرأتم ماحدث بينهم وكيف اوقع اخته فى شراكه حتى ظفر بكسها وطيزها الفتاكه وكيف سلمت له نفسها بعد استدراجه لها وكنت قد اخبرتكم ان للقصة تكلمة وهنا انا اعود اليكم بباقى القصة التى عندما اتذكرها احس بزبى ينتفض ليكتب هو باقى القصة من شدة روعتها

كما عرفتم فى القصة السابقة بعد ان ناك عمر اخته سحر وبعد ان قضوا اليوم معا يشبعا كلا منهم الاخر تبادل عمر وسحر الحيث عن متعة مافعلوه واخذت سحر تتكلم عن مدى ارتياحها وكم ان النيك جميل وتبادل عمر معها الكلام عن طيزها الخلابة وكسها الجميل وقالت له سحر عرفت الان شعورك وقالت له مايحزننى هو فض غشاء البكارة وكيف سأتزوج واذا رفضت الزواج ماهى اسبابى وهنا اخبرها عمر عن غشاء البكارة الصينى واخبرها عن عمليات الترقيع وقال لها ان هذا فى غاية السهولة فاطمأنت سحر لكلامه ثم قالت له لقد امتعتنى فعلا بزبرك الجامد لقد كن احس بناره تحرق كسى من الداخل وعندما كان يشق طيزى احس ان قطار يحاول الدخول فيها انت اجمل اخ فقال لها بل انتى بطيزك وكسك وجسدك اجمل اخت ولكم كنت تثيرينى دائما ولكم حلمت بذلك الجسد وايضا لااخفى عليكى ان حلمت بباقى اخواتى البنات لقد حلمت اننى انيكم الواحدة تلو الاخرة فقالت له والان الم اشبع رغباتك واكفيك فقال لها انت تكفى بلد ولكن احلامى لا تتوقف فقال لها تخيلى ان نفعل هذا كلنا فقالت له دع اخوتك فى حالهم انت ملكى الان فقال لها لابد ان ندخل الباقيين حتى يكونوا فى مثل موقفنا ونمارس النيك فى اى وقت وحتى لامسك احد علينا شئ لوعرف مانفعله فقالت له حسنا ماذا نفعل لكى نستدرجهم فقال لهم هذه مهمتك سأعطيك بعض الافلام الجنسيه لتجعليهم يشاهدونها على الكمبيوتر وتخبريهم انك وجدتى تلك الافلام فى غرفتى وتخبريهم انك ترينى افعل العادة السرية عندما اكون فى غرفتى ثم تبدأ فى عرض تلك الافلام وتجعلينهم يشاهدونها ويرون النيك وتخبريهم ان اخوهم يمتع نفسه وتبدأى تلاحظى من منهم ستستجيب وبعد ذلك ساخبرك بالباقى فقالت له حسنا وذهبت بتلك الافلام وانتظرت حتى عودة اخواتها البنات(ياسمين25 سنه وميار21 سنه ورانيا19سنه) وجمعتهم ليلا وقالت لهم لقد وجدت هذه الافلام فى غرفة عمر فسألوها ماذا فيها فقالت اليوم وانا انظف غرفة عمر وجدت السديهات هذه فى غرفة عمر وقلت قد تكون افلام جديدة وذهبت لاشغلها فوجدت عليها افلام جنسيه فاسترغب اخوتها وقالوا كيف يفعل عمر هذا فقالت لهم عمر شاب وحاله كباقى الشباب فسألت ميار اختها وقالت ماذا يفعل بتلك الافلام قالت لها سحر يمتع نفسه بها فاذداد فضول الباقيين وقالوا كيف فقالت لهم سحر بعدما يشاهد الافلام يفعل العادة السرية فسألوها كيف قالت لقد كنت امر بجانب غرفته فى احد الايام ووجدته يخرج زبره ويدلكه فقالت ميار التى اذداد فضولها وماذا يستفيد من ذلك فقالت سحر يظل يدلكه حتى ينزل لبنه فقالت ميار متعجبه يخرج لبنهّّ!! فقالت سحر نعم هذا يجعله سعيد وهنا رأت سحر فضول ميار وقالت سحر لقد سمعته يكلم نفسه ويقول مصى زبزى جامد ياميار وانتى ياياسمين افتحى كسك اكثر فتعجب اخوتها وقالت لماذا يفعل هذا فقالت سحر لهم انه يتخيل انكم معه وانه ينيكم فقالوا لها ميف يفعل هذا ان قليل الادب وعيب اللى بيعمله ده وقد ارتسمت علامة اعجاب على وجههم فقالت سحر ان شاب ويحلم بما يحلم به اى شاب من ان ينيك وعمر يرانا امامه دائما فطبيعى ان يتخيلنا معه فقالت رانيا الم يتخيلنى فقالت سحر لااعرف ولكن هذا ما رأيته فقالت ياسمين وكيف هو شكل زبره فقالت سحر طويل وعريض فقالوا لها والافلام التى معكى بها افلام جنسيه حقا قالت لهم نعم سادعكم تشاهدونها حتى تعلموا ماذا يفعل عمر وهنا شغلت سحر الافلام وبدأوا يشاهدوها والشهوة تتحرك بداخل كل منهم وكانت الافلام بها نيك طيز ولحس كس ونيك فى الكس ومص زبر وبدأت تشاهد سحر ردة فعل اخواتها ولاحظت ان ميار تضع يديها على كسها وهى تشاهد وعلمت ان هناك استجابه وبعدما انتهوا من المشاهدة اخبرتهم سحر ماذا نفعل فقالوا لها نخبر والدنا فقالت سحر راعوا انه شاب وهذا طبيعى فقالت ياسمين ونحن كذلك شابات ولكن لانفعل ذلك فقالت سحر نحن بنات ولانفعل مثل الشباب فالشباب اثارتهم سريعة فقالت رانيا وكذلك البنات ولكن لانفعل مثلهم فقالت لهم سحر كل واحد حر يعمل اللى عايزه ثم ذهبت سحر لعمر بعد ان عاد الى المنزل واخبرته بماحدث فقال لها ساذهب الى غرفتى وامثل انى افعل العادة السرية وانتى تذهبى اليهم وتخبريهم بذلك وسأترك الباب شبه مفتوح وتأتى بهم ليشاهدونى ثم بعد فتره تخبريهم انك ستدخلى عليا لتواجهينى بنا افعله وتدعيهم يدخلون معك ودعى الباقى لى فقالت حسنا وذهبت واخبرتهم ان عمر فى غرفته يمارس العادة السرية تعالوا معى لتشاهدوا ماذا يفعل ووصلوا الى باب الغرفة ونظروا من وراء الباب النصف مفتوه ووجدوا عمر يلغب بزبره ويقول افتحى طيزك يارنيا افتحر طيزك الجامده دى وانتى ياميار جهزى نفسك علشان افتح كسك الجميل ده وانت ياياسمين اخرجى بزازك الملبن دى وانتى يا سحر خليكى للاخر علشان اتمتع بيكى براحتى وهنا سمعوا الكلام وبدأوا ينظرون الى بعضهم ويبتسمون ماذا يفعل اخونا هل فعلا نحن نثيره هل فعلا يتمنى ان نفعل هذا معه كلها اسئلة تدور فى اذهانهم وهنا قالت سحر لهم سندخل عليه ولنرى ما ردة فعله وتقدمت سحر وهم من خلفها ليواجهوا عمر وجها لوجه وقالت سحر له ماذا تفعل فمثل عليهم ان تفاجأ وقال لهم كيف تدخاون على هكذا وزبره واقف ومنتصب متصلب وباقى البنات ينظرون ايه فقال لهم اغير ملابسه فقالت ياسمين له لقد سمعناك فقال لهم سمعتم ماذا فقالت كل شئ وانت تتخيل اننا معك فقال لهم وماذا فى ذلك فقالت نحن اخواتك ولايصح هذا فقال لها هل فعلت بك شئ لن اتخيل فقط فقالت ميار ولماذا تتخيلنا معك فقال اقول بصراحه نعم تخيلتكم فانى لم ارى اجمل منكم ولم ارى ياميار اجمل من كسك فقد شاهدتك مرة وانتى فى الحمام ونظرت الى كسك الوردى البكر فأثارنى وتمنيت ان المس هذا الكس فقط فقالت له هذا عيب فقال لها هذا ليس ذنبى انك تمتلكين هذا الكس ولاذنب ياسمين ان تمتلك بزاز نار ولا ذنب رانيا وسحر فى امتلاكهم طيز جباره فقالت سحر وهى ترسم على وجهها البرأة ولكن نحن اخواتك ومفروض الا تنظر الينا هكذا فقال عمر والمفروض انكم تساعدوا اخوكم فقالت رانيا كيف نساعدك ومن ماذا تشتكى فقال اشتكى من اجسادكم الرهيبة فهى لاتفارق خيالى فقالت ميار هذه مشلكتك انت فقال نعم والان اخرجوا لاحل مشكلتى بنفسى فقالوا له كيف فقال لهم ليس من شأنكم وكلهم ينظرون الى زبره الواقف فقالت سحر ولماذا هذا واقف وأشارت الى زبره فقال لها اجمل اربع اجساد واقفين امامى وتسألينى لماذا يقف وتقدمت سحر وامسكت بزبره والباقى يقف مكانه ينظرون ماذا تفعل سحر هل جنت واقتربت سحر وادخلت زبر عمر فى فمها واخذت تمصه امام اخوتها فقالوا لها ماذا تفعلين قالت اريد ان اجرب احساس عمر واحساس الشهوة فقالوا لها لاتفعلى هذا ولكن عيونهم كانت تقول العكس فلقد تمنت كل واحدة منهم ان تكون هى الاولى وظلوا ينظرون الى سحر وهى تمص وعمر واقف يتاواه من النشوه وميار تمد يدها الى كسها وتفركه فركا وكذلك ياسمين تلعب بكسها وهى واقفه والصمت يحل على المكان ولايوجد غير صوت تأوه سحر التى اذدادت فى المص والكل ينظر واقتربت ميار منهم لتنظر عن قرب وتشاهد سحر وهى تطبق فهما على هذا الزبر واحس عمر بنشوة ميار الواقفة بجانبه فمد يده الى كسها وامسك هذا الكس وبدأ بفركه وانتفضت ميار وذهبوا جميعا فى علم اخر واقتربت ياسمين منهم تأمل ان يمسك عمر كسها ايضا ولكن يد عمر ذهبت الى بزازها الملبن واخذ يعصرهم وكل هذا من فوق الملابس وبدأ عمر بإنزال ملابس ميار ثم قامت سحر من انحنائتها وبدات تخلع ملابسها وذهب الى رانيا وخلع ملابسها ثم الى ياسمين وخلع ملابسها فلقد استسلموا جميعا يريدون ان يجربوا النيك ومتعته فذهب عمر الى ميار ونزل الى كسها واخذ يلحسه وهى مستنده الى الحائط ويده على بزازها واحوتها واقفين عرايا ينظرون كيف يلحس عمر كس ميار وميار تتأوه (اه اه اه) وعمر يضغط على بزازها وفى نفس الوقت ذهبت سحر لتلحس كس ياسمين وياسمين سريعة النشوة رجلها لم تعد تتحملها فجلست على السرير ففتحس سحر رجلها الى ابعد حد وظهر كس ياسمين كانه قنبله بارزة وبدأت سحر بلحس هذا الكس وعمر يلحس كس ميار وتشاهد رانيا تلك المناظر امامها ولم تعد تحتمل فشدت عمر اليها وقالت له تعال معى شوية وقال عمر سمعا وطاعه ياأميرتى وبدأ يقبلها ويقبل بزازها وحلماتها بارزة فاخذ يعضهم وبدات تصرخ من النشوه وميار التى بدأ بها عمر واقفه مكانها واصبعها فى كسها تلعب ببظرها وسحر تلحس بظر ياسمين وعمر يستدير من خلف رانيا ويضع زبره بين طيزها ويلصق رانيا الى الحائط ويظل يمرر زيره فى تلك الطيز ثم بدأ بادخال زيره فى خرم طيزها ورانيا تصرخ وهو لايرحم تلك الصرحات بل ويدفعها بدفعات متواليه من الطعنات بزبره فى ذلك الخرم وهنا يشاهدون جميعا ما يحدث ويشاهدون كأنهم يشاهدون فيلم جنسى على الطبيعة وكلهم واقفين خلف عمر يلعبون فى اكساسهم وبزازهم ويقولون لعمر كفاية تعال لنا وتقول سحر لعمر تعال الى طيزى انها ملتهبه وقد تعودت طيز سحر على هذا الزبز وظل عمر فى نيك رانيا حتى انزلت رانيا ماء كسها واصابتها الرعشه فارتمت على السرير وكانت بوادر التعب تظهر على عمر لايصدق نفسه اربعة اجساد فاجرة لقد اصيب زبره بالجنون لايصدق الزبر مايراه امامه اربعة اكساس واربعة اطياز تأخذ العقل فى كل اتجاه يرى كس او طيز وهنا استلقى عمر على ظهره ليستريح قليلا فركبت فوقه ياسمين واخذت تقبله ثم نزلت الى زبره واخذت تمصه وتعضه وظلت تمص فيه حتى ابعدتها سحر وركبت فوقه وادخلت زبره فى كسها فقالت لها ميار ستفضين غشاء البكاره فقالت سحر ان غشاؤها مطاط ولاينفض وظلت صعواد ونزولا على زبر عمر وكسها يحتضن الزبر وعمر ممسك بلبنه لايريد ان يقذف وعندما شارف على القذف اخرج زبره سريعا من بين كس سحر وانطلقت الحمم لتستقر على جسد سحر وباقى البنات ينظرون الى القذف يتمنون ان يكونوا مثل سحر.........

هي واخوها





 لم يكن يدري و هو في عنفوان نشوته ان اخته منى قد تسللت على قدميها بخفة حاملة فنجان القهوة ووقفت على الباب تستمع اليه و تنظر الى زبره باعجاب و دهشة و قد تملكها ما تملكها من النشوة و الرجفات وودت لو رمت نفسها عليه و التقمت زبره لتمصه و تفرغ الشحنات الكامنة فيها و التي تتصاعد وتيرتها و لكنها فضلت الانتظار اترى ما يحدث و على القل فليكن اخاها هو الذي يبدأ بهذا ، كانت تنظر اليه و تحسده على هذا القضيب الضخم و الذي يتجاوز في طوله و ضخامته زب زوجها فلتجرب اذن نياكة الأخوة و المحارم و تحل لخيها مشكلته و تعلمه كيف يستطيع ان ينيك زوجته من طيزها و يمتعها و برضاها ايضا ، كان انور يمرج بزبره ذهابا و ايابا و بسرعة شديدة و ما زال زبره منتصبا إلا انه لم يستطع ان يقذف و كان يعاني و يتأوه و استعان ببعض الزيوت الطريه من دولاب زينة اخته و مرج بها زبره لعله يساعده ذلك و لكن لم يفلح و قال بصوت خافت الظاهر ان الماء قد تجمد في زبري ليلة ان كنت في بدايات قمة قذفي في طيز زوجتي و انسحاب طيزها مني و صراخها و لا ادري ماذا افعل ان لم استطع اخراج الماء الآن فسوف امرض و انقهر و اموت من هذا الحصر هيا يا زبي الحبيب هيا يا اكبر منيك ساعدني في التخلص من مائي ارجوك و بسرعة ، آه على طيز او كس حامي الآن ادخله فيه لينقذني من هذا المأزق آه لو ترضى لي اختي و تساعدني من هذه الورطة و تخلصني و لكن هيهات هي في المطبخ و لا تدري بالنار التي في لا املك الا ان اتخيل انني ادخله في طيزها الآن لعلي اقذف هيا ايها الزب اللعين ساعدني انني اضعك الآن في طيز حبيبتي السكسية اختي منى لعلك رايتها بثيابها الجنسية المثيرة و التي يجب ان تقذف عدة مرات فقط لرؤيتك هذه الثياب التي اتمنى ان تلبسها دائما امامي و ليس زوجها المحظوظ بكسها و طيزها فقط اما انا المتعوس في زوجتي فلم تصلها المحن كما وصل لأختي السكسية الفنانة هيا انك في اعمق اعماقها هيا انك وصلت للامعاء و الكبد و الطحال احرث في طيزها كيفما تشاء هيا و اخذ يمرج بيده ادخالا و خروجا كأنه يدخله في طيز اخته و يقول هيا يا زبي الحبيب لقد مرضت لقد اتعبتني و امرضتني لست قادرا على المواصله و رمى نفسه على الكرسي الجلدي و هو يلهث و يبكي و زبه ما زال منصبا و يخاطبه انك لم تساعدني و لا استطيع ان اساعدك بشيئ الا طيز او كس ينقذني ماذا افعل ماذا افعل و اجهش في البكاء ، رق قلب اخته عليه و اسمعت صوتها كانها دخلت فجأه و اصطنعت الدهشة لمرآه هذا و قالت اخي ماذا تفعل و لماذا انت عاري و ما المرض الذي عندك و من هو الذي امرضك و اتعبك قل لي و عملت نفسها انها غير مهتمة بزبه و جلست على الرض و امسكت بذراعيها خديه و جعلت تمسحهما له و تقول له مسكين كس اختها مرتك اللي وصلتك لهذا الحال لا تبكي و قل لي مرضك و سوف اعالجك كانت تقول له هذا و تعمدت ان تضع زبه تحت ابطها فاصبح زبه بين ذراعها و ابطها و احس زبه بهذا المكان الدافئ و هي احست بدفقات زبه المتوترة وجعلت نفسها لم تأبه لهذا ، و اهتمت للنظر في وجهه و مواساته و معرفة مرضه للتخلص منه و معالجته ، و قالت له ما مرضك و ما الذي لا تستطيع ان تنزله و ما هذا المتجمد فيك قل لي حتى اساعدك و احضر لك احسن طبيب حتى يعالجك ، فقال لها علاجي صعب و مستحيل و اعرف علاجي كما اعرف مرضي و لكنه صعب المنال فقالت له ليس صعبا فلدي المال الذي اشتريه لك به فقال لها المسألة ليست مسألة مال و لكن العلاج بالجنس و النيك و انت تعلمين انني لست على وفاق مع زوجتي و لقد توقف و تجمد نزول المني مني نظرا لحكايات و مغامراتك الجنسية مع زوجك لقد وترتني و انتهزت فرصة غيابك في المطبخ لأزيح ما هو مكبوت في و في زبي و لكني لم افلح ، و لا اعرف كيف انزله و لقد تعبت من كثرة الحلب و المرج و لا استطيع ان ابحث عن امرأة لجرب نفسي و افرغ هذا الماء ، هل تكسفيني لو اني طلبت منك طلبا صعبا ؟ فقالت ما هو الطلب فقال لها هل تساعديني فقط لنك اختي و تستري علي فقط ساعديني بان تحلبي زبي بيدك المثيرة لعل الماء ينزل و تفك مشكلتي ، فتصنعت الحياء و الدهشة و قالت يا حبيبي يا خويا انا متزوجة و احنا اخوة و لا استطيع ذلك فقال لها ارجوكي و ابوس ايديكي انتي عارفة انني لا استطيع الخروج بهذا الشكل و هذا الانتصاب و انت جزء من مشكلتي و قد عقدتيها حينما رأيتك بهذه الثياب المثيرة و تقاطيع جسدك البارزة لقد اثارتني و اماتتني لذة و جعلته ينتصب و لا يستطيع ان يتراجع ، و علشان كدة مقدرش اخرج بالشكل ده ، حنّي علي و ساعديني ارجوكي و اتوسل اليك و حضنها و راح يبوس ايديها ووجنتيها و يبكي و يبوس صدرها فقالت له كفي و قد احست بازدياد شبقها الا انها ارادت ان تكون موزونة لتثيره اكثر فاكثر فقالت له انا حاساعدك بس ما تتعدى الحدود سأحلب لك بيدي و عندما ينزل الماء تنحل المشكلة و تاخد حمام و تشرب القهوة معايا و تروح عالبيت وانا حاتصل بمراتك و ارتب معها زيارة فقال لها مش مشكلة بس يا ريت نخلص ، بدات اناملها تمسك بقضيبه بخجل و راحت تحسس على هذا القضيب بكل نعومة حتى تثير اخوها الذي انكفأ بظهره على الكرسي و اغمض عينيه و راح يبدأ بالتلذذ و الاهات الخفيفة فقالت له اخته يا بخت مرانك في زبك هي مجنونه مش تستغل هذا الزب الكبير و تنبسط فيه يا ريتو عند زوجي و لكن زوجي يعوضني بحاجات اخرى مسكين يا خويا عندك مرة مبتعرفش قيمة الزب باين عليها قليلة المحن و مش بتنتاك كويس و لا بتعرف قيمة النياكة الصح،انا هلقيت هابسطك و اخلصك من المية و وضعت بعض الزيت على زبره و بدأت تمرج فيه ببطئ ثم تسارع المرج و قالت له : هيه قربت و اللا لسه و هو يقول لها شوي بعد استثارت هي الأخري و بدأت تضع يدها على فرجها من خارج القماش اللاصق و بدأت تحق فيه ، ثم ادنت بشفتيها من زب اخوها و اخرجت لسانها لتتلاعب بتمرته فأثاره هذا و قال لها ايوة كده دا الدوا قربت اخلص و من ثم وضعت شفتيها على رأس زبره لتلوكه بينهما تمهيدا لإدخاله في فمها و انزلت من ريقها عليه و راحت تمسح الرأس بأصبعها مما اثاره و بدأ يتأوه و يتأحاح و يقول حبيبتي يا اختي يا ملاكي يا احلى ممحونة يا احلى منيوكة اعمليلي زيما بتعملي لجوزك علمي اخوكي النيك و السكس بليز ، ويثيرها كلامه كما تثره افعالها و قالت له انت طولت في القذف و باين على زبك عنيد و انا حاستعمل طرقي الفنية معاه قال لها هو ملكك و طوع ايديكي و اعملي فيه اللي انتي عاوزاه فقالت له اصبر فسوف تري ، ثم وضهت زبره في فمها و عضعضته و احس هو بهذا الجو الدافئ داخل فما فاستثار و قال ايو كده يا حبيبتي انا محظوظ اللي دخل زبي في تم اختي و ناكها من فمها ثم راح يدخله و يخرجه في فمها بجنون إلا انه لم ينزل ، فقالت له اخته اصبر على ،وثم اخذته بين ثدييها و راحت تحز فيه و اخوها يئن و يتاوه ثم قامت و جلست على حضنه و راحت تحك كسها في زبره و هو يتوحوح و قالت له الظاهر انه مش مطاوعني دلوقتي افرجه ازاي يطاوعني و راحت تقلع الجونيلا فظهر جسدها العلوي الصارخ عاريا و راي اخوها ذلك الصدر الناري و البزاز ذات الحلمات الوردية فاستشاط تلذذا و شبقا و حضنها بذراعية و قال لها تسمح اسلم عل صدر اختي و بزازها فقالت له هما ملكك الآن و اصنع ما تشاء فراح فيهما لهطا و تبويسا و عضا و مصمصة و حان دورها في الصراخ و ضمته لصدرها اكثر حتى صار انفه و فمه بين اثدائها و قالت له كلهم قطعهم و مصهم دان حاقذف و تجيني المية شد حلماتي و عضهم انا عايز المية تنزل مني حط ايديك على كسي و نيكني بايدك في كسي العب في زنبوري هو قايم و عايز حدا يروضه بليز ياللا عشان اجيبلك ميتك ياللا يا حبيبي فراح يدغدغ كسها بيده و يفرك شفي كسها و يلعب ببظرها من خارج القماش الذي تلوي بين يديه و دخل كسها و اخذ يشاركهما النياكة و ادخل اصبعه في كسها من خلال القماش المطاطي و هي تتاوه و تتوحوحوح و لقد قذفت على يديه و احس بالماء على يديه من خلال تنسمه من القماش فرفع يديه و لحسه في فمه ووضع الباقي على شفتي اخته ثم قربها منه و لثمها قبلة ناريه افرغت ما فيها من شهوة مشتعلة الأمر الذي جعلها تخلع بنطالها و اصبح كسها في متناول زبره و جلست على حضنه و قالت له بليز هاي كسي مفتوح و بينادي هلى زبك دخله في فرني الحامي عشان ننزل المية انا و انت سزا ياللا ياحبيي يا للا يا نييكي خلاص من هنا و طالع حنحدد مواعيد انا و انت عشان نتنايك و حاروض لك مرتك و اجيبها لهنا عشان تنتاكو قدامي و حاشاركوا انا و الاعبكم و تلاعبوني يا يا احلى منيك و راح انور يمرج في زبره و يزيد انتصابه ثم وضعه على مدخل كسها و فرك بظرها بزبه الذي جعلها تصرخ صرخة لذة عالية ثم فرك شفتي كسها و لما احس بلزوجة الماء الساخن المتدفق من كسها و قد طرطش رأس زبره امسكها من كتفيها و ضغطهما للاسفل فانطلقت صرختها الثانية و احست كأن زلزالا اعتصر جسدها او عملاقا اخترق كسها و شقه شطرين و احست انه وصل لفمها سكن انور لحظات لتستعيد هدوئها و سرعان ما عادت لطبيعتها الجنسية واخذت تقوم و تقعد على ايره و هي تان و تصرخ و تتلذذ ، اه يا حبيبي لقد فسختني لقد غزوت عالم كسي لقد شطرته و جعلته مغرة احرث به كيفما تشاء ارجوك ان ترحم رحمي لقد وصلت اليه بليز لا تخترقه اه يا حبيبي نيكني يا احلى اخ و احلى زب شفته في حياتي ، ىه آه آه لقد اقترب مائي ارجوك اقذف مائك بي و لكن انتظرني لنبلغ النشوة معا اه يا حبيبي ما اجمل ان تنيكني لو كنت اعلم في السابق ان لك زبا هكذا لما تركتك لحظات اه يا حبيبي و كانت تسمعة و تحس بانقباضات زبره و هي تعص بكسها على زبره تغلق و تفتح فقال لها لقد اقتربت من القذف و ساقذف بالخارج فقالت له ارجوك لقذف في الداخل فأنا اموت حبا في انهار زبك و اريد ان احررمائك من سجنه و احبسه لدي يا حبييي آه ها انا اقترب مني و غرست ساقيها في الأرض و زادت بثقلها على ساقيه لكي لا يستطيع اخراج زبره وقذف الماء خارج كسها و راحت تتأوه و تقبله القبل الطويلة المثيره و تلحس في شحمات اذنه و رقبته و تشد حلمات صدره و هو كذلك الى ان احس كليهما بخروج الماء منهما فاحاطته بذراعيها بقوة كي لا يفلت منها وهو لم يجد بدا من ذلك و راحا يصرخان بلذه و انقباضاتهما في كسها و زبره تزداد و الرجفات تزداد ز تزداد الى ان اهتز جسديهما معا و بقوة و صرخ و هو ينزل دفعات المياة المتتالية و احست هي بسخونة الماء الزائده مما زاد في سرعة انزالها و شبقها و راحت تتاوه بصوت عالي يا حبيبيي يا احلى نيييك و شرموط يا خويا خايك معايا دايما ايوة نيكني و طفيلي نار كسي ايو ايو ايو ايو كده كده كده كده و راح صةتها يخفت و هو كذلك بعد ان انتهى كل منهما في الانزال و بعد لحظات قال لها اشكرك يا احلى اخت يا احلى منيوكة و شرموطة شفتها في حياتي انا اول نيكة انبسط فيها في حياتي دي نياكة مراتي متجيش واحد في المية من نياكتك ارجوكي من هنا و طالع متحرمنيش من نياكتك و الظفر فيكي و في كسك و ليكي على دزينة من هاي الملابس المطاطية مختلفة الالوان و كل ما ىجي تلبس لي لبس شكل عشان انا ناوي اغتصبك اغتصاب المرة الجاية و حابسط زي ما بسطيني انتي فقالت له و انا كذلك يا حبيبي ، ياللا قوم نتحمم و نتنشط و نشوف نفسنا ، و قام و حضنها و قبلها قبله طويلة و ما زال في زبره بقية من الانتصاب لنه مشتاق للكس و الطيز و مهو محروم منهما منذ ايا فحملها بين ذراعيه للحمام و ما زال زبره يحك في ظهرها و فلقة طيزها مما اثارها و دخلا الحمام و فتحت الماء و هما فيه وراح يدعك لها جسدها بالصابون
 و يفرك صدرها و اثدائها و حلماتهاو تقول له اما اكتفيت فيقول هو الذي يراكي لا يكتفي بواحد او اثنين على الق خمس او مرات يدوب يشبع منك انتي كل حته فيك
 عايزة نياكة و انا عايز اترك بصمات زبري على كل جسدك و راحا يضحكان و ادارت له ظهرها فاصبح زبره الذي بدا في الانتصاب رويدا رويدا على فلقتي طيزها
 الأمر الذي اثارها و راح اخوها يحوطها بيديه ويقبل كتفيها و يلحسهما فادارات وجهها و امسكت بزبره تمرجه مرة اخرى و نزلت لأسفل و راحت تمصه له بقوة
  و الماء الغزير يتساقط على زبره و شفايفها و احس زبره بحراره فمها فواصل انتصابه المهول و اصبح مستعدا لغزو أي ركن و منفذ من منافذها
 و قامت و ادارت ظهرها لخيها و راحت تحك فلقة طيزها بزبر اخيها فاحس انور بذلك حتى صار ينيكها كل يوم

قصة عمو سليم



لا أبالغ إذا قلت أن في عالمنا العربي .. من بين كل خمسة نساء يوجد أربعة منهن لديهن تجارب جنسية قبل الزواج ولكن قليل منهن يتحدث عن تلك التجارب ... أما أنا.. سناء.. فساتحدث عن تجربتي الأولى التي حدثت معي قبل أكثر من ثلاثين عاما من الان .. سأتحدث عن تلك التجربة التي كانت سببا في تفجر ثورتي الجنسية في سن مبكرة جدا...
لا أذكر بالضبط كم كان عمري ولكن أذكر انني لم أكن قد وصلت بعد سن البلوغ عندما أرسلتني أمي ذات مساء الى الفرن المجاور لمنزلنا لشراء الخبز قبل ان يأتي والدي للعشاء ... دخلت الفرن الذي كان مؤلفا من غرفة صغيرة حيث يجلس البائع لمناولة الخبز للزبائن ووراءه يوجد باب يكون مغلقا عادة حيث يقوم العمال بعملية العجن والخبز... كان البائع وهو صاحب الفرن رجلا كبيرا في السن ربما من عمر والدي وكان قصير القامة ولكنه يتمتع بشئ من الوسامه ... ناولته النقود طالبة منه ربطة خبز ... نظر اليّ البائع الذي كنا نسميه " عمو سليم" ... نظر اليّ نظرة متفحصة ثم قال لي :
" ادخلي الى الداخل وأحضري ربطة الخبز .. فالعمال اليوم بأجازة"
لم أتردد .. بل.. وبكل براءة أسرعت بالدخول حبا مني برؤية ما يجري بالداخل وكيف يصنعون الخبز ... وفي لحظات وجدت " عمو سليم " خلفي مباشرة يقول لي:
"إصعدي يا ابنتي على ذلك السلم وستجدين الخبز على الرف .. فأنا ظهري يؤلمني ولا أستطيع الصعود ... وسأمسكك من الخلف حتى لا تقعين"
وفعلا صعدت السلم الخشبي.. ولم أكد أصل الى الدرجة الثانية حتى شعرت بجسده كله يلتصق بجسدي من الخلف واحدى يديه أسفل بطني تماما وفي نفس الوقت شعرت بشئ غليظ بين فلقتي طيزي ... نظرت الى الخلف لأرى ما هذا الشئ الغليظ الذي ملأ الفراغ بين فلقتي طيزي ومن فوق الفستان فبادرني " عمو سليم" بالقول:
" لا تخافي .. انا فقط امسكك جيدا حتى لا تقعي ... هيا ارفعي يدك وناوليني الربطة "
وبالفعل لم أعر الأمر انتباها زائدا إذ كان يبدو لي انه فعلا صادق فيما يقول .. فطريقة مسكه لي من الأمام ومن الخلف أوحت لي ان عمله برئ ... وفي الحقيقة كنا في تلك الأوقات لا نعرف شيئا عن الجنس أو عن علاقة الرجل بالمرأة ... حتى انني كنت لا أعرف شيئا اسمه " زب" ولم اره أو أسمع به منذ أن وعيت قليلا على هذه الدنيا .. وكانت معظم البيوت لا يوجد فيها حتى جهاز التلفاز ...
المهم ان عمو سليم لم يكتفي بالربطة التي انزلتها له بل طلب مني إحضار كل الربطات التي على الرف والتي تجاوزت العشرة ... ولا زلت أذكر أنه كان يحاول صرف انتباهي عما يفعل بي من الخلف ... وربما من الامام ايضا ... فلم أعد أذكرتماما... فكان يسألني عن اسمي واسم المدرسة التي أدرس فيها . . والصف الذي انا فيه .. وهل انا ناجحة ام لا.. الى اخره ... الى أن قضى وطره مني أو كاد... لا أعلم ... فانصرفت الى المنزل ولم أخبر أحدا بما حصل معي ... ولا أدري لماذا ... هل لأنني اعتقدت أن الأمر لا يستحق الذكر ام لأنني أحسست اني تركت ذلك الرجل يلمس طيزي وهو أمر كنت أشعر بأنه خطأ ... وقد أعاقب عليه.

تكررت تلك العملية في الأيام والأسابيع التالية... فكان عمو سليم ... وفي كل مرة يكون الفرن فيها خاليا من العمال يطلب مني الدخول الى الفرن ثم يصعدني على السلم ليبدأ الاحتكاك اللذيذ بين زبره الضخم وطيزي الصغيرة ... وكان في كل مرة يزداد جرأة ونهما... مستغلا ... ربما براءتي الزائدة ... أو ربما كان يعتقد أنني استمتع بما يفعله بجسدي الصغير... والحقيقة أنني فعلا كنت أجد لذة ومتعة غريبة لم اشعر بها من قبل ... لقد كان يثير في كافة انحاء جسدي دغدغات تسبب لي رعشة لم أكن أدري مصدرها ... وفي المرة الثالثة او الرابعة طلب مني.. بمجرد صعودي على السلم.. أن انحني الى الامام قليلا .. وعندما سألته لماذا... أجاب بتلك الأجابة التي لن أنساها:
" بدي ابسطك أكتر يا ممحونه"
فانحنيت له وأنا لا أدري ماذا يعني بكلمة" ممحونه" ... ولكن .. نعم ...كنت أحس بالأنبساط عندما يضع ذلك الشئ الجميل بين فلقتي طيزي ويبدأ بتحريكه صعودا ونزولا ثم يمنة ويسرة فتتسارع أنفاسه ويزداد ضغط جسده الضخم على جسدي الصغير ثم يلحس رقبتي واذنيّ من الخلف ويقبلهم قبلات خفيفة ناعمة تسبب لي الارتعاش الممتع قبل أن يبدأ هو بالأرتعاش... فالأرتخاء شيئا فشيئا... غير أنه في هذه المرة ... وبعد ان احنيت له قليلا ... لم يدفع بجسده على جسدي ... بل أسرع برفع فستاني الى الاعلى حتى بان له كيلوتي ثم أزاح حافة الكيلوت بخفة ومهارة فأحسست بالهواء يلفح كسي وفتحة طيزي .. وفجأة وبسرعة شعرت بشئ حار ورطب على فتحة طيزي ... ثم بدأت أشعر بيده الكبيرة تداعب كسي الصغير ... حينها شعرت بخوف كبير ... ولكن بمتعة أكبر ... لقد كان خبيرا ... كان يلحس طيزي بهدؤ ويداعب كسي بلطف وحنان ويركز على القسم الأعلى من كسي .. فيفتح الشفتين ثم يبدأ بالضغط على *****ي الصغير بأصبع واحد ... عرف كيف يمتص خوفي مع امتصاصه لرحيق كسي ... نعم لقد كان خبيرا ... عرف كيف يجعلني أصمت ... عرف كيف يجعلني أحتفظ بسر تحرشه بي فترة طويلة جدا ... بل عرف كيف يجعلني أطلب المزيد ... وكان دائما لديه المزيد ...
منذ تلك المرة أصبحت هذه الدقائق المعدودات التي اقضيها مع عمو سليم والتي لم تكن تتجاوز العشرين دقيقة مرتين أو ثلاث في الشهر هي أجمل دقائق سني مراهقتي ... ومنذ تلك المرة أصبحت ... بمجرد أن ارى عمو سليم لوحده في الفرن ... أسلم عليه .. وأدخل لوحدي الى الغرفة الخلفية ... ولوحدي أخلع كيلوتي ... وأرفع فستاني ثم أجلس على طاولة عالية وأفتح ساقيّ ما استطعت ... وما أن يراني عمو سليم على تلك الحالة ... حتى ينقض على كسي وطيزي يقبلهم بشغف ويلحسهم بنهم... لم لا ... فقد كانت المرات التي يستطيع ان ينفرد فيها بلحمي الغض الطري نادرة ... كنت في تلك الاوقات أعتقد أنه يحبني وأنه يشتاق اليّ ... أو على الأقل هذا ما كان يقوله لي ... وبعد فترة بدأيطلب مني أن ألمس له زبره من فوق البنطلون ... لم يكن يخرج ثعبانه لأراه لأنه كان يعلم أنني في هذا السن ربما لن أستطيع أن أتقبل بسهولة هذا الشئ الضخم ألذي يتدلى من بين فخذي الرجل ... فكان يكتفي بأن أحلب له زبه من فوق البنطال بينما يداه تداعب كسي .. وأحيانا يدخل اصبعه الصغير بفتحة طيزي بحرص وهدؤ ... ثم تطورت الامور ... فصرت ادخل يدي تحت كيلوته وتتحسس اناملي الصغيرة لحم زبره الأملس... واتحسس طوله الذي لم أكن أدري من أين يبدأ واين ينتهي ... جعلني أعشق الزب ... جعلني أعشق الطريقة التي تشعرني بأن زبه يتضخم ويتصلب ويستطيل عندما أبدأ بلمسه ومداعبته ... جعلني أعشق اللحظات التي يقذف فيها حليبه عندما يصل زبه الى قمة انتصابه ... بل جعلني اعشق الحليب الدسم الساخن المتدفق موجات وموجات من زبره الرائع ... وفي كثير من الأحيان كنت الحس أصابع يدي.. وأنظفها بلساني مما يعلق عليها من قصف زبره العشوائي ... واهم من كل ذلك جعلني أعشق هذا الشعور اللذيذ عندما يبدأ كسي بالأفراج عن سوائله المحتقنة داخلي ... نعم فعلت كل ذلك وأنا لم أبلغ بعد ... أدمنت العادة السرية ولم يكن كسي قد نبت الشعر فيه بعد .
استمرت علاقتي المتقطعة الجنسيه الغريبة مع هذا الرجل الذي ربما كان يكبرني بثلاثين سنة او أكثر مدة ثلاث سنوات ... فبلغت على يديه ... وتعلمت خلال تلك السنوات الثلاث الكثير مما لا تعرفه والدتي التي انجبتني ... تعلمت كيف أمص الزب ... وكيف أدخله كله في فمي بل وألحس البيضات ورأس الزب الضخم يدغدغ زلعومي ... تعلمت كيف أشرب حليب الرجال وأنزلهم على معدتي حتى آخر قطرة... تعلمت كيف أنتاك من طيزي حتى أشعر برأس زبه الكبير يكاد يمزق أحشائي من الداخل ... نعم فعلت كل ذلك وأنا لم ابلغ الخامسة عشرة من عمري بعد.
وبعد تلك السنوات الثلاث أضطر أهلي لمغادرة ألحي بسبب عمل والدي ... شعرت بحزن عميق لفراقي عمو سليم ... لقد أحببت ذلك الشاذ الذي يتحرش بفتيات من عمر بناته ... لا لشئ.. ولكن لأنه عرفني على أجمل شئ في هذا الوجود .. وهو الجنس ... عرفني عليه بطريقة الاساتذه الكبار الذين يحببون تلاميذهم بما يدرسونه لهم....
لم أر عمو سليم طيلة خمس سنوات فقد انتقلنا الى حيّ يبعد كثيرا عن حينا القديم ... وطيلة تلك السنوات لم يلمسني اي شاب أو رجل ... وطيلة تلك السنوات لم تفارق صورة عمو سليم رأسي لحظة واحدة ... وعندما بلغت العشرين من عمري ذهبت الى ذات الفرن ... الى ذات الأستاذ ... ربما طمعا بتجديد العلاقة ... أو ربما لأكلمه فقط كفتاة ناضجة مكتملة الانوثه بعدما كنت أكلمه كطفلة بريئه كانت تستمتع بتحرشاته الجنسية بها ... أو ربما ... لأدعه يكمل ما بدأه ... فأنا لا زلت عذراء ولا أرغب الا بزب عمو سليم ليزيل غشاء بكارتي ..كما أزالها من فمي ومن طيزي قبل خمس سنوات... ووجدته ... لا يزال كما أعرفه سوى أن المزيد من الشعر الأبيض ملأ رأسه ... سلمت عليه وقلت له " هل عرفتني يا عمو سليم" .. فحدق بي طويلا وقال " لا يابنتي ... لم أعرفك " ... فقلت له " أنا سناء " ... ثم تذكرت أنه كان يناديني سوسو فقلت له " أنا سناء ... سوسو " ..... ولكنه لم يعرفني ... أو...أظنه تظاهر بأنه لا يعرفني ... لم أشأ أن أذكره بما كان بيننا ... بل شعرت بأحراج كبير أن أفعل ذلك ... فانصرفت وقلت في نفسي " أنت معذور يا عمو سليم ... فأنت لا تحب سوى الفتيات الصغيرات ... وأنا الآن لست منهن" .... ثم طويت تلك الصفحة من حياتي ... ودفنتها داخل أعماقي ... وانطلقت الى حياة جديدة ... فكانت لي بعض المغامرات القصيرة الغير ناجحة مع بعض الشبان الذين ... ربما كان عليهم الذهاب الى عمو سليم لتلقي بعض الدروس عن كيفية معاملة الفتيات وعن كيفية إمتاعهم.
وعند الخامسة والعشرين من عمري تزوجت من رجل يكبرني بخمسة عشر عاما ... وأنا الآن أعيش حياة زوجية سعيدة ... بفضل ما علمني اياه عمو سليم.

اخت زوجتي ليلى


تعرفت على زوجتي وكانت من عائلة تتكون منأم أرملة متدينة، وثلاث إخوة وأختين، وبعد ان خطبتها رأيت أختيها الأصغر سنا ليلى وهند، فندمت على اختياري. رغم أن زوجتي جميلة ومربربة، لكن اختها ليلى لها قوام رائع يشبه قوام يسرى عندما كانت في العشرين، اما هند فهي فتاة متدينة 19 ربيعا لكنها لو ابتسمت لميت لقام من القبر. عيناها سوداوين وتتمتع بمؤخرة حلوة بارز ونهدين كتفاحتن ، عندما رايتها اول مرة كان قبل ان ترتدي الحجاب، بل أني اشك أنها لبست الحجاب بسببي، فقد شعرت باني اطيل النظر لها واحاول لمسها في كل فرصة وعندما اسلم عليها اطيل مسك يدها التي تكاد تذوب في يدي. لكنها حرمتني من كل هذا بعد لبس الحجاب .

لكنني بعد ثلاث سنوات من الزواج وانجاب زوجتي لبنتنا الأولى، ولأن ذالك حصل بعيدا عن مدينتنا التي لا تتوفر على طب متطور لتوليد النساء رافتنا ليلى وأمها، وكانت ليلي ترافقني من البيت الذي أجرناه مفروشا ألى المستشفى والسوق وغيره، وكانت ليلى متفتحة ومتحررة قليلا رغم انها امام العائلة لا تظهر ذالك، لكنها معي بدأت تستريح في الكلام اكثر، وفي كل مرة نكون عائدين من المستشفى كنت آخذها في جولة بالسيارة ونستمع لموسيقى بصوت عالي حيث كانت تغني وترقص، وفي ليلة من الليلي طلبت مني ان ادخلها لترى مرقصا ليليا لأنها لم تره في حياتها، قلت لها خطر وهم لا يقدمون إلا مشروبات مسكرة واخاف عليك، ضحكت وقالت خلينا نشوف، قلت لها علا شرط تدخلي على انك صديقتي وتعانقيني وترقصي معي وحدي ، قالت لي انها موافقة وهذا سر بيني وبينها.

اشتريت علبة سجائر فانا لا أدخن ودخلنا مرقصا متوسطا اخذنا طاولة ، احضر لنا النادل بيرتين اشعلت لنفسي ولها سجارتين وطلبت منها ان تاخذها بين اصابعها حتى ان لم تدخنها اخذتها وبعد قليل بدات تدخن منها وتنظر الي وتضحك وانا افعل نفس الشئ، وارتشفت من البيرة قليلا لم يعجبها مذاقها لكني اشرت لها ان لاتفضحنا فضحكت وشربت وشربت وبدانا نهز راسينا مع الموسيقى الصاخبة، ونشير لبعضنا لأن الصوت غير مسموع وهي تحاول ان تقول لي شئيئا تقترب من أذي فاشعر بحرارتها واكاد اعانقها لأقبلها، آآآآههههه هيا لا تعرف كم احب هذا الدفء منها، اخذت يدها لنذهب الرقص تمنعت لكنها قامت معي ورقصنا متقاربين وكنت اقترب كل مرة من أذنها لأقول لها انها ترقص رقصا رائعا ، واعيد الكلمة مرات لأستمتع بقربي منها والمس حلمة أذنها بشفتي والمس نهديها بصدري، وأضع يدي خلف ظهرها لأقربها مني وهي تستجيب، طلبت منها أن لا تنظر لغيري فضحكت مقهقهة ، وغمزتني بعينها لأنظر خلفي فإذا بي ارى شابا ينغمس في تقبيل رفيقته قبلا ساخنة ومستمرة، وكان زبي قائما فنتفض وأحس بسائله بدأ يظهر من سروالي، انتقلت الموسيقى الى سلاو فاردت العودة الى الطاولة فامسكتها وعانقتها كما فعل الجميع وبدات اقترب واقترب وحرارتي تزداد لم تمانع لكني لست متاكد ان بها مثل حرارتي وانها ترغب في تجاوز الرقص الى ماهو اكثر حرارة.

اقتربت من اذنها وقلت لها تمنيت لو كنت انت زوجتي فضحكت بصوة عال وقالت ساقولها لمريم تقصد زوجتي فضحكت وعدت لمعاتقها سالتني عجبك رقصي ؟ قلت اخذ عقلي الرقص والراقصة اكثر، وانا اقرب فمي من اذنها وهي بدات تتلوى وهي تشعرني بقشعريرة وزبي يلامسها، وقد شعرت به فنظرت اسفل وضحكت مني، قلت لها شفتي ماذا فعلتي، قالت انا بريئة، فلت لها لنعد للبيت فعدنا.

كانت امها نائمة، وعند صعودنا السلالم كنت اقربها مني وهي تحاول ابعادي ، تقوق يشوفنا احد، عرفت انها موافقة لكنها تتمنع اخذنها بين ذراعي وقبلتها في فمهي فاستجابت وخارت بين يدي اخذتها الى الصطوح وبدات اقبلها والحس رقبتها وهي تقول ماذا نفعل لقد فقدنا عقولنا سيرانا احد وننفضح، لكني كنت اواصل القبل والحساخت يدها وضعتها على زبي فبدات تدعكه،وقربته من فمها فبدات تشمه وتقبله على استحياء وتلحس راسه براس لسانها ثم اكثر فاكثر فاكثر حتى انزلق داخل فمها الدافئ اللزج، وواصلت لحسه ومصه، حتى انفجر في فمها حمما لا تنتهي، فبصقته محتجة ومبدية قرفها، اعتذرت لها ومسحت وجهها بلباسي وبدات تقبلها من جديد ويدي على كسها احرك بظرها قربت زبي منه وهي تقول حاسب انا عذراء، قلت لاتخافي وبدأت افرشها حتى نزلت مائها فقلبتها وبدات الحس ظهرها واقترب من مؤخرة كانها مصنوعة من العاج، وملمسها كانه الحرير وضعت زبي عليا فغار بين فلقتيها وبدات امرره بينها قالت دخله فدفعته فدخل راسه قالت يكفي فدات تلولب نفسها عليه في حركة تشبه الرقص حتى دخل كامل وبدات احفر فيها حتى انفجر فيها.قمنا مسرعين وتبادلنا القبل ودخلنا البيت ونحن نتواعد على الاستمرار ،

فقضينا وقتا رائعا في رحلة انجاب زوجتي اتمنى ان تعجبكم احكي لكم باقي قصتي معا وقصتى الرائعة مع اختها هند

كمال و أخته


إسمي كمال من عائلة متوسطة الحال تزوج معظم أخوتي وأخواتي وغادروا العائلة ولم يبقى منها سوى والدي المسن ووالدتي العجوز وأنا وأختي سناء الأصغر مني بسنتين ، كنت في الثالثة والعشرين من عمري ..في قمة سن المراهقة امتازت علاقتي بأختي بالصداقة والحب ، فقد كنا ننام بسرير واحد دون أن يفكر أي منا بأي شيء يتعلق بالشهوة أو الجنس .. لم تكن لدي علاقات نسائيه ولم أحظى بأي بنت سواء بعلاقة حب أو علاقة جنسية ولذلك كنت نهما تواقا للجنس بشكل جنوني ولم أكن افهم في ممارسة الجنس شيئا سوى ما أراه في مجلات الخلاعة وأفلام الفيديو، وكذلك أختي سناء فلم تتاح لنا في بيتنا المزدحم أية فرصة لهذه العلاقات خاصة وان وقتنا خارج البيت كان محسوب علينا بالدقائق ، ولم تتوفر لنا أية وسيلة للاتصالات سوى الهاتف الأرضي المزروع بجانب سرير والدي ولم يجرؤ أحدا لا من الكبار أو الصغار أن يحركه من مكانه طيلة سنين عديدة اللهم سوى لتنظيفه أو تنظيف مكانه .في مساء إحدى المرات خرجت من صالة الجلوس وذهبت إلى الممر الطويل باتجاه غرفتي وكان الممر مظلما لاحتراق مصباحه وكان الحمام بنهاية الممر مباشرة وقد برز بشكل ملفت للنظر ضوء الحمام من خرم بابه ، كان خرم الباب كبيرا بسبب رفع القفل الخارجي منه على أمل استبداله …ذهب نظري مباشرة إلى الخرم .. كانت أختي سناء في الحمام .. لا أدري لماذا قادتني نفسي إلى النظر من خلال خرم الباب . في الوقت الذي كنت أتوجس خيفة من هذا التصرف فخفت أن تفتح سناء الباب بشكل مفاجئ للخروج من الحمام أو أن يأتي احد من أهلي إلى الممر وأنا في هذا الوضع .لكن المكان كان هادئا فمددت عيني لأرى جسم سناء العاري وهي واقفة تغتسل ..كان هذا المنظر بالنسبة لي فلم جنسي حقيقي فتسارعت ضربات قلبي وبدأت الهث وتسارعت أنفاسي . وأخذت أتأمل جسدها من فوق إلى تحت وكأني عثرت على ضالتي في التعرف لجسم النساء . وهكذا اعتادت عيني على مراقبة تعري أختي سناء في الحمام لفترة طويلة ..إلى أن انتبهت في إحدى الأيام إلى وجود حركة عند باب الحمام حينما كنت أنا استحم فيه .. وتذكرت إن خرم الباب الواسع إنما يجذب الأنظار خاصة في وقت المساء ، وقد أبعدت نفسي عن مواجهة الخرم وذهبت باتجاه الحائط ثم لاقف بجوار الباب ونظرت من الخرم لأرى ماذا بالممر فإذا بي أتفاجأ بوجود حدقة عين كبيرة تلتصق بخرم الباب وتراقبني ..وانسحبت العين بسرعة وظهر الممر فارغاً فأدركت إن أختي سناء كانت تنظر إلي ..انشرح صدري وسعدت لذلك جدا وجال ببالي إن الخطوات القادمة قد تقودنا إلى الممارسة الجنسية وبدأت أأمل نفسي بذلك ولذلك أخذت استحمم يوميا في هذا الوقت وعلاوة على ذلك أخذت أمارس العادة السرية وأقوم ببعض الحركات الجنسية إلى أن اقذف المني من قضيبي مقابل خرم الباب مباشرة لعل سناء ترى ذلك وتتهيج وتتشجع لتقوم هي بخطوة تسهل لي إقامة العلاقة الجنسية معها .
     وبعد هذا التطور اخذ التفكير بالجنس اتجاه أختي يأخذ مني مأخذا خاصة عند نومها معي في سرير واحد .
     الليلة الأولى :
     ذهبت إلى السرير بعد انتهاء برامج التلفزيون وقد خلعت عني كل ملابسي إلا من لباسي الداخلي ..وما هي إلا لحظات وقد جاءت سناء فرفعت طرفاً من اللحاف لتدخل في السرير إلى جانبي ، كنت مستلقيا على جنبي الأيمن باتجاه الجدار وتظاهرت بالنوم ..وبعد عدة دقائق انقلبت هي على جنبها الأيسر ملصقة مؤخرتها بمؤخرتي شعرت بحرارته فعرفت أنها لا ترتدي تحت جلبابها أي شيء ثم تركت بعض الدقائق تمر لانقلب على جنبي الأيسر فأصبحت مؤخرتها كلها على بطني.. وكنت في هذه الحالة خائفاً من أية ردة فعل قد أتوقعها.. حابساً لأنفاسي لكن بقائها دون ن تحرك نفسها عن هذا الوضع شجعني على البقاء على هذا الحال ..وقد فاجأتني حينما أحسست بأنها تحرك طيزها تدريجيا عن بطني إلى أسفل لتستقر فردة طيزها العليا (اليمنى)على قضيبي المنتصب ثم بعد لحظات عدلت وضعها ببطء شديد لتجعل قضيبي بين فردتي طيزها ..ثم أحسست بأنها أخذت تضغط بطيزها على قضيبي في حين يذهب رأسها بعيدا عني ..وبقينا على هذا الحال ساعات كنت أحس بحرارة ما بين فخذيها حتى أني لم احتمل فممدت يدي لأضعها على خصرها وأمسكت به بقوة دون شعور مني فقذفت داخل لباسي وكانت هي تحس بقذفي بحيث أحسست بفردتي طيزها يطبق على قضيبي وانقلبت إلى ليمين مرة ثانية متحملا البلل الذي أصابني دون أن أجرؤ على خلع لباسي . ونمت حتى الصباح دون أن ادري ماذا فعلت هي بعدي
     الليلة الثانية :
     أصبح كلانا يترقب الليل التالي كي نرى ما سيحصل دون أن نتكلم في كل النهار عما حصل بالأمس بأي شيء وحتى ولا بالإشارة . ولما جن الليل ذهبنا هذه المرة إلى السرير سوية وانقلب كل منا على جهته وبعد ربع ساه انقلبت أنا على ظهري ..كانت هذه المرة هناك مسافة شبرين بيننا فإذا بها تنقلب أيضاً على ظهرها ورفعت فخذها الأيمن لتضعه على قضيبي .. وكانت يداي متكتفة على صدري فأنزلت يدي اليسرى ببطء على فخذها فأحسست بنتلة أصابت فخذها إلا أنها لم تسحبها وبقيت على وضعها ثم بدأت انزل أصابعي شيئا فشيئا على فخذها إلى أسفل حتى اصطدم إصبعي الصغير بكتله من الشعر الخفيف فارتجفت يداي فلم أكن أتوقع أنها بدون لباس وتشجعت لأتعرف على هذا الكس الذي شاهدته مراراً من خرم الباب ولألامسه لأول مرة في حياتي . مددت اصابعي على مهل ليستقر اصبي الوسط على ننوء من اللحم لا أعرفه .. كان منتفخا .. ثم تطاولت قليلا ليكون كف يدي كله على كس أختي سناء فراحة يدي كانت على الشعر وأصابعي تطوق كسها من كل الجهات أما إصبعي الوسط دفعت به على مهل إلى أسفل النتوء وهنا انتفض كسها برفعة من وركها الى أعلى وسمعت منها شهقة مكبوتة بصوت منخفض جداً..أفـــــــــــفففف.. توقفت قليلاً ..لأرى ردة فعلها إلا إنها بقيت على حالها هذا فتشجعت أكثر وأنزلت إصبعي مليما واحدا وإذا بي أحس بعض البلل فتماديت لأنزله أكثر قليلاً وإذا بأصبعي يطمس بسائل لزج ملاْ أسفل كسها وما أن حاولت مد إصبعي مليما أخر حتى انتابتها رعشة أخرى أقوى رفعت معها يدي قليلا إلى أعلى كادت تجعلها تغير من وضعية نومها مع تنهد مكتوم اااااااااه.. إلا إنها قاومت نفسها وبقيت على نومتها ..لم أحرك إصبعي أكثر لكني كنت أحس بضرها ينبض على إصبعي بقوة ..طال الليل ونحن على هذا الوضع حتى غلبني النوم.
     الليلة الثالثة :
     مر النهار الجديد كالذي سبقه وأنا أكثر تتوقاً إلى الليل ، ولكن قبل حلول المساء كان الأهل جميعا خارج المنزل وحان موعد استحمامها فجاء دوري للتطلع إليها وهي عارية في الحمام ، فوجدنها تجلس وتضع إصبعها على اعلي كسها وتفركه إلى أعلى فجننت ولم اعد اعرف ما أصنع ..وبدون شعور دققت الباب عليها وقلت لها مازحا : سناء ؟ هل تريدين أن أساعدك في تلييف ظهرك ؟ قالت: لا .. لا تدخل ..ولكني دخلت وكنت ارتدي بنطلون البيجاما فقط ..فوضعت كفيها على نهديها وقالت بصوت عالي تقريبا اخرج ماذا تفعل !!!..إلا إنني نزعت البنطلون واللباس معاً بسرعة ..وقلت لها : ماذا بك الإخوة يستحمون معا وهذا الأمر عادي ، كانت تنظر إلى زبي الطويل الضخم ولم تفارق عيناها النظر إليه وهي تتحدث إلي ، وكنت أحدثها بينما كنت أتقرب منها فتحت الدوش على عجل ودخلت تحته بينما وقفت هي تستدير إلى الحائط ولا زالت كفيها على نهديها وتأمرني أن اخرج وإلا فإنها ستخرج هي..وعلى عجل استلمت الليفة ورحت احك بها ظهرها ..وقلت مطمئنا لها ماذا بك سأجلف لك ظهرك وأنت كذلك وسنخرج كلانا من الحمام الآن.. سكتت وقالت: يالله بسرعة خلصني..فأمسكت كتفها الأيسر بيدي اليسرى ورحت أجلف لها كتفها ثم ظهرها وفي هذه الإثناء كان زبي يصطدم بطيزها يمينا ويسارا كلما حركتُ يداي على ظهرها ثم تقربت منها أكثر لأضغط بزبي على إحدى فردات طيزها وهي ساكتة لم تنطق بكلمه متمسكة بيديها على الحائط ..وببطء حركت نفسي إلى اليمين ليصبح رأس زبي بين فردتي طيزها وكان الصابون قد ملا ظهرها ونزل إلى كل طيزها وبضغطة صغيره أحسست بان رأس زبي قد انزلق بين فردتي طيزها .
     وهنا رميت الجلافة ووضعت ذراعاي بين خصريها لأسحبها إلي بقوة واضغط بزبي ليكون كله بين فخذيها من الخلف ..فصاحت ااااااااااااه ه ه
     أخشى أن يأتي أحد ويرانا في الحمام ؟ قلت: لها لا استطيع التحمل أكثر خلينا نمتع أنفسنا فأنا وأنت محرومين فرفعت كفاي لامسك بنهديها وأتحسسهما ورحت أعظ بهدوء كتفها تارة وتارة الطعه حتى وصلت إلى رقبتها من الخلف وأخذت انهش بها عظا وتقبيلا ولطعا ، كيف حصل هذا وكيف تجرأت؟ لا أدري !!!ولكني فعلت.. أما هي فقد ذابت ولم اسمع منها إلا الآهات ..ثم طلبت منها أن تستدير باتجاهي ولما استدارت وجدت وجهها قد اشتعل احمراراً واصطدمت حلمتيها الحمراوين المرتفعين بصدري لأول مرة بحياتي فذبت وكدت أقع ..فمسكتهما ورحت ارضع يهما ومع كل رضعه كانت تصيح اااااااااااااااااااه اوووفــــــــــــــ وكانت تلهث ..هاه هاه هاه ، ونزلتُ إلى بطنها الطعها ومن ثم إلى كسها فرفعت أحدى ساقيها لتضعها على مصطبة صغيرة ليكون كسها مفتوحا أمام لساني فأخذت أنقر بظرها بلساني نقرا وأنا جالس على ركبتاي وممسكاً بفخذيها الممتلئين وما أن لحسته من أسفله إلى أعلاه صاحت اااااااااه فقالت: كفى كمال لا استطيع !!! فأجلستني على مقعد الحمام وجلست هي بشكل متقاطع على فخذاي وشبقتني بقوه وحصرت زبي بين بطنها وبطني وراحت تحك كسها بزبي بقوة متمسكة بظهري وبحركات سريعة جاءتها الرعشة فأطبقت علي وخرزة أظافرها بظهري حتى أدميته ، ولم أحتمل أنا الاخر فقذفت وتدفق بركان المني من زبي ولما نهضنا كانت بطني وبطنها مدهونتان بهذا السائل ورأيت أسفل ثدييها يقطران من المني ، قامت واغتسلت ولبست ثيابها وخرجت دون أن تنطق بكلمة .
     خرجت بعدها ..وسارت الأمور بشكل عادي ولكني لا استطيع النظر بوجهها وهي كذلك وكأننا ندمنا على ما فعلنا ..جاء الأهل وصار العشاء وأكملنا السهرة ، ثم جن الليل ليذهب كل واحد إلى مخدعه ..وهذه المرة لم تأتي إلى غرفتي بل ذهبت إلى غرفتها ..وكنت طيلة الوقت أفكر بتفاصيل ما حدث ..وكدت أغفو لولا سماعي لباب الغرفة ينفتح واذا بسناء تدخل علي وتأتي لتستلفي قي فراشي قالت: أأنت صاحي أم نمت ؟ قلت لها لم يأتيني النوم ،قالت : وأنا كذلك .ثم قالت ماذا فعلت بي اليوم ؟ ثم أردفت وقالت خلينا نعيدها !! كان زبي قد عاد وانتصب فقبلتها ورحنا نقبل بعض ونحن متشابكان كانت عطشانة وجائعة الى حد كبير فخلعت ثوبها ولم تكن ترتدي تحته أي شيء وخلعت لباسي فما أن رأت زبي حتى أمسكت به وراحت تمتصه كأنها طفل رضيع يمتص حلمة أمه من الجوع بحيث كدت اقذف في فمها .ولكني تداركت الأمر ورفعت رأسها عنه وممدتها على الفراش لأجعلها تغيب في عالم الأحلام وأنا العق بكسها وأمص به فأطبقت بفخذيها على رقبتي وأمسكت شعري بكلتا يديها حتى آلمتني وأخذت تدفع بكسها على فمي صعوداً ونزولاً حتى جاءتها رعشة هزتها هزا ولم استطع الإفلات من هذه المسكة المحكمة حتى انتهت بعد دقائق .. ولما هدأت تسلقت جسدها لأشبع من مص نهديها المحروم منهما وكان زبي على فتحة كسها وكنت ادفع به دون أن ادري إلا إنني لم ادخله فقد انفجر ببركان قذفاته ..

مع خالتي


اولا انا شاب ابلغ من العمر سبعة عشرة سنة ذو بنية جسدية قوية نظرا لانني امارس الرياضة كثيراا المهم اعيش في بيت انا و امي و ابي

في جو مليئ بالسعادة و الهناء لتكتمل الفرحة حين انتقلت الى مدينتنا خالتي المتزوجة حديثا فكانت دائما تزورنا هي و زوجها كل يوم جمعة ياتون لتناول وجبة الغداء ونحن نقوم بنفس الشئ فندهب يوم الجمعة الاخر لتناول وجبة من الوجبات فنقضي الوقت فب الضحك و المرح خصوصا ان زوج خالتي من النوع الكوميدي فكان يقتلنا من الضحكوكان كثير السفر نظرا لطبيعة عمله نائب المدير وفي الاونة الاخيرة اراد مديره ان ان يحضر احدالمؤتمرات المهمة ولتوقيع بعض الاوراق المهمة فسافر شهرين كاملين وكانت خالتي تشعر بالوحدة فكانت تاتي عندنا وفي بعض الاحيان تنام عندنا فنقضي الوقت في المرح وفي احد الايام قالت لنا انها ذاهبة لتفقد احوال بيتها وانها سترتبه وتنظفه لانها تغيبت عليه كثيرا واصرت على ان ارافقها الى البيت لكي لا تشعر بالوحدة فوافقت على الفور وذهبت معهاالى البيت فياعدتها في اشغال فشكرتني كثيرا فقلت لها هدا واجبي يا خالتي وفي المساء اعدننا طعام العشاء وبدانا نتفرج على احد المسرحيات المصرية خصوصا وان هذه المسرحية كان احد ممثليها عادل امام فضحكنا كثيرا ثم نمنا وفي اليوم التاليذهبنا الى بيتنا وتناولنا الطعام لاتفاجا ب ها تقول لي يجب ان نذهب الى منزلنها فوافقت طبعا ثم الى منزل خالتي وقالت لي انها ستاخد حماما فقلت لها ان نفسي كدلك في حمام ساخن فقالت لي ستدخل انت الاول الى الحمام ثم انا من بعدك فدخلت فاستحممت وبعد ذلك دخلت خالتي لاتفاجا بهذا الجمال خصوصا بعد الاستحمام وجه براق لون بشرتها ابيض ناصع كالتلج او بياض البيض شعر اشقر يصل الى الكتفين قوامها جميل جدا حيث انها ليست لا بسمينة ولا بالنحيفة و تمتاز بصدر عارم تلبس فوقه بودي احمر بالكاد يغطي حلماتها ويظهر وادي بزازها و كانت تلبس تنورة قصيرة جدا بالكاد تغطي طيزها الكبير الضخم وكان يريد ان يمزق التنورة لانها كانت ضيقة جدا وهو ضخم ويظهر لي فخديها الناعمين فما احسست بنفسي الا وقضيبي يريد ان يثقب السروال للخروج ولاحظت خالتي نظراتي الى جسمها الجميل وقالت لي هيا يا سامي نحضر العشاء فدهبنا الى المطبخ وانا امشي ورائها والاحظ طيزها الضخم يلعب امامي من فوق التنورة يدهب يمين ثم يسار ثم يمين ثم يسار وانا يكاد يخرج قضيبي من سروالي احضرنا الطعام وتناولناه وعيني لا تفارق صدرها وطيزها وعندما بدانا نجمع الصحون سقطت منها ملعقة فامحدرنا في الوقت نفسه لالتقاطها لارى وجها لوجه صدرها العارم وبدات ارمقه بنظلاات استمتاع واخدت الملعقة ودهبنا لنغسل الصحون واساعدها وعيني لا تفارق صدرها ووادي صدرها فارادت ان تغير نظراتي بقولها سامي عجبتك قلادتي الذهبية لانها كانت ترتدي قلادة فقلت لها نعم عجبتني القلادة والمكان التي توضع فيه القلادة يعني صدرها فابتسمت ابتسامة خفيفة وقالت لي كم عمرك يا سامي فقلتلها خمسة عشرة سنة فقالت لي اني لازلت في بداية المراهقة و تفكر في الجنس من الوقت دا وقالت لي اتمارس العادة السرية فقلت لها نعم وهي ممتعة وقالت لي العادة مثل الجنس فلا تفكر فيه كثيراا فقلت لها بان احد اصدقائي اخبرني ان الجنس افضل بحيث يكون قضيبك في في كس بنت وهي تتاوه تحتك وانت تنيكها فتكون لذة لا توصف بالكلمات

فضحكت فارادت تغير الموضوع بقولها لنذهب ونتفرج على احد الافلام المصرية كما البارحة وذهبنا نتفرج وعيني لا تفارق فخديها وصدرها فلاحظت نظراتي وقالت لي كف يل سامي من نظرات اتستمتع و تتلذذ بجسدي عيب يا سامي انا خالتك وقالت لي البارحة كنت ولدا مهذبا واليومانت تنظر الي بتلذذ مادا تغير في اليوم فقلت لها انها عندما استحمت ولبست هده الملابس الضيقة والقصيرة ظهرت مفاتن جسدك ولانني مراهق بدات اتلذذ به وقالت ماذا يعجبك في لهذه الدرجة فقلت لها صدرك العارم و طيزك الممتلئ وقالت ماذا تريد من كل هذا فقلت اريد ان اجرب النياكة معك وان اضع زبي في كسك يحتضنه

فضحكت و قالت لي اني صغير على هذه الكلمات وهذه الاشياء وان قضيبك لا زال صغير على هذه الاشياء وعلى الطيزوالنياكة فقلت لها ماادراك بان قضيبي صغير فقالت باني لازلت في بداية المراهقة وفثرة الباوغ فقلت لها انه كبير فقالت احقا فقالت لي كم طوله فقلت واحد وعشرون سنتيم

انه كبير جدا وانه اكبر من قضيب زوجها وقالت لي اتريد ان تضعه في كسي انت حتقتلني وتوسع لي كسي وتوجعني وحتوصل قضيبك الى معدتي

لا والف لا

قضحكت فاذا بي بدون شعور ارتمي فوقها وابدا في تقبيلها من عنقها الجميل ثم في وجهها وشفتها فقالت لي عيب يا سامي انا خالتك و متزوجة عيب

فقلت لها مجرد تقبيل يا خالتي فارادت النهوض فاستحكمت فيها وضغطت بيدي على كتفيها لمنعها من النهوض فقلت لها مجرد تقبيل يا خالة هذه قبل بريئة فبدات اقبلها في كل مكان من جسدها وبدات اتلمس على بزازها من فوق البودي الضيق واللحس والعض كل هذا من فوق البودي فاستسلمت لي وبدات في اللحس و المص حلمة اذنها ثم ازلت البودي عنها لاتلمس بزازها فوق ستيان وبدات الحس و امص فوق الستيان حتى ابتل ستيان بلعابي ثم ازلته لارى حلماتها الولادية الجميلة فقبلتها بشراهة وقوة وبدات ابعصهما وقالت لي لما هذه الشراهة والعجلة فبدات في المص و العض والقرص وهي تتاوه تحتي كالافعى لكنها لا تريد اظهار دلك حيث تتاوه بصوت خافت المهم انهلت عليها بالحس والمص في كل مناطق جسدها حتى وصلت الى التنورة ورفعتها واردت ان انزع كيلوطها الاحمر المبتل اظن انها قذفت اكثر من مرة فمنعتني من نزع كيلوطها فقالت لي انت اردت في الاول القبلفقط فاصبحت في المص واللحس و العض وحتى القرص يكفي هذا فقلت لها بانك قدفت اكثر من مرة وانا لا زلت لم اقذف فقالت لي نم و صباح رباح فوجدتني مصر فقلت لها مصيه لي فقالت ماذا امصه لك فقلت نعم وبدات اتوسل لها وارطبها ببعض الكلام المعسول مثل ان فمك جميل ولا ادري كيف سيكون في المص فقالت لي طلعه امصه لك ايها المراهق الصغير فطلعته ففوجات لكبره فقالت لي هذا زب كبير فقلت لها انا من قليل قلت لك ان طوله واحد و عشرون سنتيم فقالت لي اعرف ولكني لم اتوقعه نالحجم هذا فقالت لي سامص فقط راسه لا غير فبدات تمص راسه لاكنني اردتها ان تمصه كله فامتنعت فخطرت ببالي خطة جهنمية حيث وضعت رايها على الطاولة واستحكمت فيها بوضع ركبتي على كتفيها ورفعت راسها بقوة نحو زبي وادخلت زبي حتى منتصفه في فمها وارادت الافلات لاكنها لم تفلح لانني مستحكم فيها واكتفت بالنظر الي بنظرات قاتلة كانها تقول لي ماذا تفعل واصبحت انيكها في فمها بقوة جنونية واغري زبي الكبير كله في فمها حتى شعرت انها تريد التقئ واصبحت تختنق فقذفت شلالا من المني الدافئ في حلقها وسحبته وقالت لي ماذا فعلت يا حيوان انا فعلت معك خير اعطيتك تقبل فلم تكتفي بالقبل فاصبحت في المص واللحس والعض ووصلت بك الوقاحة حتي ان تنيكني في فمي وتقذف منيك فيه يا كلب انت لست انسانا

وذهبت الى غرفة نومها وهي غاضبة مني فتذكرت اني لم ارى فرجها يعني كسها وهذا ما اريده من البداية فقلت في نفسي مادامت القضية فيها مشاكل فل اكملها فذهبت ورائها بسرعة هائلة وهي تمشي امامي و طيزها يرقص فامسكتها بقوة ورميتها على السرير ورفعت تنورتها الى الاعلى واردت سحب كيلوطها فامتنعت فقمت فقطعته بقوة وهي تنظر الي مندهشة وخائفة مني فقلت لها اني اريد ان انيك بالراحة او بالقوة فنزلت الى كسها الحسه انه جميل ووردي اللون وصغير وفرقت رجليها على الاخر واصبحت ادغدغها بادخال لساني في كسها وهي تفركل برجليها وتغلقهم في وجهي وتفتحهم يعني حركات الدغدغة فانتصب قضيبي كالحديد واصبح صلبا كالصخر لمنظر هذا الكس لانني المرة الاولى التي ارى فيها كسا المهم قالت لي وهي خائفة لا تدخل يا سامي قضيبك كله في كسي فقط النصف لانك ستعورني وانت لا تريد هذا لخالتك ولا تقذف في رحمي لكي لا احمل منك ونحن لا نريد مشاكل و فضائح فادخلت راس زبي في كسها وبدات ادخله بهدوئ الى ان قالت لي حدك هنا فاصبحت انيكها بهدوئ لكن هي اصبحت تتلذذ وانا لا فاصبحت انيكها بقوة وادخلته كاملا دفعة واحدة حتى اضنني وصلت الى المعدة وهي تصرخ وتقول اخرجه من كسي ستقتلني اخرجه بسرعة يا وحش ا اي اي اي اي اي او او او او

ولا تكمل كلامها حتى تتوجع وتتالم بحيث تقول اخرج اي اي اي يا ساميييييييييي انه مؤلم انت لا تريد لخالتك ان تتوجع فاحسست اني ساقذف فاخرجته ثم قذفت شلالا من المني في وجهها الجميل حتى اصبح ممتلا بالمني فنهضت وكلها غضب في غضب فارادت ان تصفعني فاميكت يدها وقالت لي كدت تقتلني وشتت لي كسي ووسعته يا حيوان فمسحت وجهها بفوطة ازالت المني من وجهها ورمت بها في وجهي وقالت حيوان كلب انت لا تتصف بصفة الانسان وقالت لي افرح بزبك الكبير انت مجرد حمار وكلام مثل هذا وذهبت امامي وهي ترقص بتنورتها الضيقة وطيزها الكبير فقلت ساريها من هو الحيوان وماذا يفعلون ورغم انني شبعت من النياكة الا انني اريد اريها زب الحمار الذي قالت عنه فذهبت كالذئب ورائها الى المطبخ ووضعت يدي بقوة بين فلقي طيزها ووضعت راسها على الغسالة ورفعت التنورة الى الاعلى وضغطت بيدي فوق ظهرها لاتبثها فوق الغسالة وقمت بلحس طيزها وعضه ثم القرص ولم اكتفي بهذا فقمت بصفع فلقته بيدي بقوة حيث ارفع يدي الى الاعلى واصفعه وهي تصرخ اي اي اي

لاريها الحيوان بيعمل ايه وهي تقول لي لماذا تضربني كالطفلة الصغيرة على طيزي ماذا فعلت لك فقلت لها انا حيوان وهكذا يفعل الحيوان

واحمر طيزها من الصفع كان ابيض ناصع فاصبح احمر كالطماطم وابعدت فلقيها عن بعضهما ويا الهول رايت فتحة طيزها صغيرو جدا جدا مقارنة مع حجم زبي اظن انها لم ينيكها احد في طيزها حتى زوجها

فقالت لي اياك ان تضع زبك في فتحتي انا لم ينيكني احد فيها ولن اترك احد ينيكني فيها مفهوم فلم اعرها اهتملما فبللت راس زبي بلعابي واردت ادخاله في فتحتها الضيقةتصوروا اعزائي القراء فتحة صغيرة جدا وزب ضخم كيف ستكون النياكة

ادخلت راس زبي فلم يدخل لان الباب مغلق في وجهه فقمت بالضغط عليه بقوة وصرخة صرخة قوية اي اي اي اي اي

اخرجه ارجوك يا سامي انت توجعني وتالمني حاسة ثقبة طيزي اتقطعت وقلت لها انا لست سامي انا حيوان واميكتها من شعرها الذهبي وسحبته نحوي وانا انيكها في طيزها الاحمر بقوة وهي تصرخ باعلى صوتها وانا اتلذذ من صرخاتها واصبحت تتوسل الي لكي اخرجه ثم اصبحت تبكي وتتالم وانا اعجبني المها وتوجعها ثم قذفت داخل طيزها واخرجت زبي من ثقبتها واصبحت واسعة وحمراءفقامت خالتي وانزلت تنورتها وادخلت بزازها في الستيان ونظرت الي نظرات شريرة وذهبت الى غرفتها وهي تعرج وبالكاد تستطيع المشي بسبب الم النياكة في الطيز وذهبت ورائها واعتذرت اليها كثيراا وقمت بتقبيل يدها وقلت لها بان الشيطان لعب بعقلي وقالت لي لماذا عندما قلت لك اخرج زبك من طيزي لم تخرجه وانت تعرف اني اتوجع فقلت لها اني احسست بالنشوة واللذة واخدت تفكير كل ما اصبحت افكر فيه هو القذف اسامحك بشرط ان تبقى هذه المرة الاولى و الاخيرة التي نمارس فيها النياكة ولا تخبر احدا بما فعلته اليوم موافق

مع أخته منى


اسمى ملاك السكس و عمرى وقت حدوث تلك الحكايه الرهيبه كان 19 عاما , والدى متوفى و ليس لى الا اخت واحده ( منى ) اكبر منى عمرها 24 عاما متزوجه ولم تنجب بعد واعيش وحدى معى امى , كانت الحياه تسير بنا مثل اى اسره مصريه عاديه , انا فى كليتى او مع اصحابى نتكلم فى الحب و البنات و السيكس اما امى ( ماجده ) فهى ست عاديه جدا عمرها 48 سنه محجبه و سمينه نوعا ما وتعما موظفه فى هيئه حكوميه و ترتدى دائما فى البيت لبس عادى ولم افكر فيها يوما تفكير جنسى او شئ من هذا الشئ.

حتى جاء اليوم الرهيب الذى غير حياتنا حيث كنت انا و امى نشاهد الدش ومعنا اختى ( منى ) معنا فى البيت , عندما اعلنت القناه الفضائيه عن مسابقه جائزتها السفر لمد اسبوع الى اليونان على ان تجاوب على سؤال سهل جدا و بالفعل ارسلت الرد فى رساله
وبعد اسبوعين انقلبت الدنيا تماما ووجدنا الكاميرات عندنا فى البيت يصورن معنا فوزنا بالجائزه انا و امى والجميع يتصلون بنا ليهنوئننا واخبرتنا القناه ان نستعد للسفر خلال عشره ايام وانهم سوف يصورن ركوبنا الطائره ثم يسجلون معنا مره اخرى فى اليونان
وجاءت خالتى ( ناهد ) وهى ارمله ثريه تعيش فى شقه فخمه جدا ورثتها عن زوجها وخالتى جميله عمرها 38 سنه وتحافظ على شبابها وترتدى دوما القصير و المكشوف وكانت دائما تثيرنى . واخبرتنا خالتى انها حجزت على حسابها لتسافر معنا
وخلال عشر ايام كنا استخرجنا جوازات السفر وصورت القناه ركوبنا الطائره ونزلنا فى مطار اثينا والجميع ملتصق بى حيث اننى الوحيد الذى يتكلم بالانجليزيه التى اجيدها وقابلنا مندوب القناه و اخبرنا اننا سنظل فى اثينا يومين ثم نرحل الى احد المدن الساحليه لقضاء باقى الاجازه
ووصلنا الى الفندق وكانت امى واختى بحجابهم يثيرن انتباه الجميع وبعد ان دخلنا حجراتنا حيث انا وامى فى حجره و اختى و خالتى فى حجره وعلى الفور خلعت اختى الحجاب و قالت انها لن ترتديه حتى العوده وطلبت انا من امى ان تخلع الحجاب و لكنها رفضت واخبرتها ان الجميع رحلوا وان لا احد يعرفنا هنا ولكنها صممت ثم نزلنا وتغدينا ثم اردنا دخول حمام السباحه ولكنهم رفضوا فالدخول بالمايوهات فقط وظل الرواد جميعا ينظرون لامى ويتهامسون و يضحكون حتى تضايقت هى ورجعنا غرفتنا واقنعناها ان تخلع الحجاب و خلعته ثم احضرت لها خالتى فستان خفيف بدون اكمام وفتحه رقبه واسعه رفضت ارتدائه فى البدايه و لكننا الححنا حتى وافقت وارتدت اختى جيبه جينز قصيره وبدى قصير وكنت اول مره ارى جسمها وكان جميلا متناسقا ورفضت امى ولكن اختى صممت وشجعتها خالتى التى ارتدت هى الاخرى فستان بفتحه حتى اعلى فخذها وفتحه صدر واسعه وكان جسمها تحفه , وخرجت امى معى وهى فى شده الكسوف ولكنها عندما وجدت ان لا احد يدقق لها على عكس الحجاب استرخت ومشيت معنا براحتها.

وقضينا يومين جميلين فى اثينا تمتعنا فيهم جدا واحسست ان امى صغرت فى السن ولاحظت ان جسمها جميل و طرى جدا وجلدها املس وناعم بدون اى شوائب وجسمها ذو استدارات ناعمه متماسكه جميله وفى الليل عندما تنام جانبى كنت احس نعومته و ليونته الشديده ولاول مره ينتصب زبرى هلى جسم امى .

اما هى فلقد اخذت راحتها تماما كأنها كانت فى سجن و خرجت فاشترت فستانين اخريين فوق الركبه و حمالات اصغر وكان جسمها الجميل يظهر اكثر و اكثر.

وفى اخر يوم فى اثينا سهرنا فى ملهى جميل يقدم رقصات رائعه وكانت امى و اختى و خالتى سعداء جدا يعيشون احلى ايام حياتهم دون قيود او ارتباطات و قامت اختى و تحزمت وطلبت من الفرقه لحن شرقى وكانت ترتدى فستان طويل اسود شديد الضيق مفتوح من الجانبين حتى اعلى الفخذ وفتحه صدر واسعه والظهر كله عارى , ورقصت بأبداع طوال ساعه كامله والجميع يصفق لها بشده وكانت شديده الاثاره والفجور واثارتنى بشده حتى ان زبرى كان منتصبا طوال الرقصه و بعدها بدأت تشرب هى و خالتى ورفضت انا وامى وانتهت الليله وهم فى شده السكر وسندناهم حتى الحجرات واخبرتنى امى انه لا يجب ان نتركهم وحدهم الليله بهذا المنظر وبالفعل دخلت انا مع خالتى حجرتها و دخلت امى مع اختى .

وبعد ان ارحت خالتى على السرير بلبسها القصير المغرى قررت ان اغير لها ملابسها واحضرت قميص النوم وبدأت اخلع لها فستانها وكانت لا ترتدى تحته الا كلت صغير فقط و كان جسمها رهيب ذات بزاز ممتلئه ناعمه مستديره وحلمات منتصبه وبشرتها ملساء بيضاء ولم استطيع المقاومه واخذتها فى حضنى و هى شبه مخدره مغمضه العينين واخت اقبلها فى فمها , فى البدايه لم تقاوم ولم تبدى اى رد فعل ثم بدات تتجاوب وضمت ذراعيها حولى وبدأت احس بلسانها داخل فمى واحسست بها تخرج رغبتها المكبوته منذ وفاه زوجها , وخلعت انا عاريا ثم نمت فوقها اقبلها وبزازها معصوره تحت صدرى وكنت اقبل كل جزء فى وجهها بشهوه شديده وهى شبه مغمضمه ولكنها تتجاوب و يديها تتحسس ظهرى ثم نزلت اقبل بطنها و سوتها الجميله ثم خلعت لها الكلت وظهر الكث الناعم المحلوق الاحمر المنتفخ واخذت اقبله و اسمع اهاتها المنخفضه ثم قمت و انفردت ببزازها افترسها قبلات و لحس و مص و عض واهاتها تعلو و تعلو ثم قلبتها على بطنها و ظهرت طيزها الرهيبه اللممتلئه البارزه ونزلت عليها قبلات و عشق وطوال نصف ساعه كنت داخل طيزها الحس و امص كل جزء فيها وكثها و شرحها وكان زبرى قد انتصب بطريقه لم ارها من قبل وعدلت خالتى على ظهرها مره اخرى ثم دخلت بين فخذيها و بدأ زبرى يخطو داخل كثها خطواته الاولى واحسست بدف شديد و نعومه غريبه و عجيبه وزاد الامر سخونه اهاتها الممحونه وتاوهاتها اللذيذه , واندفعت انيك بكل قوتى ناسيا تماما انها خالتى وانها لا تدرى ماذا يحدث لها وبزازها تهتز امامى و ما هى الا دقائق معدوده حتى قذفت لبنى كله على بطنها و كثها و سقطت جانبها سعيدا .

وبعد لحظات قمت فرحا و كنت سأكتفى بما فعلت ولكن منظرها عاريه و لبنى يغرق بطنها اثار زبرى مره اخرى فعاد ينتصب واسرعت امسك رأسها وادخله فى فمها واستجابت هى بسرعه و بدأت شفتيها و لسانها يلحسون و يمصون زبرى وجسدى كله يرتجف و يرتعش من ذلك الاحساس الجميل و زبرك داخل فم خالتك , و بعد ان تغطى تماما بلعابها عاد مره اخرى الى كثها حيث قلبتها على بطنها على مخده و ارتفعت طيزها الرهيبه امامى وزبرى يندفع بين فلقتى طيزها داخلا خارجا من كثها وطوال نصف ساعه لم اهدأ ابدا فيها و خالتى تتلوى تحتى ويدى تعتصر طيزها وزبرى يكتسح كثها واخيرا قذفت مره اخرى فوق طيزها ثم نمت جانبها اتأمل منظر لبنى وهو يسيل على جسمها ثم رحت فى نوم عميق.

استيقظت بعد حوالى ساعتين وكانت خالتى ما زالت فى وضعها فى نوم عميق من اثر الخمر و النيك وقد نشف لبنى عليها و مسحت لها جسمها كله ثم البستها قميصها و غطيتها و نمت جانبها وانا اتسأل هل ستتذكر ما حدث ام لا وان تذكرت ماذا ستفعل .

فى الصباح قمت و لم اجد احد جانبى ووجدت خالتى فى الحمام فذهبت لحجرتى ووجدت امى و اختى قد ارتدوا ملابسهم استعدادا للرحيل ثم جاءت خالتى و كانت تتصرف بطبيعيه جدا واحسست انها لا تذكر شئ و بالفعل لم تقول لى اى شئ ثم جاء مندوب القناه و اخذنا بالسياره الى مدينه ساحليه جميله ونزلنا فى فندق رائع و اخبرنا انه سيأتى بعد اربعه ايام للتصوير معنا و اخذنا للمطار ثم تركنا.

اول يوم قضيناه فى الفسحه بالبلد الجميله ثم رجعنا منهكين و نمنا , واليوم التالى قضيناه على حمام السباحه و ارتدت خالتى و اختى مايوهات ورفضت امى و شاهدت امى سيدات اكبر سنا منها و اتخن بالمايوهات واقترحت عليها ان ترتديه ولكنها تمنعت ولكنى اسرعت و اشتريت واحد قطعه واحده والححت عليها واخذتها لتغير وكانت مكسوفه ان تخرج وظللنا فتره نلح حتى تشجعت و خرجت و كانت جميله ولاول مره ارى جسمها بالتفصيل امامى فكانت اثدائها بارزه قويه رغم سنها و فخذيها الممتلئان متناسقان اما طيزها فحدث و لا حرج عن الحجم الكبير اللذيذ المغرى و جلست معنا على البسين وظللت اتأملها معجب و تشجعت امى اكثر و اكثر و نزلت البسين وتمتعت بالمياه و خرجت وكان جسمها المبتل شديد الاغراء .

وثانى يوم ذهبنا الى البحر وارتدت خالتى و اختى المايوهات البكينى وارتدت امى المايوه العادى و نزلنا البحر و قضينا وقت رهيب لساعات طويله وشاهدت مئات من البنات شبه عرايا وفى البحر ايضا لامست جسم اختى وكان شديد النعومه كالحرير وجسم امى اللين مثل الجيلى .

ثم رجعنا للشاطئ كلنا وخرجت اتمشى على البحر مع اختى وتمشينا كثيرا لساعات حتى وجدنا انفسنا امام سور اسلاك يمنع الدخول ووقفنا مذهولين فخلف السور وجدنا امامنا عشرات الرجال و النساء العرايا تماما على الشاطئ و فى البحر من جميع الاعمار و الاحجام و الاشكال واخذنا نتابع مذهولين ثم عرفنا انها احدى منتجعات العراه وكادت اختى تجن لتدخل وعلى البوابه عرفنا ان الدخول للازواج فقط اى رجل و امراه واسترجتنى حتى ادخل معها ولم تكن فى حاجه لذلك فقد كدت اجن لادخل ولكن منظر اختى عاريه امام الجميع اوقفنى قليلا ولكن نظره اخرى لموظفه الاستقبال العاريه ازالت كل ترددى و رفضى ووافقت ودخلنا وعلى الشاطئ وقفت مذهولا لا اعرف اتابع اى بز و لا اى طيز ومخى يكاد يخرج من عقلى وبالطبع لم اخلع المايوه فلقد كان زبرى يتعارك ليخرج وفى لحظات وجدت اختى عاريه امامى وبزازها امامها ووكثها المحلوق الناعم فى الشمس دون لحظه خجل واحده وهنا نسيت الدنيا كلها و تهت فى جسمها المبدع , ونزلنا المياه وتمتعنا وخرجنا و تفسحنا فى المكان حتى وصلنا لمجموعه اكشاك فى طرف المنتجع وفى اول كشك وجدنا رجل يجامع امرأه ووقفنا نشاهد قليلا مذهولين ثم دخلنا ثانى كشك ووجدنا رجلين مع امرأتين فى جماع مزدوج و حاول احدهم جذب اختى ولكنى سحبتها ثم دخلنا كشك ثالث ووجدنا فيه امرأتين احداهم فى الثلاثينات و الاخرى فى العشرينات وكانا منهمكين فى قبلات ساخنه جدا وايديهم تتدعك اكثاث بعضهم ووقفت انا و اختى مذهولات فلقد كانت اول مره نرى امرأتين معا يمارسون الجنس كان الامر مثير جدا وعندما لاحظا وجدونا قامت الصغرى و جذبتى لادخل معهم و كنت كالمسحور ووجدت تلك الفاتنه العاريه بين احضانى وفى لحظات احتضنتها بقوه اقبلها بنهم غريب ويبدو ان المرأه الاخرى رفضت فلقد غادرت المكان ونسيت تماما ان اختى معى واندمجت فى تلك الفتاه اتحسسها وانا لا اصدق نفسى ويدى تهرس كل جزء فى جسمها من بزازها الصغيره الى طيزها المستديره الصغيره ونمت فوقها وانزلت المايوه و اصبحت عاريا تماما ونزلت الفتاه تحتضن زبرى و قالت كلمه بلغه لم افهمها ثم بدأت تلحس وهنا كان جسدى كله يرتجف وقدماى لا تحملنى وسرت قشعريره غريبه فى اطرافى واحسست ان زبرى قد ينفجر من المتعه و كانت خبيره جدا وكانت اول مره لى فى المص بعد فم خالتى وبعدها قلبتها على ظهرها و اندفعت انيكها بقوه و حيوانيه شديده وعلت اهاتها جدا و هى تصرخ و تقول كلمات قويه بلغتها التى لا اعرفها ولم ابالى و اندفعت اهرس و اهرس فى كثها كأنها اخر نيكه لى فى الحياه وبعد فتره احسست بأحد يتحسس ظهرى ويقبلنى ويدهه تتحس زبرى و طيظى وتوقعت ان المراه الاخرى عادت ولما نظرت وجدها اختى ( منى ) ووقفت مذهولا وقد نسيت وجودها تماما وكانت يديها تمسك زبرى الذى خرج من كث الفتاه وتتحسس كيسى ونظرت ولما وجدت زبرى بين يديها كان هذا فوق احتمالى وبدأ زبرى يقذف كل لبنه فى يديها واسرعت الفتاه الاجنبيه تستقبل بقيته على وجهها وصدرها مما اشعل النار فى عقلى ثم قامت و قبلتى ثم قبلت اختى بفمها الغارق بلبنى و غادرت المكان وهى تقول كلمه تبدو مثل شكر كثيرثم نظرت الى اختى الممسكه بزبرى ووجدها تنزل وتحتضنه وتقبله وادركت انا لم تستطيع مقاومه ما رأت و انى اشعل النيران فى كثها ولما وجد زبرى نفسه فى فم اختى انتصب مثل الحجر فى لحظه رغم المجهود القوى الذى كان يقوم به منذ دقائق وامسكت وجهها بقوه بين يداى ولسانها يلحس رأس كثى والحق يقال كانت ماهره مثل الفتاه الاجنبيه فعلا ثم قامت واحتضنا بعض عرايا اخذت اقبلها من فمها اجمل قبله فى التاريخ وكان شعورى فعلا لا تصفه الكلمات وتاهت الدنيا من حولى ولم ارى الا جسدها العارى فقط ثم نمت فوقها واسرع زبرى الى كثها ودخله بسهوله جميله وكانت تعبيرات وجهها ممتعه و رهيبه وانا احسست ان زبرى دخل فرن من الدفء و الافرازات التى اغرقته ودفنت فمى فى فمها ولسانها حول لسانى واحتضنتها بقوه واغلقت هى ساقيها حول ظهرى وبدأت اقوى نيكه فى التاريخ استمرت حوالى عشرين دقيقه دون توقف لحظه ونحن ملتحمين هكذا تماما ثم قامت واتخذت وضع الفرسه ووقفت خلفها وعاد زبرى الى كثها وكانت طيزها الجميله بين يداى وزبرى يظهر و يختفى داخلها عابرا الى كثها وكانت تصرخ عاليا وتتاوه بكل حماس وزبرى يهيج اكثر مع كل اه من شفتيها وبعد حوالى ربع ساعه من الانهاك الكامل بدأ لبنى فى الخروج مره اخرى داخل كثها الذى امتلأ لاخره ثم سقطت جانبها ننظر لبعضنا نظره شكر وحب , ثم قمنا وخرجنا الى البحر ولبنى ينسال على فخذيها وقضينا ساعه رهيبه وسط مئات العراه

وعندما كنا نائمين على الارض نستمتع بالشمس سمعنا انا واختى صوت سيده يتحدث بعربيه خليجيه ونظرنا فوجدناها امرأه غايه فى الابداع جسمها جميل ووجها اجمل وتتحدث فى الموبيل ووقفت اتامل جسمها واحفظ كل جزء فيه وكانت فى حوالى الخامسه والثلاثين ذات جسم ممتلى قليلا شديد التناسق وبجانبها سيده اخرى اصغر سنا جميله جدا ذات بزاز و طياز بارزه قويه لها طابع عربى قوى وكانت اجسادهم سمراء قليلا ما اضاف نكهه جميله وسط عشرات الاجساد البيضاء وقامت اختى على الفور وانتظرتها حتى انتهى التليفون و تعرفنا عليهم وكانت تدعى ( انتصار ) والاخرى ( فاطمه ) سعوديتان و فرحا جدا عندما عرفوا اننا مصريين و ذهلنا عندما عرفنا انهم زوجتان لرجل واحد وانهم فى المنتجع معه وانها ليست اول مره لهم وكان زوجهم فى المياه وقتها وانه اعتاد ان يأتى بهم كل عام فى احدى منتجعات العراه وجلسنا نتكلم معها حوالى نصف ساعه كنت انا تائها فى كث ( انتصار ) المحلوق الناعم و طيزها المرسومه بريشه فنان اما ( فاطمه ) فكانت سمراء وجسدها نحيف نوعا معا و لكنى مثير جدا وكنا نتوقع اننا اول عرب يقابلوهم فى هذا المكان ولكنهم اخبرونا انهم قابلوا سيدات من المغرب و تونس و الامارات و سوريا سابقا ثم ودعناهم ورحلنا ثم ارتدينا المايوهات عائدين الى مكان امى و خالتى وايدينا لم تفارق بعض. وفى الليل نمت جانب امى وماحدث بالنهار لا يفارق عقلى و يعاد بأستمرار .

وثانى يوم قضيناه فى التسوق و الفسحه وكانت خالتى تنظر لى نظرات ساخره مربيه فادركت ان اختى اخبرتها بما حدث ولكنى لم اعرف هل اخبرتها بأمر منتجع العراه فقط ام اخبرتها بأمر النيكه ايضا وبعد التسوق جلست انا و اختى على حمام السباحه وخرجت خالتى مع امى واسرعت مع اختى الى حجرتنا انقوم بنيكه اقوى واحلى من السابقه , وفى المساء عادت امى و خالتى و هم فى غايه السعاده والفرح .

وصباح اليوم الاخير لنا فى الرحله اختفت امى وخالتى منذ الصباح وقالا انهم سيشترون بضع الاشياء اما انا واختى فلقد فؤجنا بسيدتين مخمرتين ينادون علينا وذهلنا لما عرفنا انهم ( انتصار ) و ( فاطمه ) وجلسنا معهم و عرفنا انهم ايضا سيسافرون بعد غدا وكان زوجهم قد رحل لانهاء بعض الاعمال ولن يعود الا مساء ثم اخذت اختى فاطمه معها وخرجا للتسوق وظللت انا مع انتصار واقترحت عليها ان نذهب الى المنتجع ولكنها خافت ان يغرف زوجها فقلت لها سنعود قبل ان يرجع وكنت اريد فعلا رؤيه المنتجع مره اخرى قبل سفرى كما كنت اريد رؤيه جسم انتصار مره اخرى ثم اننى لا استطيع الدخول بدون امرأه و اختى ليست موجوده .

وبالفعل وصلنا انا وهى الى المنتجع وكان منظر لا ينسى و هى تدخل حجره تغيير الملابس بالنقاب لا يظهر الا عينيها وتخرج عاريه كما ولدتها امها وخلعت انا ايضا ودخلنا المنتجع ونزلنا الماء ولامست جسمها عده مرات سرت فيها الكهرباء فى جسمى كله معها كما لامست هى زبرى المنتصب طوال الوقت عده مرات ثم خرجنا من الماء وانا خلفها وكان منظر الماء ينسال عليها وبين فلقتى طيزها يستحق الرسم والتعليق فى المتحف, ثم تمشينا حتى وصلنا الى اكشاك الجنس وقررنا ان نلقى نظره عليها وفى اول كشك وجدنا رجل و امرأه عجوزين فى جنس بطئ غريب و اخذنا نضحك ثم فى الكشك الثانى و جدنا شاب مع فتاتين فى جنس جميل ثم فى الكشك الثالث و جدنا حفله جنس جماعى من اكثر من خمس شباب و خمس بنات , ثم وجدنا رجل يخرج من الكشك الرابع ويندفع نحو البحر ودخلنا فوجدنا امرأه يبدو يبدو عليها انها انتهت توا من النيك فقد كان المنى يغرق صدرها وما ان رأت تلك المرأه ( انتصار ) حتى ابتسمت وكذلك ابتسام واندفعا يسلمان على بعضهم و يحتضنان بعض وفؤجئت انها تتكلم العربيه و عرفتنى عليها انتصار و كانت تدعى ( حنان ) من تونس وعرفت ان الذى خرج هو صديق تونسى لها وكانت فى اواخر العشرينات جميله و جذابه ذات جسد متناسق , ثم تركتنا و دخلت الشاور لتغتسل ووقفت انا امام انتصار و لا داعى لان اذكر ان زبرى كان منتصبا منذ دخلت الاكشاك معها وخلال لحظات كانت فى حضنى نقبل بعضنا وكان جسمها لين جدا مثل الملبن حتى اننى احسست ان يدى تغوص فيه و كان لقبلاتها معنى جديد و جميل وطعم و مذاق رهيب وكان لجسمها رائحه جديده اثارتنى و هيجتنى جدا ونمت فوقها وغطيت جسمها بجسمى ويدى تتحسس كل جزء فى جسمها و انا الحس لسانها داخل فمى و امص شفتيها ثم اعتدلنا وامسكت هى زبرى تمصه باحتراف شديد ويبدو ان زوجها علمها جيدا فلقد كانت متمكنه جدا ولسانها يتحرك حول زبرى يلحس كل جزء منه ثم نزلت تلحس كيسى وبعد ربع ساعه من المص كان زبرى كان انتفح و احمر وجسدى كله يرتعش نامت على ظهرها ووجهت زبرى الى كثها المتوهج ودخله على الفور واحسست براحه غريبه و دفء لذيذ وبدأت ادعك كثها بزبرى بقوه و هى تتأوه بقوه وفى تلك اللحظات خرجت ( حنان ) من الشاور ووجدتنا نجامع فوقفت تبتسم وتشاهد وانشغلت انا بمنظر بزاز انتصار وهى ترتج بقوه امامى ويرتج معها عقلى كله ثم فؤجئت بحنان تنضم لنا وتنزل على انتصار تلحس و تقبل بزازها المهتزه وكان المنظر يفوق احتمالى فاندفعت اسرع و اسرع فى النيك ومددت يدى اتحسس جسم حنان الابيض الاملس وكانت منحنيه فوق انتصار ووجدت طيظها مفتوحه امامى فنزلت يدى تتحسها وتتلمس كثها و شرجها وفمها مازال مشغولا فى فم و بزاز انتصار وبدون تردد اخرجت زبرى من كث انتصار وخرجت معه شهقه جميله من فمها واسرعت ادس زبرى فى كث حنان المفتوح امامى والذى فؤجئت بزبرى يخترقها ولم تعترض ووقفت واحتضنت طيزها بين يدى وانا انيكها بكل قوتى وقامت انتصار وانقلب الوضع وقبلتى فى فمى قبله طويله و زبرى ما زال يعمل فى كث حنان ثم نامت مره اخرى امام حنان وفشخت كثها امام فمها لتبدأ حنان تلحسه و تمص فيه وقالت انتصار وسط اهاتها ان هذا هو الاتحاد العربى الحقيقى و ضحكنا جميعا وكنت غير مصدق اننى اجامع امرأتين فى آن واحد احداهم سعوديه و الاخرى تونسيه , ثم اخرجت زبرى من كث حنان ونزلت الحسه و الحس شرجها بلسانى و انضمت لى انتصار بلسانى ايضا فى طيز و كث حنان التى تتأوه بصوت عالى ثم نمت على ظهرى وركب الاثنان فوقى حيث ركبت انتصار فوق زبرى وسندت بيديها على صدرى و ركبت حنان فوق وجهى لأكمل لحس كثها وسندت هى الاخرى على صدرى وانشغل الاثنان بتقبيل بعضهم وزبرى يتحرك داخلا خارجا فى كث انتصار ووجهى كله مختفى فى طيز حنان ولسانى و اصبعى فى كثى وشرجها وصوت الاهات يملأ الحجره وفى تلك اللحظات دخل بعض الاجانب الحجره ولما رأونا هكذا وقفوا يشاهدون مما زاد الموقف اشتعالا وكان زبرى قد وصل لقمه هيجانه واستمر الوضع فتره ثم احسست ان سأقذف اخيرا وقامت انتصار مسرعه و كذلك حنان وواعتدلت انا ونزل الاثنان على ركبتيهم يدعكون و يلحسون زبرى وانا ارتعش و اتاوه ورأيت الاجانب يشجعون وهم يتحسسون ازبارهم و اكثاثهم , واخيرا ساد الصمت الحجره عندما بدات قذائفى فى الخروج على وجه انتصار و حنان ثم على صوت التصفيق و التهنئه وضحكنا جميعا وارتميت هامدا على السرير غير مصدق ما حدث ودخلت انتصار و حنان الشاور للاغتسال ثم قمت بعد ان لملمت اعصابى وشاركتهم واستحميت وجلسنا بعدها نتكلم قليلا وكان المتفرجين قد رحلوا ثم ودعتنا حنان وخرجت للبحث عن صديقها وخرجت انا لاتمشى مع انتصار.

كنت اتمشى مع انتصار وفجأه تسمرت فى مكانى مثل الصنم وطوال دقيقه كامله لم اتحرك او انطق وعيناى مثبته على من امامى . وكان يقف امامى اخر شخص كنت اتوقع ان اراه هنا ..كانت امى ..بلحمها و شحمها .. هى امى بجسمها الممتلئ و شعرها القصير جدا ... هى امى فى عمرها هذا عاريه كما ولدتها امها تقف امامى تنظر لى مذهوله هى الاخرى وفعلا لم استطيع النطق وانا ارى امى عاريه امام الناس وكل جسمها مكشوف تماما . واخيرا بعد حوالى خمس دقائق من الصمت تكلمت معها وانا غاضب ولكنها لم تهتم واخبرتنى انا حره فيما تفعل مثلى وتدخلت انتصار بعد ان عرفت انها امى وجلسنا معا وطلبت منها تغطيه جسمها ولكنها رفضت , واخيرا بعد نصف ساعه هدأت ة تقبلت الامر طالما انها رحله فى العمر ولا احد هنا يعرفنا وايضا يجب ان اذكر ان جسمها كان مذهلا فعلا ممتلئ متناسق شديد النعومه و المرونه وبزاز مازالت ممتلئه وطياز كبيره مستديره قويه وفعلا اخذت اتأملها ناسى الامر كله متمنيا الا ترتدى نلابس مره اخرى , وعرفت الحقيقه كلها ان اختى اخبرت خالتى بأمر المنتجع واخبرت خالتى امى التى غضبت ان ابنها و بنتها خرج عرايا امام الناس ولكن خالتى طلبت منها زياره المنتجع و الحت وذهبا امس ودخلت امى وخلعت عاريه امام الناس وقضيا يوم جميل تمتعت فيه امى جدا ولذلك اتوا مره اخرى اليوم غير متوقعيين ان اتى انا ايضا , ثم انقلب الامر ضحك وهزار وسألتها عن خالتى فأخبرتنى انها تتمشى ناحيه الاكشاك.

اسرعت ابحث عن خالتى العاريه ولم اجدها فقررت البحث فى الاكشاك وكانت المفأجاه فى اخر كشك حيث وجدت خالتى , ولم تكن وحدها كان معها رجلان اجنبيان احدهم زبره يخترق كثها وهى منحنيه اماهه والاخر يضع زبره فمها لتمصه ووقفت مذهولا اتقبل ثانى صدمه فى ذلك اليوم و خالتى تتناك من رجلين امامى , وظللت واقفا عشر دقائق لا اسمع الا صرخاتها و اهاتها ثم انقلب الوضع وقلبها الرجل على ظهرها ودخل كثها الاخر بزبره الذى غرق بلعابها اما الرجل الاول فقد ركب برشاقه فوق بطنها وزبره بين بزازها وامسكهم بقوه وعصرهم بقوه حول زبره و هو يدعكه بينهم بحراره شديده ولم ادرى ماذا افعل وخالتى تنتهك من جميع النواحى امامى وانا اشاهد , وهنا رأتنى خالتى وذهلت لثوانى ثم ابتسمت وسط اهاتها وهنا بدأ الرجل الذى فوقها يقذف لبنه على صدرها ووجهها ثم قام و قبلها قبله طويله من فمها ثم دخل الشاور وظل الااخر يدعك كثها بزبره لمده دقائق اخرى ثم قذف هو الاخر على بطنها وكثها وغرقت خالتى تماما اللبن من وجهها لكثها وجلست بجانبها وهى لا تقدر على القيام بعد المجهود الذى قامت به وجلست انا صامت لا اجد ما اقوله حتى قامت ودخلت الشاور و غسلت كميات اللبن من على جسمها ثم خرجت ومشيت معى ولم اتكلم فى موضوع جنسها مع الرجلين وعرفت انى قابلت امى وسألتها ان كانت امى فعلت مثلها فقالت لا .انها تريد الاستمتاع بحريه جسمها فقط و اكتفت بنظرات الرجال النهمه الى جسمها.

ووصلنا الى مكان امى و انتصار ووجدت معهم منى و فاطمه عرايا ايضا ووقفت عاريا بين خمسه نساء امى و اختى و خالتى و انتصار و فاطمه وقضينا يوم مذهل فعلا وصورتهم صور كثيره حتى امى صورتها و كانت لا تريد ان تضيع ذكريات تلك الرحله الرهيبه , ورحلت انتصار و فاطمه حتى لا يتاخرا على زوجهم وظللنا نحن العائله باقى اليوم حتى ان امى نامت على الشاطئ , ورحلنا فى المساء عائدين الى الفندق وفى المساء نمنا عاريين جميعا واحتضنت امى العاريه و رحت فى نوم عميق.

ركبنا عائدين الى مصر فى الصباح وعدنا نرتدى ملابسنا مره اخرى وارتدت امى و اختى الحجاب
وعدنا الى بيتنا مره اخرى ولكن حياتنا جميعا تغيرت حيث اعتدنا انا و امى فور دخولنا البيت ان نخلع عاريا تماما ونظل هكذا داخل البيت و عندما تأتى اختى او خالتى يخلعان عرايا مثلنا.

وكنت اجامع خالتى بأستمرار فى بيتها واجامع اختى ايضا هناك واحيانا الاثنان معا وكانت ليالى فاجره تبدأ برقص اختى العارى ثم المص المزدوج لزبى ثم يبدا الجماع القوى لساعات طويله ينتهى و انا ارى لبنى على وجه و بزاز و كث و طياز اختى و خالتى.-

وائل و ياسمين

انا اسمى وائل عندى 18سنه ليه اخت اسمه ياسمين عنده 21سنه اختى دى لبسه مغرى على طول اول حكايتى كنت فى الحمام بستحمه بعدين لقيت كلوت اختى فى الحمام مسكته وشميته حاشيت نفسى مشتاق اوى رائحت جميله وحاطط على زوبرى حاسيت باحساس غريب وانا لفه على زوبرو بعدين طلعت بليل لقيت اختى قاعده بكلوت وسنتيال هى على طول قاعده كده وساعات بتلبس قميص نوم بس مبتلبس تحته كلوت ولاسنتيال ده لبسه فى البيت امال وهى خارجه تلبس بنطلون برموده ضيق على طيزه اوى وساعات جيبه فوق الركبه وساعات جيبه تحت الركبه ده الى تحت اما الى فوق بتلبس بدى نص وقميص مفتوح وساعات بدى وعلى جاكت هى مش هاتتخيلو جماله قد ايه بيضه اوى وصدره كبير وطيزه وسط وجسمه وسط شفايفه جميله وشعره ناعم هى معتبرنى صاحبته بتقعد تتكلام معايا فى ايه حاجه فى كلام سكس بس مش مباشر مثل تقولى انت هاتعمل يوم الدخله وتقول كلام زى ده عادى وهى متعرفش ان نفسى انكها امووووووووووت وانيكها نفسى ارتاح مره كنا بنتفرج على التلفزيون وفى فيلم شغالوفى مقاطه ساخنه وانازوبرى واقف وهى شافته بتقولى ايه انت سخت على البنت ولاايه ببقا نفسى اقوله انا سخنت عليكى انت فى يوم كنت كانت واقفه فى المطبخ بعدين روحت عملت نفسى ماشى وخبت فيه ببتاعه على طيزه حاسيت طيزه مهلبيه اوى طريه اوى كل ده بيشوقنى اكتر فى يوم كنا قاعدين على السرير ومربعه رجليه ولبسه قميص نوم ومش لابسه حاجه تحته وهى بتكلام معايا وانا مش قادر بطريق غريبه وكنت نايم على السرير وبكلامه وهى قاعد جامبى وشهوتى عمال تزيد ووزبرى واقف وفجاه طلبت منها طلب غريب جدا قالتله عاوز بوسه منك قالتلى بهزار ليه ياخويا انت شايفنى البنت بتاعتك ولا ايه قولتله نفسى اخد بوسه منك اخوك وبيطلب طلب قالتلى طيب غمض عينك غمض عينى حاسيت بحاجه ناعمه بتمص فى شفايفى وطعم غريب فى بوقى وحطنتها بزازه لزقت فى صدرى راحت قامت وشفايفى من بره كله مبلوله قاعده امسحه قدامه ولحسها فى بوقى هى كمان ماحسيت نفسى هديد انا سخنت اكتر راحت شافت زوبرى وقالتلى انت سخن اربع وعشرين ساعه قولتله ماتجى تريحولى بشده قالتلى بس ياخول بضحك شدده نايمته عليه وهى عاوزه تقوم قولتله خلاص هاتى بوسه تانى ببوسه عمالين نبوس بلهفه اوى روحت رافع القميص وانا نايم عليه ومسكت بتاعى حاطط بين رجليه وانا وهى بنبوس بلهفه روحت حاطط بتاعى بين طيزه ومدخله وحاسيت وجاى تقوم بسرعه ومسكته قولتله زى مانتى قالتى انا اختك ومدخله اكتر وصرخه وانا ماسك فيها بالجامد ومغمض عينى ومش قادر اسيبها وهى عمال تصرخ من الوجع والدم نازل على زوبرى وانا مش حاسس بحاجه خلاص الابمتعه شديد قاعده على الحال ده 3ساعات لحد شهوتى مانزلتن فى طيزه ونزلت على رجليه قامد بسعه وعلى الحمام وانا كان كبوس وارتاحت منه خلاص

خالد و أخواته


أنا شاب اسمي خالد عمري 22 سنه من دوله عربيه أعيش في السعودية واسكن مع أبى 55 سنه وأمي40 سنه وأختي مشاعل20 سنه وخلود 19 سنه وعبير 18 سنه في بيت مكون من اربعة غرف وحمام وصالون ، غرفه لأبى وأمي وغرف الضيوف وغرفة نوم لي أنا واخوتي البنات عندما كنا صغار ، أما الآن فأنا أعيش في غرف مستقله لوحدي .
سوف احكي لكم القصة من بدايتها عندما كنت صغيرا في سن المراهقة كنت احب مشاهدة الأفلام الجنسية ومهووس بها لدرجة الجنون وكنت أجلخ في اليوم مرتين وأحيانا ثلاث مرات ، وفي يوم احضر لي صديقي فلم العائلة أعتقد أنكم تعرفونه وأعجبني الفلم كثيرا لدرجة أني أصبحت أفكر كيف أكون أنا البطل وبدأ خيالي يفكر في أشياء لم تخطر لي على بال ، وهنا بديت أفكر أنى أنيك أختي مشاعل ومره انيك أختي خلود ويوم انيك أختي عبير . كانت كلها مجرد خيالات وأجلخ عليها واهدأ ، لكن بعد كدا لم استطع الاكتفاء بالخيالات وبدأت استرق النظر وهنا بدأت قصتي الحقيقية .
مشاعل :
في يوم الساعة الواحدة ليلا كنت أنا وأختي مشاعل في الصالون نتفرج على التلفزيون كان في فلم مصري كوميدي وفي اثناء الفلم كنت انظر إليها بشهوة فقد كانت تلبس تي شرت احمر لاصق بالجسم حتى انه اظهر صدرها الممتلئ الصغير وتنوره سوداء تصل إلى ركبتها وكنا نجلس على كنبه عريضه وأحيانا تنام على بطنها وتتفرج وتضع رجولها على رجولي وطيزها الصغيرة بارزه إلى وجهي ، قامت وقالت بروح انام مش قادره اكمل الفلم مره نعسانه وبعد نصف ساعه بعد انتهاء الفلم روحت غرفتهم وليقت خلود وعبير نائمات ومتغطيات ومشاعل نائمه على ظهرها وقد ظهر كلسونها (كلوتها) وكان فخدها الايمن عاري والكلسون داخل طيزها والاحاف بعيد عنها بسبب حركتها عند النوم ، اقتربت منها ورفعت باقي التنوره إلى الاعلى حتى اشاهد باقي طيزها البكر وانا أحسس على طيزها بيدي اليمنى واضع يدي اليسرى على زبي اجلخ وانا اضغط على طيزها بقوه خفيفة حتى لا تصحى وبعدين حطيت زبي على فخدها العاري وامرره يمين ويسار ولما حسيت اني بفضي رحت الحمام وكبيت وغسلت زبي ونمت ، وفي يوم كنت خارج البيت ولما رجعت لم اجد احد وسمعت دش الحمام فاقتربت من الحمام ونظرت من فتحت الباب ووجدت مشاعل توها داخله الحمام تشلح بلوزه زرقاء وتفك السيتيانه وظهرت ابزازها الصغيره بحجم الليمونه وحلمه صغيره ورديه وجسمها الابيض ، وشلحت البنطلون الاسترتش وكلسونها الابيض و آه على طيزها تجنن مهما وصفت ماراح اوصفها هذه الفلقتين وظهر كسها الصغير وبدأت تغتسل تحت الماء وتبلل جسمها الابيض الصغير وتضع الشامبو على شعرها الطويل الاسود الذي يصل إلى نصف ظهرها ويتدلى إلى حلماتها الورديه والى كسها الصغير وتبداء تفرك بزازها تغسلهم وكسها واستدارت حتى ظهرت طيزها والماء يدخل بين فلقتيها وتدخل يدها لكي تنظفهم ، ثم سمعت الباب يفتح جلست في الصالون اتصنع مشاهدة التلفزيون جاء الاهل من بيت عمي الذي يسكن في الشقه المقابله لنا .
وفي الليل كنت اتسلل إلى غرفة خواتي لكي اشاهد اللحم العاري فرفعت اللحاف عن مشاعل وكانت تلبس بيجامه و احسس على صدرها من فوق البلوزه واتلمس ابزازها وانا كلي شهوة وافركهم وادخل يدي من تحت البلوزه وتحت السيتيانه واشد حلماتها واخرجت يدي واضعها على كسها من فوق البنطلون واتحسسه واضغط عليه قليلا باصبعي وادخل يدي تحت البنطلون والمس ذاك الوردي البكر وادخل اصباعي بين شفراتها واحطه في فمي الحسه من كثر الشهوة اللي فيني واخرج زبي واضعه على فمها وعلى شفايفها وتاره على خدها ونزلت على منديل كنت احضرته من قبل وقبلتها على شفايفها وخرجت إلى غرفتي ونمت . صحونا وفطرنا وبدينا نلعب ففكرت بلعبه تخليني المس اطيازهم وابزازهم بدون ما يحسون ، كنا بغرفتهم لانها اوسع من غرفتي وضعت منديل اللي يغطون فيه الراس على عيني وابحث عنهم داخل الغرفة وامسك أي واحده واقول اسمها اذا صح تصير هي تغطي يعيونها وتدور علينا واذا غلط تقول هي غلط نسيبها واكمل وهكذا . المهم كنت انا الأول وكاني ابي اعرف مين هي ولاني كما يتصورون ما اشوف كنت امسكهم من المكان اللي يعجبني ، وكنت امسك مشاعل من بزازها واحسس عليهم ثم إلى وجها واحسس على شفايفها كأني اريد ان اتعرف على اللي ماسكها وهي تحاول تهرب مني فاضمها إلى صدري والصق زبي بطيزها بقوه واقول اسمها غلط واتركها (كنت اسوي مع كل خواتي لكن سوف اقص عليكم الان قصة مشاعل وبعدين باقي الاخوات ) ، وابحث من جديد عنها لكني هذه المره اكون منخفض عشان لا اطيح وانزل إلى الارض وادور حتى امسكها من طيزها بقوه وافركها وتتوجع واقول لازم اعرف انتي مين واتجه إلى صدرها وامسك بزازها واحسس عليهم والى وجها واتعرف عليها وياتي دورها تبحث عنا إلى ان انتهينا من اللعب واخذنا استراحه وانا ذهب إلى الحمام اجلخ واتصورها عريانه بدون ملابس واقذف منيي .
في العصر كنت جالس انا والاهل نشرب الشاهي وبعد اتهائنا قالت والدتي انها ذاهبه هي وابي وعبير وخلود إلى السوق لشراء بعض الملابس ، وطلبت منا انا ومشاعل عدم الخروج والاهتمام في البيت لحين عودتهم .جلست انا ومشاعل نتفرج على التلفزيون وبعدين رحت إلى الحمام استحم وتعمدت ان انسى ملابسي على سريري ، وبعد انتهائي من حمامي صرخت مشاعل احضري ملابسي من على السرير قالت ليش ما شلتها معاك قلت نسيتها قالت طيب قلت افتحي الباب وحطيهم على الغساله (كانت في الحمام وراء الباب غساله ) وانا وراء الستاره فتحت الباب ودخلت وانا من وراء الستاره أرٌش عليها الماء من الدش (شبيه التليفون ) وهي تجيب لي حق الغساله وتفتح الماسورة وترش علي وانا وراء الستاره واطلع واهجم عليها وانا عاري وامسكها واحطها تحت الدش وتصير كلها مويه وتطالع فيني وانا عاري وتشوفني وتصرخ وتغطي عيونها والمويه تنزل علينا وتلتصق بجسمها وتظهر بزازها من تحت السيتيانه رفعت يدها وقلت ماعمرك شفتي واحد عريان قالت لا فين بشوف قلت ايش رايك تشوفيني وانا اشوفيك ونتعرف على اعضاء بعض قالت الحين يجي ابوي وامي وتصير مصيبه ،قلت لا تخافي دوبهم راحو ما يرجعوا قبل ثلاث ساعات على الاقل طيب اغير ملابسي لانها معدومه وبعدين يصير خير .
غيرت ملابسها وانا انتظرها في غرفتي جات لابسه تنوره ازرق وبلوزه بدي ازرق وجلست جنبي قلت تشلحي انت أو انا قالت انت الأول قلت ايش تبي تشوفي ، مادري أي شي ، في المدرسه صديقاتي دايما يتكلموا عن هذه الاشياء وانا ماني فاهمه ايش يقولوا ،(( أي اشياء )) اعضاء الرجل والبنت وكيف ينامو مع بعض وكيف يخلفوا ، (( تقصدين زب الرجل وكس المرأه وكيف يتنايكوا )) يعني زي كدا (( كم عمرك الان )) 14 سنه (( ينزل دم عليكي )) ، ايوه الدوره الشهريه من زمان ، (( طيب الان انتي بلغتي و في سن المراهقه وانا اخوكي وما راح أذيكي يعني لا تخافي احنا راح نبسط بعض بدون ما حد يدري انتي تتمتعي وتتعلمي وانا اتمتع واعلمك )) اخاف تفتحني وتصير مصيبه ، (( لا تخافي  ما اذيكي لو على جثتي ، تحبي انت الأول والا انا )) انت ، شلت البوزه اللي ارتديها وقلت شوفي هنا زي بعض بزاز بس صغار عشان احنا ارجال وانت كبار عشان الرضاعه دورك الان ، قالت استحي قلت ممكن المس بزازك ، قالت طيب ومسكتهم صغار وحلوين وفركتهم واحسس عليهم وهي حسيت انها داخت قلت ايش رايك مبسوطه تبي كمان ، قالت ايوه وحاولت اذوق طعم شفايفها واتنفس انفاسها الجميله قربت شفتي من شفتها وهي تغمض عينيها واحط شفايفي على شفايفها واحركها بهدوء وبشكل دائري واقبلها بانفاس حاره واتنفس انفاسها العطره وادخل لساني بشويش بين شفايفها وهي تمص لساني وتسحبه داخل فمها وطلعت لساني من فمها ولحست خدها ورفعت لساني على اطراف اذنها وجلست الحس فيها وادخل لساني داخل اذنها وهي تتنهد وانفاسها حاره وانزل لساني من تحت اذنها والحس رقبتها واعضها بشويش على رقبتها حتى اثير غريزتها واوصلها الى قمة شهوتها وانا الحس رقبتها نزلت البلوزه اللي هي تلبسها الى ان وصلت الى "السنتيانة" فبدأت اقبل صدرها من خارج السنتيانة وأدخلت يدي خلف ظهرها لأفك هذه السنتيانة التي تمنعني من رؤية حلمتيها، فلم اجد شيئا لأن السنتيانة كانت من النوع الذي ينفتح من الأمام، ففتحت السنتيانة فدفع صدرها السنتيانة بقوة قدام فمي وبرز امامي ذاك الصدر العذري الصغير الجميل ذو الحلمات الوردية الناعمة التي لم يلمسها احد من قبل. فبدأت ألحس وامص حلمتيها بنهم وكلما الحس يسيل لعابي اكثر لمجرد التفكير في اني امص نهودها ومسكتهم بايديني بشويش الى اعلى وقمت الحس حلمة صدرها وهي تتنهد وتتأوه وانا الحس حلمة وامسح باصابعي على الحلمة الثانيه واضم نهودها على بعضها وادخل لساني بينها والحس بين نهودها سدحتها على ظهرها وفكيت تنورتها وهي نزلت ملابسي ونزلت الحست بطنها وانزل تدريجيا في لحس بطنها حتى وصلت فوق كسها ونزعت كلسيونها الصغير المبلل الذي لا يغطي سوى كسها بوسته من فوق ونزلت لساني بين شفرات كسها تذوقت العسل الذي بين شفرات كسها وفتحت هالشفرات بشويش باصابعي وانا ادخل لساني بين شفرات كسها وهي تضم فخوذها على وماسكه شعر راسي تتأوه وتتنهد من قوه الشهوه نزلت لساني من بين شفرات كسها الى بظرها المنتصب ووضعته بين شفايفي وأدخلته في فمي وجلست امصه واضغط عليه بشفايفي بهدوء وازيد بقوه تدرجيا وانزل لساني على فتحة كسها والحسها من جميع اطرافها بشكل دائري وهي تتنهد في قمة الهيجان وتسحبني اليها ضمتني على صدرها ، استمريت على هذا النحو حتى بدأت مشاعل ترتجف من الرعشة، فمسكت بيدها ووضعتها على زبي من خارج "الشورت" فنظرت الي بإستغراب لما أحست به عند مسكي لزبي من خارج الشورت الذي بدأ في التضخم وكأن الشورت سيتقطع ويخرج منه منطلقا الى كس مشاعل ورفعت يدها عن زبي وبدأت في تقبيل صدرها وهي تنظر الي بعيون يعلوها نعاس الشهوة وبفضول لمعرفة ماذا بعد ذلك ،بدنيا، بدأت وفصخت الشورت واخرجت زبي بالقرب من فمها وقلت قبليه ومصيه وبدأت تقبل زبي ثم تضعه على طرف فمها، فهي لم تفعل ذلك من قبل، فقلت لها:"يللا دخلي زبي جوا فمك" فأدخلت زبي بفمها وبدأت في مصه ببطء، آه..آه فبدأت تتمرس في مص زبي وبدأ جسمي يتهيج ، فأنا لم ارد ان اصل الى النشوة في هذا الوقت القصير فقلت لها:" ايش رأيك ادخله في طيزك؟" فخافت وقالت:" لأ لأ لأ، انا..انا.. ما اعرف..بخاف..يمكن اتعور..لأ لأ لأ يا خالد بلاش فقلت لها:" ما تخافي، شفتي انا يش عملت معاكي ؟، خليتك تحسي بإحساس جميل ولا لأ؟" فقالت:" حسيت بإحساس جميل بس ، انت بتقول انه فيه احساس تاني وانا خايفة منه" فقلت لها:" الإحساس التاني هو نفس الإحساس ده بس اجمل، عشان خاطري انا ابي اسعدك وابسطك، وهذه فرصة ما تتعوض" وبعد جهد من الإقناع والتوسل والقبلات وافقت ،وقلبتها على بطنها ثم بدأت امرر طرف لساني على خرقها، لقد كان ناعما وحساسا جدا لدرجة أنى أحسست أنى ساجرحها بلساني وهي تتأوه وتتلوى لقد كان ضيقا جدا لدرجة أن خرقها كان يقاوم لساني يريد أن يمنعه من الدخول. واخيرا أدخلته بصعوبة بالغة وفتحت أحد الأدراج واخرجت كريما ولم اضييع وقت فوضعت بعض الكريم على رأس قضيبي وبعضا منه على خرقها الشهي ثم وجهت ذكري ليه ووضعت الرأس ثم أدخلت نصف الرأس فصرخت بصوت مكتوم، تتأوه من الألم قلت هل أخرجه؟ فقالت لا ودفعت ذكري قليلا حتى دخل الرأس وتوقفت عن إدخاله أكثر لأنها بدأت تصرخ من الألم ومرة أخرى أردت أن أخرجه ولكنها استوقفتني أمسكت بذكري أخذت تدخله بهدوء وأنا اساعدها بالدفع حتى دخل بالكامل فتوقفت قليلا، فقد أحسست أنها قد أغمى عليها وغابت بعد هنيهة قالت الآن ادخله واخرجه ففعلت ببطء اولا ثم اسرعت العملية وبدأت اشعر ببيوضي ترتطم بطيزها من شدة السرعة .وهي تصرخ اه اه اه اه لقد كان احساسا جميلا لا يوازيه أي إحساس في العالم ثم بدأت اشعر برغبة في الإنزال وبالفعل أخرجته من خرقها الضيق وبدأت أفرغ كميات كبيرة من المني الساخن على بطنها ونهودها وبدت هي سعيدة أخذت تدعك المني على صدرها بنشوة بالغة كأنها تضع كريما ثم نمت بجانبها من شدة الإرهاق واستلقينا وجها لوجه وبدأنا نتبادل القبلات الناعمة ثم أخذت لساني في فمها بكامله وبدأت تمصه بقوة حتى أحسست أنها تريد قطعه ثم أدخلت لسانها في فمي وعملت نفس الشيء ولكن برفق ونعومة وكان ريقها ألذ من العسل حتى تخيلت أنى سكرت ثم حضنتها ونمنا على سريري وقلت هل انبسطي قالت ايوه مره قلت ايش رايك نكررها وافقت وكنا ننتهز الفرص كي نتمتع                                              

اخي الصغير



تبدأ القصه في احد احياء القاهره الكبري وبمعني اصح في احدي حواريها وفي منزل يتكون من غرفه وصاله اعيش انا كوثر 18 سنه وعماد 17 سنه وابي 42 سنه وامي 35 سنه انا واخي علي سرير وامي وابي بالطبع علي سرير لم افكر ابدا في مني كلمه نيك او كلمه كس او حتي زبر الكلام الذي اسمعه غصب عني بموجب السكن الذي انا فيه وفي مره سالت ابي علي معني كلمه وبالتحديد كلمه كس رد وهو يضحك اسالي *** ومرت الايام وبدات اسهر لاذاكر دروسي كنت اجد مانعا كبيرا في سهري من امي وابي اتت عليه اوقات يضربني فيها حتي انام وفي يوم لحظه ............ اخي دائما ينام من الساعه العاشره لقد كان مجتهدا دراسيا ويسمع كلام ابي ............ اكمل اليوم لانه يوم لاينسي ضربني ابي بشده حتي انام ومن شده الضرب تورمت قدمي ونمت قليلا ولني قمت علي الام في قدمي ولكن الاه لم تخرج مني خرجت من صوت ممحون شديد الشرمطه تمالكت نفسي حتي اعرف ما يحدث وفوجئت بل صعقت عندما رايت ابي عاري تماما وامي تتاوه ولا يظهر منها غير صوتها احسست ان ابي يقتلها ولكني توقفت عندما سمعت صوتها يقول لابي نكني جامد اه زبرك حلو وهو يطلع وينزل في قوه ويقولها كسك وسع وهيه تقوله من زبرك يا حبيبي ومن شده التعب نمت ومر اليوم وبداءت اعرف معني كل كلمه من اصحابي من الشارع ومن حسن حظي ان اني كنت في الصف الثالث الاعدادي ودرسنا الزبر والكس وكل شئ بداءت احب الموضوع ولكني مع من امارس مع من امارس فكرت كتير قوي قوي وبداءت بالسحاق مع زميلتي وكان الطلب مني يبداء الموضوع عندما كنا في احد المحلات للملابس واشترينا بضي ودخلت لتقيسه ودخلت معها حتي اعطها راي ولما دخلنا وخلعت ملابسها ووجدتها بالسنتيان زهلت ولم اصدق عيني عمدها بزاز مش ممكن حل من علي حبل المشنقه ومن غير ان امسك نفسي لقيت ايدي علي صدرها ولم اجد اعتراض كل اللي قالته مش دلوقتي اشترت الباضي وذهبنا الي المنزل وفي الطريق كانت تحاول جس هههي فوضعت اصبعها الاوسط في طيزي مرتين بعبصتني ماابدتش اي اهتمام لما روحنا قالتلي تعالي البيت عندنا فاضي ولما دخلت الاوضه عندها كانت ضيقه جدا جدا لدرجه انها واخده نصف سرير مش سرير وده ساعد في ان انا فضلنا نخبط في بعض وفضلت تحك فيا وتبعبص فيا زي ما هيه عايزه وفعلا بداءنا في مص الشفايف وتاكدت انها شرموطه جدا جدا جدا لفوق ما تتخيلوا كانت تمص شفايفي وكانها تعرههي من زمان وتمارس الجنس من زمان جدا وقلعتني هدومي كلها ونزلت علي كسي وطبعا سالتني السؤال الي لازم تساله لاي بنت انتي مفتوحه ولا لا طبعا رديت بكل سرعه لا قالتلي تحبي طبعا تردتت وقولتلها لا قالتلي انتي فيكي ميزه عني انك مش مختونه طبا قالتها بطريقه زادت من هياجي واللي زاد من هياجي اكتر وضه يدها علي بظري الذي اتنفض فجاءه بعد ان كان نائما لفتره طويله لم تتركني صديقتي الا وانا ارتعش وقاتللي دورك ولكن دورك هايخد وقت طويل عشان انا مختونه طبعا لاقيت عندها كس بس لا بضر والشفايف صغيره جدا جدا جدا جدا جدا بدات في الحس كما فعلت معي لم اكن مبسوطه ولكن بعد ربع ساعه من الحس والمص احسست بالعسل ينزل علي قالتلي اهو بداءت كنت اشرب العسل وفي قمه المص وانا غرقانه بعسلها عكست مع الموضع واصبحنا في وضعيه 69 وبداءت في الحس لكسي مره اخري ولكن هذه المره كانت احلي وبداءت تخرج الاصوات منا واصوات المحن ولم يقطعنا سوي صوت امها التي كانت في السوق وجاءت في الحال ولم نكمل ما بداءنا قالتلي البسي بسرعه .......................
مش مهم ايه اللي حصل بيني وبين امها عشان مش هايفيد باي حاجه المهم اللي حصل اول ما خرحجت في الحاره مش قادره اوصف اللي كنت فيه لدرجه اني كنت هاقع في نص الشارع كان نفسي اكمل الرعشه وقفت في نصها حسيت اني خلاص بموت فعلا ما ريحنيش غيراني دخلت السوق وكان زحمه جدا جدا وبدء الاحتكاك وبدء كسي بتنزيل العسل في كلتي الذي اصبح قطعه مبلوله وروحت فعلا علي البيت ...........
وجاء الليل وكنت مستعده تماما لانام مبكرا ولكني لست نائمه وانتظرت الساعه تاتي وفعلا سمعت ........ العيال ناموا وبيشخروا كمان يا حبيبي وفي هذه اللحظه وجدت النوم قد طار من عيني وفعلا عدلت نفسي ورفعت قميص نومي الاحمر القصير وشلحت الكيلوت الاسود ولم يحتاج بزي اي شئ حتي يكون مستعدا فهو كان تقريبا عاري تماما وبدات العب بنفسي وكان صوتي عاليا ولكن صوت امي كان يغطي عليه ونزل العسل وماما ما زالت تتاوه وما زلت عندي رغبه ورغبه شرسه كمان استمريت في حك يدي في كسي وارتعشت مره اخري ومراه اخري وامسك بزي واعضه بسناني وانتهي اليوم بشء جديد علي لما اراه من امي وابي سابقا ابي وضع زبره في فم امي ومخرجوش الا لما لاقيت البن نازل من بقها منظر جديد ومر اليوم كاسبقه وفي الصباح من سده التعب مرحتش المدرسه وقعدت مع ماما وبالطبع بداءت في استدراجها في الكلام وبداءت احكي لها احساساتي الشهوانيه بطيرقه مستفزه مثلا زي رفعت قميص النوم ووريتها كسي وطلبت اعرف اسمه وكانت المفاجاءه لماما ان كسي كان نضيف جدا جدا جدا ما فيهوش شعره وطبعا لما عرفت اني عماله حلاوه كمان اتخضت وطلبت تشوف كسي من جوه وطلبته مني بالحرف الواحد انا عايزه اشوف كسك وطبعا بقت اسالها علي كل حاجه لحد ما قالتلي وجت المفاجاءه انا عارفه انا طولت عليكم بس عشان تعرفوا انا بقيت شرموطه ازاي والفقر بيعمل ايه وكمان ال.0...........
المهم وامي بتكشف عليا وبتحكلي عن كل حاجه لدرجه انها مارست معايا وضعين علي انها راجل وفي نفس اللحظه بداءت في شهوتي وزادت جدا جدا جدا لما مسكت بظري وفضلت تشد فيه وطبعا هيه سخننت معايا جدا ولما خدت بالها اني بنتها سبتني وقالتلي كفايه عليكي كده طبعا سابتني وفضلت ادعك في كسي بطريقه شرسه ما وقفت الا لما لاقيت اخوايا واقف بيتفرج عليا ومن وقفته ومن منظر زبره من خارج البنطلزون بقاله كتير قمت بسرعه علي الحمام طبعا امي سالتني (اعلان : اذا وجت هذه القصة خارج منتديات بنات فن كل ما عليك فعله هوه كتابة كلمة {بنات فن** داخل **** وسوف تدخل الى اكبر موقع سكس عربي بالعالم كله)) فيه ايه قولت ما فيش دخلت الحمام وكملت دعك في كسي واول ما خرجت من الحمام فوجئت با اخويا ماسك السنتيان بتاعي في الاوضه وحاطه علي زبره وبيضرب عشره كانت مفاجاءه بالنسبه لي سعيده جدا جدا لان اول ما فكرت فيه ان اخي هو اللي هالاقي معاه متعتي بس امتي وازاي ................. اهداني الي التفكير صديقتي الشرموطه التي علمتني اصول الشرمطه حتي اننا اصبحنا مشهورين بالمنطقه وبعد ما حدث من اخي في السنتيان ولم اخبره اني رايته بدات انام وانتظر الفلم الليلي ولم اتخيل ان هناك فلم عملي ايضا يحدث بي وكان البيت كله ينتظر ان ينام الجميع حتي ياخذ متعته في هذا اليوم كنت نائمه ببنطلون وبضي حملات ولا يوجد لا كيلوت ولا سنتيان لم انصدم ولكني تفاجاءت عندما وجدت زبر اخي في طيزي ويصعد وينزل به ولم ابدي اي عتراض ولكني تعملت كيف ااخدذ ما اريد دون ضياع شرفي ولم اهتم بفلم امي وابي بل بدات اهمت بفلم اخي الذي اقوم ببطولته ولم اتماسك نفسي حتي وجدت يدي علي زبره ولفيت بسرعه جدا حتي اصبحنا وجها لوجه طبعا كان متصور مني صراخ ولكن وجد طبعا العكس كنت ابحث كيف تنيكني وانت الان تخرج زبرك علي طبع اخلعت جميع ملابسي وهو ايضا وبدانا في اول جماع بيني وبينه وعرفت انه بيبنك واحد صاحبه وواحده بس مارديش يقولي مين هيه ............ مش مهم ................
لم اصدق نفسي عندما رايت زبره كبير وتخين ده تاني زبر طبيبعي اشوفه بعد زبر ابويا ولكن من قرب جميل جدا جدا جدا كان هو الاخر ههان في النيك بداء بمص حلماتي اولا قبل اي شئ وبداءت اتمحن عليه لا استطيع ان اخبركم كيف كان هذا الاحساس لما ادرك بنفسي الا وانا امسك زبره بايدي وبخف وسرعه حتي لايشعر ابي وامي بالحركه وضعنا نفسنا وضعيه 96 التي افضلها وهو ايضا وبداء في لحس كسي بطريقه هستيريه ممحونه جعلتين ارتعش حوالي 3 مرات وبسرعه ولم اتنازل عن لبنه داخل فمي وعندما نزل اللبن داخل فمي اعتدل وعسلي في فمه وكانت هذه الكلمه اول كلمه لنا من اول النيك حطي لبني علي عسلك ابلعيه المهم عملت زي ما قال بالظبط وانا ببلع كان زبه وقف تاني من كتر ما مص في بزازي وحط زبره بيه فخدي وتحت كسي بالظبط وفضل يحك جامد وكان بيجنني لما يلمس كسي او شفايف كسي وتوقهها تماما عندما شعرت بيد علي كتفي انها امي امامي عاريه والعرق ماليها وكسها امامي مليان من لبن ابي مختلط بعسلها ورفعت عنا الغطاء ووجدتني انا واخي هكذا لن تصدقوا ما حدث نظرت الينا وسكتت وقالت احنا خلصنا خلصوا انتوا كمان عشان ابوكوا مايخدش باله
نزلهم اخويا علي ايده وحطهم علي بزازي ونزلتهم انا كمان علي ايدي وحطيطهم علي بزازي ونزل يلحس ويحطهم علي بقي ........................... صحيت الصبح ومازلت عاريه وطبعا المدرسه بقت في مقامي الاخير فمتعتي هنا في السرير وعندما قمت في الصباح وجدت اخي وزبره مدلدل امامه فعلا زبره كبير قوي قمت ابص في الشقه ملقتش حد خالص طبعا انها الساعه عشان ناخد راحتنا وصحيت اخي بطريقه سكسيه فضلت امص في زبره لحد ما وقف وفوقجئت بصباعه جوه طيزي لقد استيقذ اخي وقام بداءنا في تنفيذ رغباتنا القذره وبعد ان نهينا نفس ما قمنا به في المساء طلب مني طلب جديد هو انه يريد ان يفتحني ولكن مش كسي من طيزي ........................