الاثنين، 3 فبراير 2014

قصة سعود من الرياض

بختصر السالفة انا جميله جدا ومخطوبه قبل رمضان وسالفتي كانت مع اخوي 23 سنة وحدثت في عيد رمضان 1425هـ قبل سنه واكثر //في يوم العيد الظهر دخل انترنت هو وانا انتظره ابرسل لصديقاتي ايميلات تهاني /والحيت عليه يعطيني النت ساعه / ومقفل على روحه الباب بغرفته ودخلني وجلست انتظره!!!!كان معاه دردشه وتبادل فايلات !قلت له انت فاضي عطني دقائق فقط / رفض وكنت واقفه جنبه ومقفل الشاشه وفي لحظه انفتحت الشاشه وصوره بنت ساجده وواحد اسود ينيكه !!!وتلخبط هو وقفل وانا استحيت وغصب عني ضحكت!! قلت هذا اللي مشغلك مع اني كل دخلاتي نت عشان هالشيء !<< وتبون الجد انا لي علاقات من عمري 17 اناك مع طيزي من ثلاثة رجال >>!واحد منهم جارنا عمره 44 سنه هو اللي فتح خرقي ماطول عليكم //طلعت من اخوي وبعد لحظات جاء وقال ي**** روحي سوي ايميلاتك ورحت للجهاز وسويتهم ـ وكان منظف الجهاز من اي صور وافلام / جاء العصر كنا كلنا تحت وفصخت لبس العيد خلاص مابالبيت احد غريب وجاء ابوي قال / نزلو الاغراض في السياره عشان الخدم بالاستراحه ينظفونه ومافيه خدم م رحت انا واختي الصغيره واخوي ننزل الاغراض من خلف السياره / وكانت بالكراج وانا انزل واودي للمطبخ وجيت اسحب صندوق صغير من داخل الشنطه( نغبني) اخوي بيده لدرجة وصل اصبعه لخرقي!قلت له ياحماااااااااااار عيب وكنت اضحك ماكذب عليكم/ واخوي هرب يضحك مثلي ! وطلع غرفته وانا لمن خلصت رحت وراه وقلت له//وش ذالحركه وربي لو تعودا مايحصل طيب !
قال اسف شفتك رازتها ! قلت ابضحك معك بس __ قلت تضحك ؟؟؟؟ ب**** لو شافك احد مب مشكله ؟ قال وانتي ماهمك الا كذا لاتخافين كنت مراقب ّقلت اهم شيء لاتعودها وطلعت ورحت الصاله وهو طلع برا ــ لما جا المغرب طلعنا الاستراحة حقتنا ورجعنا قريب الفجر ــاخوي كان طبعا مشغل النت 24 ساعه نت ورحت له قلت له انت ياراعي الحركات ابي النت مابي نوم وانت كل الليل نت ؟ هو يشك بي من زمان اني لي علاقات !! وانا ماسكه عليه انه يشرب بغرفته بس بعد 12 !! قالي غاده بلاشي حركات وخليني ساعه نت قلت حنا الساعه 5 تكفى ابي النت ؟ قال بشرط وكان يبتسم قلت اللي هو ايش ؟قال ومدري كيف جزم يقولها واضنه شارب شيء// قال ابي انغبك ثاني مره ؟ قلت صاحي انت!!وش فيك وربي سكران!! قال وطي صوتك وخلاص روحي وتنرفز !! انا خفت ورحت افكر وش هالجزامه اللي طاحت عليه فجأة! بعد دقائق جاني وسحب الجهاز عشانه بكفرات لغرفتي جنبه ودق فتحت قلت مابي خلاص!قال خوذيه ابنام انا ومابي نغبه ! وضحكت قلت ياخي انت حبوب بس مدري وش بك اليوم!!!راح يرقد وقعدت علا النت ساعتين ونمت / لما جا من بكره كنا معزومين في استراحه ورحت انا وخواتي الصغار وبالليل جينا بدري 11 / كان ابوي عند جدي بقريه قريبه وامي والبنات تعبانين ونامو / دقيت علا اخوي الباب وقلت له متى تخلص نت ؟ قال بكره !! قلت و**** حرام مافيني نوم!! طلع وقال قد*** حلين وكان يبتسم وزي مايكون فاهمني مرررره!! قلت اللي هم ايش ؟ قال اما تنامي او تجي ندخل نت سواء ـــ قلت وانا اضحك بنغبه بعد ؟ قال لا بدون // تبون الحق انا استلطفته ! وحسيت بطمئنان له / قلت له اباخذ الجهاز لغرفتي وانغب !! قال مانتي صادقه اعرف تبي تشوفين عني! قفلت باب غرفته وقلت ي**** انغب !!! قال ماله طعم غصب !! قلت برضاي بس خلصني ((تدرون وش قال )) قال ملابسك ماتصلح للنغب !!!!! قلت بعد بعد وش تبي حضرتك وكنت اضحك ! قال روحي غرفتك والبسي شلحه داخليه بدون كلسون!! وتعالي / انا مدري كيف صار جزوم كذا وبيوم وليله!! انا احب الحركات وروقت علا الفكره واباخذ النت بعد (لووول) بس قلت له يامجنون ولو احد شافني ! انت وش جزمك علي لهالدرجه ؟؟؟ قال غاده خلينا صريحين وخا نتفاهم احسن ! قلت بلا تفاهم ابروح واجي ودقيقه اخذ الجهاز اوكية؟ قال اوكية ؟ انا حسيت انه سكران ! وقلت ابشوف وش عنده / رحت لغرفتي ولبست شلحه مع اني تاركتهم لوول وبدون كلوت ! ولبست فوقهم روب الحمام اخاف احد يقوم !ورحت لغرفة اخوي ودخلت وقفلت الباب ونزلت الروب ! وقلت تعال وهو قفل النت وقام لي قلت كذا ؟ قال كذا ! طفا الاضاءه وجا لي وقلت ي**** ابروح ! قال / ماظن تروحي قلت ليش حكي بزران! وفعلا عرف كيف يوقعني !! وانا واقفه قعد ينغبني وانا ساكته ويحك خرقي بصبعه! محنننننني مرررره/ وقال خرقك وسيع !! قلت وش تقصد ؟ قال اقصد حلو قلت اشوى ! ودخل اصبعه كللله زي النيك ! انا هجت وانمحنننت وقلت له من غير شعور مابي النت ! قال ليش ويبتسم قلت مابيه ـ مالك زب انت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قال / لي وزب كبير بعد ـــ قلت ممكن اشوفه ؟ وطلعه زب ماشفت مثله كبير وعريض مررره ولونه حلو قلت له ابرضعه قال غاده انا اخوك تطمني وادري انك تناكين من زمان!!! قلت ابترك كل شي بس تنيكني انت دايم !قال هذا اللي انا مخطط له وخلاص مابي تسوين اي علاقات // ورضعت له رضع جنوني وقفلنا النت والتلفزيون وكل شي وبطحني علا وجهي ونااااااااااااااااك خرقي نيك جنن جنوني محنه ورحت بعدها قفلت غرفتي وجيت نمت عنده وانسحرت بزبه واتفقنا كل ليله كذا وصار خرقي يشب نار يبي زبه تخيلو !مره كنا طالعين البر وقلت له وش رايك نسويها !والمشكله عائلتنا قليله ابوي وامي وخواتي مب كبار 3 واخوي هذا بس!قال وشلون نسويها // قلت عندي الحل!ورحت لابوي قلت ابي اخوي يعلمني القياده طبعا وافق بس قال خوذي *****م معكم!! واخوي ساكت !! قلت لا بيزعجونا وانا اخاف ارتبك لووووووول قال ابوي مثل ماتحبون وطلع يعلمني القياده!وابعدنا عن اهلي بمكان بين عنيزه والخط السريع حق الرياض وسيارتنا صالون كان فيه زي النفود وخاف يغرز وقفنا تحته كذا ! وقفنا عنده وطلب مني ا**** بين السياره والنفود حتى مامعنا نفرش الارض! بدون تفصيخ فقط نزلت الجينز للركبه وفحجت وسجدت مكوكات! واخوي واقف وراي!وبرد قلبي بخيط طويل لاني كنت مشتهيه وقتها!مليت فخوذي تنزيل من شهوتي!لدرجه قال اخوي اول مره اشوف خرقك كذا كان وسييييع مررره /وحنا راجعين قعدني علا زبه وهو يسوق لووول ولحد الان نتنايك يوميا بس خساره ماطولنا بس سنه// وابتزوج قريب زي ماقلت بس ماراح انفصل عن علاقتي باخوي الجنسيه الحلوه وقررنا كذا انا وهو ــ ودي اذوق الكس منه!!

مع أختي الغالية

انا اسمي (ف) عمري 25 اختي مطلقة من 3 سنوات بدايتي معاها بعد الطلاق بـ 6 اشهر وكان عمرها 28
نحن من قبيلة معروفة بالسعودية واختي اسمها نورة مو بيضا مره وسط لونها حنطي وزنها تقريبا 73 وكل وزن بمكوتها ونهودها

مكوتها ناطه بارزة عن جسمها وعريضة شوي ومن يوم تطلقت وانا عيني على مكوتها لانها كانت تلبس بجامات ضيقه تدخل فيها من ورى او جلابيات تبين حدود كلوتها ومكوتها واضحه بقوة

حتى لما تنزل السوق مكوتها واضحه من ورى العباية وشكلها سكسي موت

بدايتنا كنا نسهر مع بعض ايام الاجازات على التلفزيون في غرفتي على سريري – وسريري كبير حق شخصين وكانت تدخل معاي باللحاف واحس بجسمها قريب من جسمي حار وكنت اقوم وهي ما تدري

وفي مره من المرات كنا كذا وتحركت حركه عفوية وجت يدها قريب من زبي وضربته وهو واقف وناظرت فيني على طول وما سويت شي وهي ما سوت شي بس بعد يمكن ربع ساعه حسيتها تقرب من اكثر واشوفها تحاول النظر الى مكان زبي بس ما كان واضح مره علشان اللحاف

كانت لابسه بجامه وجزء من نهودها اشوف طالع من فوق ونهودها كبار مره يجننون

المهم هي قالت ابي انام شوي ودخلت باللحاف وعلى طول لفت وعطتني ظهرها انا انتظرت يمكن نص ساعه لين حسيتها نامت ودخلت راسي اشوف المكوة وااااااااااااااو
 كبيرة حيل وعريضه واحس انها تعممدت تدخلها بين شطاياها علشان تبين وكان خط الكلوت واضح واحس زبي بينفجر

وانا اناظر فيها كذا سوت حركة عرفت انها تبي تثيرني

دخلت يدها من تحت البجامه وحكت مكوتهاا وطلعت يدها والبجامه نزلت شوي صارت المكوة مبينه شوي من فوق والكلوت واضح وحطت يدها على جسمها على الجنب وتوقفت انا شوي وقربت اشم يدها وشميت ريحة مكوتها بيدها مثيرة - جلست اناظر بمكوتها لين نزلت بملابسي واعتدلت انا

هي بعد ساعه قامت وقالت بروح انام بغرفتي وراحت والمكوة واضحه ما رفعت البجامه

اليوم الثاني كانت لابسه البجامه نفسها وكانت مكوتهاا واضحه بالبيت وبالصالة كنا جالسين مقابل بعض وبيدها مجلة واشوف فخوذها تجنن كبار والبجامه ماسكة وشوي سوت حركة وفتحت فخوذها وشفت كسها وربي كبير مرسوم بين الفخوذ ومضغوط بينها وشفايفه كبار

كنها تقول يا اخوي شوف كسي

انا انجنيت وما صدقت ينامون اللي بالبيت وتجي بغرفتي

طبعًا جت ودخلت باللحاف زي كل مره وربي وهي داخله شميت عرقها فايح واثارني وقلت لها ليه معرقه

حسيتها انحرجت قالت من الجـو وجت تبي تقوم قلت وين رايحة قالت اروح استحم

قلت لا تروحي والله ريحتك حلوة

ناظرت فيني وقالت يعني مو متقرف ؟

قلت لا

قالت اجل كل يوم بشممك عرقي وتضحك – وضحكت انا وحسيت اني مرتبك وابي اقوم

اختي تقول بجي اشممك وااااااااااو

دخلت معاي واحسها تضم فخوذها وتحط يدها بينها كل شوي وميلت على الجنب وتناظر بالتلفزيون وشوي نزلت راسها على المخده وغفت على جنبها زي حركتها اللي امس

عرفت ان اختي ممحونه ومشتهيه وتبيني العب فيها علشان كذا تجرأت بحذر

انا ناظرت واشوف المكوة مرسومه مره اكثر من امس وحقي واقف وطلعته من الشورت وقاعد احركه وقربته من مكوة اختي وحكيته بشويش وخفت تصحى وابتعدت

وما تحملت رجعت الاعب مكوتها بيدي بشويش ودخلت يدي شوي ببجامة اختي والاقيها من غير كلوت وعرفت ليه كان كسها بارز بالصاله وواضح

المهم قربت يدي بشويش من مكوتها وحطيت يدي على مكوة اختي وكانت كبيرة لينة ودافية ولمستها يمكن دقيقتين وحاولت المس داخل ما قدرت كانت صاكه

طلعت يدي وحطيت تفال على اصبعي ودخلته ببجامه اختي وزحلقت اصبعي بشويش لين لمست خرق اختي اححححححح

تجننت وربي

زبي كان مره واقف وما تحملت ونزلت ببجامة اختي شوي ونمت وراها وحطيت تفال على زبي ودخلته بين فخوذ اختي وعلى طول دفقت بين فخوذهاا

حسيتها تضم فخوذها وتتنفس بقوه وسحبته بسرعه ورفعت بجامتها واعتدلت وبعد 10 دقايق صحت وراحت واشوف البجامه غرقانه من ورى وهي ماشية قالت ابروح اتروش وابعد ريحة العرق وتبتسم

أختي الصغيرة


انا شاب ريفى عمرى 20 سنه ولى اخت اصغر منى بعامين وللحظ السعيد لم يكن لنا اخوة غيرنا فتقربنا من بعد جدا وكنا نحب بعد جدا ولا نختلف ابدا وكنت زى اى شاب اذا حضرت شهوتى كنت انام فى غرفتى او اذهب الى الحمام واضرب العشرة زى اى واحد وفى يوم من الايام كنا نرعى الغنم انا واختى سناءوكان وقت الظهيرة وكان الجو سكون وتقريبا لم يكن احد على طول الخط غيرنا فجلسنا تحت ظل الشجرة وكانت عندنا حوالى 50 راس ماشية ونحن نتكلم فى موضوع زواج ابن عمى واذا بالتيس (ذكر الماعز) ينط على المعزة وهى اخته وهذا فى عرف الحيوانات شىء عادى ولكن الكلام عن زواج ابن عمى وخلافاته فى الزواج قلت لاختى خليه يتجوز اخته احسن زى المعزة والتيسلقيت اختى ضحكت وقالت وماله هو يعنى التيس احسن منه دى حتى اخته اجمل واحلى من مراته روحت قايل لها اذا كان الموضوع بالجمال والحلاوة يبقى انا بدل ما ادور على واحده يبقى احنا اولى ببعض لانى مش حلاقى حلاوتك ولا جمالك لقيت اختى بتضحك وتقولى ايوه كده يا اخى سمعنى كلام حلو من اللى بتحبه البنات وانا محرومه منه قلت لها ازاى يعنى محرومه قالت وهى تعلوها ضحكه يهتز لها جنبات الحقل الذى نجلس فيه يعنى اى واحده فى سنى ده تسمع كلام حلووانا يااخويا يعنى حسمعه من التيس هو انا من البيت للغيط وخلاص قلت لها اذا كان على كده ده انا حسمعك كلام حلو على طول قالت ياريت قعدت اضحك واهزر واقول لها ياواد ياجميل ياواد ياحلو ايه الحلاوة دى وهى تضحك ضحكه لا استطيع وصفها المهم مللنا القعدة وحسيت انى عندى نشوة جنسية ومش عارف اعمل ايه فقلت لها انا عايز استحمى حنزل الترعه واخد دش قالت لى بلاش علشان اخاف عليك من البلهاريسيا قلت لها خايفه عليا قالت طبعا مش اخويا قلت لها بس انا حران المهم قلعت هدومى وكان عليا شورت كورة ونزلت وقلت لها ماتيجى قالت وهى بتضحك وماله ياخويا علشان حد يعدى يقول علينا ايه وهى قعده على الشط قعدت ارش عليها ميه بايدى وهى تدارى وشها وتضحك ولكن هى قعده مكانها مش بتمشى يعنى اكنها مبسوطه من الهزار ده حتى ان ملابسها اتبلت وقامت وهى تضحك بصوت اعلى من الاول اكنها لبوة او مومس وجريت داخل الغيط وكان مزروع ذرة وكان طويل فجريت بسرعه وراها ومسكتها فقالت كفايه كده انت غلست قوى وغرقتنى ميه قلت لها انا بحبك جدا علشان كده بحب اهزر معاكى قالت ماهو انا كمان بحبك ومش بغلس عليك كده قلت لها ماشى ياستلى نتكلم جد وبلاش هزار انا بحبك وعايز اتجوزك زى التيس قالت طيب وهو ده مش هزار قلت لها لا ده جد انتى جميله جدا وجسمك حلو قوى وانا شاب قالت طيب كفايا كلام بقى علشان الشيطان شاطر قلت لها لاطيب حسالك سؤال قالت اسال لو الواحده عايزة تنام مع راجل وهى مش متجوزة تعمل اية قالت لما تتجوز ابقى اسال مراتك قلت لها ماهو انتى مراتى قالت اسكت بقى يااخى ده انت كلامك غريب قوى النهاردة وقامت مشيت فمشيت وراها ومسكت اديها وقلت لها ...اختى ادينى بوسه قالت بس بقى ياجمال قلت لها والنبى قالت انت مالك النهارده قلت لها هو انتى مش عايزة كلام حلو انا بقولك اهوه قالت لا يخويا مش الكلام ده قلت لها نتفق ونتكلم جد شويه ايه رايك فى موضوع جوازنا قالت ازاى يعنى قلت لها زى التيس كده ونبقى فى السر ونمارس مع بعض الجنس ولما نتجوز انا وانتى يبقى كده اشبعنا رغبتنا فى شبابنا قالت طيب ابوط وامك والناس قلت لها ده حيبقى سر بينى وبينك مفيش حد حيعرف بيه لغايه منموت قالت طيب يافالح لو حصل حمل قلت لها مش حيحصل علشان حنشتغل منبرةقالت لو واحد قدر يمسك نفسه التانى مش حيقدر قلت لها المرة دى من بره وانتى عارفه بتاع الصيدلية صاحبى نجيب منه حبوب منع الحمل بس الحكايه دى مش مضمونه واحنا بنتكلم حسيت ان الكلام مع اختى احسن من النوم معاها قلت لها المهم وافقى وانا المسؤل لقيتها سكتت وبسرعه مسكت اديها وضمتها عليا طيب براحه انا معاك ماشى موافقه وبدانا ولا اكننا متجوزين كنت انا طبعا خالع ملابسى وهى لسه فبدات تخلع ملابسها وانا اساعدها ويالا الهول ايه الجسم الرهيب ده ولم استطيع انا اتمالك نفسى ضمتها ومسكت صدرها الجميل جدا واخذت شفتيها فى شفتى ونمت فوقها لقيتها بتقولى استنى ومدت اديها وخلعت كلوتها ومسكت زبى وقعدت تمشيه بين فلقتى كسها الوردى الجميل احسست انها كانت مشتاقه للنوم اكتر منى ولكن كانت عايزة اللى ينكشها وهى ماستقت المهم لم نستطيع الصمود اكثر من دقيقتين فقط ونزلتهم على كسها وهى قالت هو بسرعه كده لقيت الكسوف اللى كان عند اخنى كله راح وبدات هى تكون اجرء منى المهم قلت لها علشان دى اول مرة راحت قايله انا نفسلى اعرف طعم المنى ده ايه قلت لها ممكن تشوفيه بنفسك فاخذت باصبعها ولحست منه وقالت يعنى مزز شويه بس حلو المهم عايز انيكها تانى ومش عارف اقول ايه لقيتها هى بتقولى انا حقولم على حاجه انت النهارده تفتح ومتنزلش حاجه جوه وبالليل تنزل تجيب حبوب منع الحمل قلت لها ماشى وانا مبسوط جدا جدا روحت نايم عليها ودخلته رويدا رويدا وهى حتى لم تتاوه من الوجع ولكنها تتاوه من المزاج والكيف اللى هى فيه وخلصنا وقمنا واتفقنا انى اذهب الى الصيدلية واجيب حبوب منع الحمل وهى بالليل سوف تحضر فى غرفتى وننام زى اى اتنين متجوزين وفعلا تم ما اتفقنا عليه كل ليله وكل ماتسمح الظروف وفى الغيط المنهم استمرينا حوالى تسع شهور وراح منا الخجل تماما وكنا بنتكلم احسن من اى اتنين متجوزين وهى ممكن تتكلم عن زب اى حد وانا ممكن اكلمها عن كس اى واحده حتى انها وصفت لى جسم امى كانها قدامى وشافت كمان زب ابويا وفى يوم حضر احد اقاربنا ليخطب اختى واسمه احمد فقالت لى وبعدين ياجمال ايه العمل انا حبيتك قوى بس لازم الجواز قلت لها مش مهم ده كده حيبقى احسن بكتيلر وكان احمد ذو بشره سمراء وجسم طويل وعريض قلت لها بس ده تلاقى عليه زب زى الافارقة قالت يعنى ايه قلت لها الافارقة فى الافلام السكس بيبقى زبرهم كبير قوى زى زب الحمير المهم بعد ست شهور تم الجواز وكنا اتفقنا كيف توهم زوجها انها عزراء ولم يشغلها هذا الموضوع لان اختى كانت تتمتع بذكاء اكتر منى يعنى لو فيه ليله الظروف لا تسمح فيها الاقيها تتصرف وتفكر عنى وتانى يوم الزواج ذهبت لها وخلوت بها وسالتها ازى الحال قالت وهى فى نشوة من النيك طول الليل تمام تمام تمام كله تمام يا احلى جمال قلت لها يعنى ايه (جالى كده احساس الغيرة) قالت لى طلع راجل ولا كلمه زى مانت قلت طلع زى الحمار يعنلى انتى اتكيفتى الليله دى قالت طبعا انت ماشوفتش زب احمد ىشكله ايه المهم اوعى بس تنسينى علشان انا مش بقدر على بعدك قالت لا طبعا ياحبيبى انا مش ممكن اقدر اسيبك الا لما تتجوز واطمن عليك قلت لها طيب انا عايز انيكك دلوقتى قالت وده وقته برده نبقى نتفق بعدين وبعد مرور حوالى شهر لما كنت حتجنن ماشى لقيت جوز اختى فى الغيط فذهبت انا البيت بسرعة قلت لها لازم دلوقتى وهو فى الغيط قالت لا مش ممكن ده هو جاى دلوقتى علشان رايح يجيب كماوى ضرورى وبعد ملايمشى ابقى نيك اختك زى ما انت عايز ياحبيب اختك المهم حضر احمد واتغدينا ومشى هو وانا روحت شايل اختى ورايح بيها اوضة النوم قالت لا استنى انا حعمل لك اللى انت كنت محروم منه استنى دقايق بس وذهبت هى اوضة النوم وبعد شويه لقيتها بتنادى عليا ويالا الهول على ما رايت ملكه جمال عالم قميص ايه ومكياج ايه وحلاوة ايه دى فعلا حاجات كنت محروم منها ونكتها احلى نيكه وبدات هى تغير فى اوضاع النوم مش زى الاول حتى خلتنى ادخله فى خورم طيزها وقالت احمد بيعمل كده وكانت بترضع فى زبى احسن من الاول والجديد وهى بترضع الاقيها بتمشى اديها على جسمى لغايه ماوصلت لخرم طيزى وقالت لى خرمك طيق قوى ده خورم احمد كبير قلت لها هو فيه راجل واسع وراجل ضيق قالت اسكت يا خويا انا شوفته ده احمد طيزة اوسع منى بكتير انا اندهشت من هذا الكلام قلت لها ازاى قالت سيب لى نفسك شويه وانا اقولك ازاى ومشت اديها بالكريم على طيولى وبدات تدخل صبعها لغايه مادخل وانا حاسس بالم مع المزاج وبعد كده كل نيكه كانت تدخل صبعها لغايه متعودت عليه وادمنته وبعد فترة انقطاع كنت فى سفر ورجعت وعارف انا معاد شغل احمد فذهبت البيت وقلت لها دلوقتى مش قادلر قالت بس بس هو حيحضر دلوقتى يتغدى وينام قلت لها ياسلام افرضى هو صحى قالت خلاص انت مش بتقول بتاع الصيدليه صاحبك اذهب هات منه منوم ونحطه له فى الشاى ونتناك براحتنا وفعلا ذهبت وبعد الغدا شربنا الشاىوهو قال دماغى تقيلة حقوم انام فنظرنا لبعضنا وفهمنا ان البرثامة اشتغلت ودخل ينام كعادتنا فى الريف ساعة القيله ونام هو وخرجت لى هى قالت انا حعمل لك حاجه حلوة انا نفسى تشوف زبر احمد قلت لها ازاى وانا حعمل ايه بيه انا عايز انيك وخلاص قالت انا حنام جنبه واذا كان هو صاحى يبقى شىء عادى انا مراته ولو نام يبقى كده اطماننت المهم لقيت اختى جريئه عن الاول بكتيير المهم دخلت جنبه وقعدت تلبعب فى زبره ولقيته نايم ونادت عليا واول مادخلت قلت يانهالر اسود كلده زبر راجل قالت مش قلت لك علشان تعزرنى فى الكلام عليه قلت لها عندك حق ده اكبر من الا فارقة نفسهم امال يابن انا وسعت ازاى اخويا انا عايزاك تنكنى من طيزى وانا بمص فى زبه قلت لها افرضى صحى قالت اصلا من غير المنوم نومه تقيل مش قلت لكم ان اختى بقيت جريئة قوى ونكتها من طيزها قالت ياه دول فى الطيز حلوين قوى وبعد ماخلصنا قالت اخويا امسك كده زبر احمد ده حلو قوى والحت عليا لغايه ما مسكته وقالت تصدق انا نفسى اشوف راجل مدخله فى طيز راجل قلت لها بس ده مايبقاش حلو قالت وهى زعلانه انا عملرى مازعلتك واعطيتك كل ماتتمناه وانت ديما بتزعلنى قلت لها طيب عايزة ايه قالت تد خل بتاع احمد فى طيزك وتقولى ايه رايك المهم لم اوافقها واستمرت علاقتنا باختى حتى تزوجت انا وهى لم تتمتع الا من زوجها فقط لحجم زبره الرهيب

عمر و سحر


وكانت البداية مع اخته سحر كما عرضت القصة سابقا وقرأتم ماحدث بينهم وكيف اوقع اخته فى شراكه حتى ظفر بكسها وطيزها الفتاكه وكيف سلمت له نفسها بعد استدراجه لها وكنت قد اخبرتكم ان للقصة تكلمة وهنا انا اعود اليكم بباقى القصة التى عندما اتذكرها احس بزبى ينتفض ليكتب هو باقى القصة من شدة روعتها

كما عرفتم فى القصة السابقة بعد ان ناك عمر اخته سحر وبعد ان قضوا اليوم معا يشبعا كلا منهم الاخر تبادل عمر وسحر الحيث عن متعة مافعلوه واخذت سحر تتكلم عن مدى ارتياحها وكم ان النيك جميل وتبادل عمر معها الكلام عن طيزها الخلابة وكسها الجميل وقالت له سحر عرفت الان شعورك وقالت له مايحزننى هو فض غشاء البكارة وكيف سأتزوج واذا رفضت الزواج ماهى اسبابى وهنا اخبرها عمر عن غشاء البكارة الصينى واخبرها عن عمليات الترقيع وقال لها ان هذا فى غاية السهولة فاطمأنت سحر لكلامه ثم قالت له لقد امتعتنى فعلا بزبرك الجامد لقد كن احس بناره تحرق كسى من الداخل وعندما كان يشق طيزى احس ان قطار يحاول الدخول فيها انت اجمل اخ فقال لها بل انتى بطيزك وكسك وجسدك اجمل اخت ولكم كنت تثيرينى دائما ولكم حلمت بذلك الجسد وايضا لااخفى عليكى ان حلمت بباقى اخواتى البنات لقد حلمت اننى انيكم الواحدة تلو الاخرة فقالت له والان الم اشبع رغباتك واكفيك فقال لها انت تكفى بلد ولكن احلامى لا تتوقف فقال لها تخيلى ان نفعل هذا كلنا فقالت له دع اخوتك فى حالهم انت ملكى الان فقال لها لابد ان ندخل الباقيين حتى يكونوا فى مثل موقفنا ونمارس النيك فى اى وقت وحتى لامسك احد علينا شئ لوعرف مانفعله فقالت له حسنا ماذا نفعل لكى نستدرجهم فقال لهم هذه مهمتك سأعطيك بعض الافلام الجنسيه لتجعليهم يشاهدونها على الكمبيوتر وتخبريهم انك وجدتى تلك الافلام فى غرفتى وتخبريهم انك ترينى افعل العادة السرية عندما اكون فى غرفتى ثم تبدأ فى عرض تلك الافلام وتجعلينهم يشاهدونها ويرون النيك وتخبريهم ان اخوهم يمتع نفسه وتبدأى تلاحظى من منهم ستستجيب وبعد ذلك ساخبرك بالباقى فقالت له حسنا وذهبت بتلك الافلام وانتظرت حتى عودة اخواتها البنات(ياسمين25 سنه وميار21 سنه ورانيا19سنه) وجمعتهم ليلا وقالت لهم لقد وجدت هذه الافلام فى غرفة عمر فسألوها ماذا فيها فقالت اليوم وانا انظف غرفة عمر وجدت السديهات هذه فى غرفة عمر وقلت قد تكون افلام جديدة وذهبت لاشغلها فوجدت عليها افلام جنسيه فاسترغب اخوتها وقالوا كيف يفعل عمر هذا فقالت لهم عمر شاب وحاله كباقى الشباب فسألت ميار اختها وقالت ماذا يفعل بتلك الافلام قالت لها سحر يمتع نفسه بها فاذداد فضول الباقيين وقالوا كيف فقالت لهم سحر بعدما يشاهد الافلام يفعل العادة السرية فسألوها كيف قالت لقد كنت امر بجانب غرفته فى احد الايام ووجدته يخرج زبره ويدلكه فقالت ميار التى اذداد فضولها وماذا يستفيد من ذلك فقالت سحر يظل يدلكه حتى ينزل لبنه فقالت ميار متعجبه يخرج لبنهّّ!! فقالت سحر نعم هذا يجعله سعيد وهنا رأت سحر فضول ميار وقالت سحر لقد سمعته يكلم نفسه ويقول مصى زبزى جامد ياميار وانتى ياياسمين افتحى كسك اكثر فتعجب اخوتها وقالت لماذا يفعل هذا فقالت سحر لهم انه يتخيل انكم معه وانه ينيكم فقالوا لها ميف يفعل هذا ان قليل الادب وعيب اللى بيعمله ده وقد ارتسمت علامة اعجاب على وجههم فقالت سحر ان شاب ويحلم بما يحلم به اى شاب من ان ينيك وعمر يرانا امامه دائما فطبيعى ان يتخيلنا معه فقالت رانيا الم يتخيلنى فقالت سحر لااعرف ولكن هذا ما رأيته فقالت ياسمين وكيف هو شكل زبره فقالت سحر طويل وعريض فقالوا لها والافلام التى معكى بها افلام جنسيه حقا قالت لهم نعم سادعكم تشاهدونها حتى تعلموا ماذا يفعل عمر وهنا شغلت سحر الافلام وبدأوا يشاهدوها والشهوة تتحرك بداخل كل منهم وكانت الافلام بها نيك طيز ولحس كس ونيك فى الكس ومص زبر وبدأت تشاهد سحر ردة فعل اخواتها ولاحظت ان ميار تضع يديها على كسها وهى تشاهد وعلمت ان هناك استجابه وبعدما انتهوا من المشاهدة اخبرتهم سحر ماذا نفعل فقالوا لها نخبر والدنا فقالت سحر راعوا انه شاب وهذا طبيعى فقالت ياسمين ونحن كذلك شابات ولكن لانفعل ذلك فقالت سحر نحن بنات ولانفعل مثل الشباب فالشباب اثارتهم سريعة فقالت رانيا وكذلك البنات ولكن لانفعل مثلهم فقالت لهم سحر كل واحد حر يعمل اللى عايزه ثم ذهبت سحر لعمر بعد ان عاد الى المنزل واخبرته بماحدث فقال لها ساذهب الى غرفتى وامثل انى افعل العادة السرية وانتى تذهبى اليهم وتخبريهم بذلك وسأترك الباب شبه مفتوح وتأتى بهم ليشاهدونى ثم بعد فتره تخبريهم انك ستدخلى عليا لتواجهينى بنا افعله وتدعيهم يدخلون معك ودعى الباقى لى فقالت حسنا وذهبت واخبرتهم ان عمر فى غرفته يمارس العادة السرية تعالوا معى لتشاهدوا ماذا يفعل ووصلوا الى باب الغرفة ونظروا من وراء الباب النصف مفتوه ووجدوا عمر يلغب بزبره ويقول افتحى طيزك يارنيا افتحر طيزك الجامده دى وانتى ياميار جهزى نفسك علشان افتح كسك الجميل ده وانت ياياسمين اخرجى بزازك الملبن دى وانتى يا سحر خليكى للاخر علشان اتمتع بيكى براحتى وهنا سمعوا الكلام وبدأوا ينظرون الى بعضهم ويبتسمون ماذا يفعل اخونا هل فعلا نحن نثيره هل فعلا يتمنى ان نفعل هذا معه كلها اسئلة تدور فى اذهانهم وهنا قالت سحر لهم سندخل عليه ولنرى ما ردة فعله وتقدمت سحر وهم من خلفها ليواجهوا عمر وجها لوجه وقالت سحر له ماذا تفعل فمثل عليهم ان تفاجأ وقال لهم كيف تدخاون على هكذا وزبره واقف ومنتصب متصلب وباقى البنات ينظرون ايه فقال لهم اغير ملابسه فقالت ياسمين له لقد سمعناك فقال لهم سمعتم ماذا فقالت كل شئ وانت تتخيل اننا معك فقال لهم وماذا فى ذلك فقالت نحن اخواتك ولايصح هذا فقال لها هل فعلت بك شئ لن اتخيل فقط فقالت ميار ولماذا تتخيلنا معك فقال اقول بصراحه نعم تخيلتكم فانى لم ارى اجمل منكم ولم ارى ياميار اجمل من كسك فقد شاهدتك مرة وانتى فى الحمام ونظرت الى كسك الوردى البكر فأثارنى وتمنيت ان المس هذا الكس فقط فقالت له هذا عيب فقال لها هذا ليس ذنبى انك تمتلكين هذا الكس ولاذنب ياسمين ان تمتلك بزاز نار ولا ذنب رانيا وسحر فى امتلاكهم طيز جباره فقالت سحر وهى ترسم على وجهها البرأة ولكن نحن اخواتك ومفروض الا تنظر الينا هكذا فقال عمر والمفروض انكم تساعدوا اخوكم فقالت رانيا كيف نساعدك ومن ماذا تشتكى فقال اشتكى من اجسادكم الرهيبة فهى لاتفارق خيالى فقالت ميار هذه مشلكتك انت فقال نعم والان اخرجوا لاحل مشكلتى بنفسى فقالوا له كيف فقال لهم ليس من شأنكم وكلهم ينظرون الى زبره الواقف فقالت سحر ولماذا هذا واقف وأشارت الى زبره فقال لها اجمل اربع اجساد واقفين امامى وتسألينى لماذا يقف وتقدمت سحر وامسكت بزبره والباقى يقف مكانه ينظرون ماذا تفعل سحر هل جنت واقتربت سحر وادخلت زبر عمر فى فمها واخذت تمصه امام اخوتها فقالوا لها ماذا تفعلين قالت اريد ان اجرب احساس عمر واحساس الشهوة فقالوا لها لاتفعلى هذا ولكن عيونهم كانت تقول العكس فلقد تمنت كل واحدة منهم ان تكون هى الاولى وظلوا ينظرون الى سحر وهى تمص وعمر واقف يتاواه من النشوه وميار تمد يدها الى كسها وتفركه فركا وكذلك ياسمين تلعب بكسها وهى واقفه والصمت يحل على المكان ولايوجد غير صوت تأوه سحر التى اذدادت فى المص والكل ينظر واقتربت ميار منهم لتنظر عن قرب وتشاهد سحر وهى تطبق فهما على هذا الزبر واحس عمر بنشوة ميار الواقفة بجانبه فمد يده الى كسها وامسك هذا الكس وبدأ بفركه وانتفضت ميار وذهبوا جميعا فى علم اخر واقتربت ياسمين منهم تأمل ان يمسك عمر كسها ايضا ولكن يد عمر ذهبت الى بزازها الملبن واخذ يعصرهم وكل هذا من فوق الملابس وبدأ عمر بإنزال ملابس ميار ثم قامت سحر من انحنائتها وبدات تخلع ملابسها وذهب الى رانيا وخلع ملابسها ثم الى ياسمين وخلع ملابسها فلقد استسلموا جميعا يريدون ان يجربوا النيك ومتعته فذهب عمر الى ميار ونزل الى كسها واخذ يلحسه وهى مستنده الى الحائط ويده على بزازها واحوتها واقفين عرايا ينظرون كيف يلحس عمر كس ميار وميار تتأوه (اه اه اه) وعمر يضغط على بزازها وفى نفس الوقت ذهبت سحر لتلحس كس ياسمين وياسمين سريعة النشوة رجلها لم تعد تتحملها فجلست على السرير ففتحس سحر رجلها الى ابعد حد وظهر كس ياسمين كانه قنبله بارزة وبدأت سحر بلحس هذا الكس وعمر يلحس كس ميار وتشاهد رانيا تلك المناظر امامها ولم تعد تحتمل فشدت عمر اليها وقالت له تعال معى شوية وقال عمر سمعا وطاعه ياأميرتى وبدأ يقبلها ويقبل بزازها وحلماتها بارزة فاخذ يعضهم وبدات تصرخ من النشوه وميار التى بدأ بها عمر واقفه مكانها واصبعها فى كسها تلعب ببظرها وسحر تلحس بظر ياسمين وعمر يستدير من خلف رانيا ويضع زبره بين طيزها ويلصق رانيا الى الحائط ويظل يمرر زيره فى تلك الطيز ثم بدأ بادخال زيره فى خرم طيزها ورانيا تصرخ وهو لايرحم تلك الصرحات بل ويدفعها بدفعات متواليه من الطعنات بزبره فى ذلك الخرم وهنا يشاهدون جميعا ما يحدث ويشاهدون كأنهم يشاهدون فيلم جنسى على الطبيعة وكلهم واقفين خلف عمر يلعبون فى اكساسهم وبزازهم ويقولون لعمر كفاية تعال لنا وتقول سحر لعمر تعال الى طيزى انها ملتهبه وقد تعودت طيز سحر على هذا الزبز وظل عمر فى نيك رانيا حتى انزلت رانيا ماء كسها واصابتها الرعشه فارتمت على السرير وكانت بوادر التعب تظهر على عمر لايصدق نفسه اربعة اجساد فاجرة لقد اصيب زبره بالجنون لايصدق الزبر مايراه امامه اربعة اكساس واربعة اطياز تأخذ العقل فى كل اتجاه يرى كس او طيز وهنا استلقى عمر على ظهره ليستريح قليلا فركبت فوقه ياسمين واخذت تقبله ثم نزلت الى زبره واخذت تمصه وتعضه وظلت تمص فيه حتى ابعدتها سحر وركبت فوقه وادخلت زبره فى كسها فقالت لها ميار ستفضين غشاء البكاره فقالت سحر ان غشاؤها مطاط ولاينفض وظلت صعواد ونزولا على زبر عمر وكسها يحتضن الزبر وعمر ممسك بلبنه لايريد ان يقذف وعندما شارف على القذف اخرج زبره سريعا من بين كس سحر وانطلقت الحمم لتستقر على جسد سحر وباقى البنات ينظرون الى القذف يتمنون ان يكونوا مثل سحر.........

هي واخوها





 لم يكن يدري و هو في عنفوان نشوته ان اخته منى قد تسللت على قدميها بخفة حاملة فنجان القهوة ووقفت على الباب تستمع اليه و تنظر الى زبره باعجاب و دهشة و قد تملكها ما تملكها من النشوة و الرجفات وودت لو رمت نفسها عليه و التقمت زبره لتمصه و تفرغ الشحنات الكامنة فيها و التي تتصاعد وتيرتها و لكنها فضلت الانتظار اترى ما يحدث و على القل فليكن اخاها هو الذي يبدأ بهذا ، كانت تنظر اليه و تحسده على هذا القضيب الضخم و الذي يتجاوز في طوله و ضخامته زب زوجها فلتجرب اذن نياكة الأخوة و المحارم و تحل لخيها مشكلته و تعلمه كيف يستطيع ان ينيك زوجته من طيزها و يمتعها و برضاها ايضا ، كان انور يمرج بزبره ذهابا و ايابا و بسرعة شديدة و ما زال زبره منتصبا إلا انه لم يستطع ان يقذف و كان يعاني و يتأوه و استعان ببعض الزيوت الطريه من دولاب زينة اخته و مرج بها زبره لعله يساعده ذلك و لكن لم يفلح و قال بصوت خافت الظاهر ان الماء قد تجمد في زبري ليلة ان كنت في بدايات قمة قذفي في طيز زوجتي و انسحاب طيزها مني و صراخها و لا ادري ماذا افعل ان لم استطع اخراج الماء الآن فسوف امرض و انقهر و اموت من هذا الحصر هيا يا زبي الحبيب هيا يا اكبر منيك ساعدني في التخلص من مائي ارجوك و بسرعة ، آه على طيز او كس حامي الآن ادخله فيه لينقذني من هذا المأزق آه لو ترضى لي اختي و تساعدني من هذه الورطة و تخلصني و لكن هيهات هي في المطبخ و لا تدري بالنار التي في لا املك الا ان اتخيل انني ادخله في طيزها الآن لعلي اقذف هيا ايها الزب اللعين ساعدني انني اضعك الآن في طيز حبيبتي السكسية اختي منى لعلك رايتها بثيابها الجنسية المثيرة و التي يجب ان تقذف عدة مرات فقط لرؤيتك هذه الثياب التي اتمنى ان تلبسها دائما امامي و ليس زوجها المحظوظ بكسها و طيزها فقط اما انا المتعوس في زوجتي فلم تصلها المحن كما وصل لأختي السكسية الفنانة هيا انك في اعمق اعماقها هيا انك وصلت للامعاء و الكبد و الطحال احرث في طيزها كيفما تشاء هيا و اخذ يمرج بيده ادخالا و خروجا كأنه يدخله في طيز اخته و يقول هيا يا زبي الحبيب لقد مرضت لقد اتعبتني و امرضتني لست قادرا على المواصله و رمى نفسه على الكرسي الجلدي و هو يلهث و يبكي و زبه ما زال منصبا و يخاطبه انك لم تساعدني و لا استطيع ان اساعدك بشيئ الا طيز او كس ينقذني ماذا افعل ماذا افعل و اجهش في البكاء ، رق قلب اخته عليه و اسمعت صوتها كانها دخلت فجأه و اصطنعت الدهشة لمرآه هذا و قالت اخي ماذا تفعل و لماذا انت عاري و ما المرض الذي عندك و من هو الذي امرضك و اتعبك قل لي و عملت نفسها انها غير مهتمة بزبه و جلست على الرض و امسكت بذراعيها خديه و جعلت تمسحهما له و تقول له مسكين كس اختها مرتك اللي وصلتك لهذا الحال لا تبكي و قل لي مرضك و سوف اعالجك كانت تقول له هذا و تعمدت ان تضع زبه تحت ابطها فاصبح زبه بين ذراعها و ابطها و احس زبه بهذا المكان الدافئ و هي احست بدفقات زبه المتوترة وجعلت نفسها لم تأبه لهذا ، و اهتمت للنظر في وجهه و مواساته و معرفة مرضه للتخلص منه و معالجته ، و قالت له ما مرضك و ما الذي لا تستطيع ان تنزله و ما هذا المتجمد فيك قل لي حتى اساعدك و احضر لك احسن طبيب حتى يعالجك ، فقال لها علاجي صعب و مستحيل و اعرف علاجي كما اعرف مرضي و لكنه صعب المنال فقالت له ليس صعبا فلدي المال الذي اشتريه لك به فقال لها المسألة ليست مسألة مال و لكن العلاج بالجنس و النيك و انت تعلمين انني لست على وفاق مع زوجتي و لقد توقف و تجمد نزول المني مني نظرا لحكايات و مغامراتك الجنسية مع زوجك لقد وترتني و انتهزت فرصة غيابك في المطبخ لأزيح ما هو مكبوت في و في زبي و لكني لم افلح ، و لا اعرف كيف انزله و لقد تعبت من كثرة الحلب و المرج و لا استطيع ان ابحث عن امرأة لجرب نفسي و افرغ هذا الماء ، هل تكسفيني لو اني طلبت منك طلبا صعبا ؟ فقالت ما هو الطلب فقال لها هل تساعديني فقط لنك اختي و تستري علي فقط ساعديني بان تحلبي زبي بيدك المثيرة لعل الماء ينزل و تفك مشكلتي ، فتصنعت الحياء و الدهشة و قالت يا حبيبي يا خويا انا متزوجة و احنا اخوة و لا استطيع ذلك فقال لها ارجوكي و ابوس ايديكي انتي عارفة انني لا استطيع الخروج بهذا الشكل و هذا الانتصاب و انت جزء من مشكلتي و قد عقدتيها حينما رأيتك بهذه الثياب المثيرة و تقاطيع جسدك البارزة لقد اثارتني و اماتتني لذة و جعلته ينتصب و لا يستطيع ان يتراجع ، و علشان كدة مقدرش اخرج بالشكل ده ، حنّي علي و ساعديني ارجوكي و اتوسل اليك و حضنها و راح يبوس ايديها ووجنتيها و يبكي و يبوس صدرها فقالت له كفي و قد احست بازدياد شبقها الا انها ارادت ان تكون موزونة لتثيره اكثر فاكثر فقالت له انا حاساعدك بس ما تتعدى الحدود سأحلب لك بيدي و عندما ينزل الماء تنحل المشكلة و تاخد حمام و تشرب القهوة معايا و تروح عالبيت وانا حاتصل بمراتك و ارتب معها زيارة فقال لها مش مشكلة بس يا ريت نخلص ، بدات اناملها تمسك بقضيبه بخجل و راحت تحسس على هذا القضيب بكل نعومة حتى تثير اخوها الذي انكفأ بظهره على الكرسي و اغمض عينيه و راح يبدأ بالتلذذ و الاهات الخفيفة فقالت له اخته يا بخت مرانك في زبك هي مجنونه مش تستغل هذا الزب الكبير و تنبسط فيه يا ريتو عند زوجي و لكن زوجي يعوضني بحاجات اخرى مسكين يا خويا عندك مرة مبتعرفش قيمة الزب باين عليها قليلة المحن و مش بتنتاك كويس و لا بتعرف قيمة النياكة الصح،انا هلقيت هابسطك و اخلصك من المية و وضعت بعض الزيت على زبره و بدأت تمرج فيه ببطئ ثم تسارع المرج و قالت له : هيه قربت و اللا لسه و هو يقول لها شوي بعد استثارت هي الأخري و بدأت تضع يدها على فرجها من خارج القماش اللاصق و بدأت تحق فيه ، ثم ادنت بشفتيها من زب اخوها و اخرجت لسانها لتتلاعب بتمرته فأثاره هذا و قال لها ايوة كده دا الدوا قربت اخلص و من ثم وضعت شفتيها على رأس زبره لتلوكه بينهما تمهيدا لإدخاله في فمها و انزلت من ريقها عليه و راحت تمسح الرأس بأصبعها مما اثاره و بدأ يتأوه و يتأحاح و يقول حبيبتي يا اختي يا ملاكي يا احلى ممحونة يا احلى منيوكة اعمليلي زيما بتعملي لجوزك علمي اخوكي النيك و السكس بليز ، ويثيرها كلامه كما تثره افعالها و قالت له انت طولت في القذف و باين على زبك عنيد و انا حاستعمل طرقي الفنية معاه قال لها هو ملكك و طوع ايديكي و اعملي فيه اللي انتي عاوزاه فقالت له اصبر فسوف تري ، ثم وضهت زبره في فمها و عضعضته و احس هو بهذا الجو الدافئ داخل فما فاستثار و قال ايو كده يا حبيبتي انا محظوظ اللي دخل زبي في تم اختي و ناكها من فمها ثم راح يدخله و يخرجه في فمها بجنون إلا انه لم ينزل ، فقالت له اخته اصبر على ،وثم اخذته بين ثدييها و راحت تحز فيه و اخوها يئن و يتاوه ثم قامت و جلست على حضنه و راحت تحك كسها في زبره و هو يتوحوح و قالت له الظاهر انه مش مطاوعني دلوقتي افرجه ازاي يطاوعني و راحت تقلع الجونيلا فظهر جسدها العلوي الصارخ عاريا و راي اخوها ذلك الصدر الناري و البزاز ذات الحلمات الوردية فاستشاط تلذذا و شبقا و حضنها بذراعية و قال لها تسمح اسلم عل صدر اختي و بزازها فقالت له هما ملكك الآن و اصنع ما تشاء فراح فيهما لهطا و تبويسا و عضا و مصمصة و حان دورها في الصراخ و ضمته لصدرها اكثر حتى صار انفه و فمه بين اثدائها و قالت له كلهم قطعهم و مصهم دان حاقذف و تجيني المية شد حلماتي و عضهم انا عايز المية تنزل مني حط ايديك على كسي و نيكني بايدك في كسي العب في زنبوري هو قايم و عايز حدا يروضه بليز ياللا عشان اجيبلك ميتك ياللا يا حبيبي فراح يدغدغ كسها بيده و يفرك شفي كسها و يلعب ببظرها من خارج القماش الذي تلوي بين يديه و دخل كسها و اخذ يشاركهما النياكة و ادخل اصبعه في كسها من خلال القماش المطاطي و هي تتاوه و تتوحوحوح و لقد قذفت على يديه و احس بالماء على يديه من خلال تنسمه من القماش فرفع يديه و لحسه في فمه ووضع الباقي على شفتي اخته ثم قربها منه و لثمها قبلة ناريه افرغت ما فيها من شهوة مشتعلة الأمر الذي جعلها تخلع بنطالها و اصبح كسها في متناول زبره و جلست على حضنه و قالت له بليز هاي كسي مفتوح و بينادي هلى زبك دخله في فرني الحامي عشان ننزل المية انا و انت سزا ياللا ياحبيي يا للا يا نييكي خلاص من هنا و طالع حنحدد مواعيد انا و انت عشان نتنايك و حاروض لك مرتك و اجيبها لهنا عشان تنتاكو قدامي و حاشاركوا انا و الاعبكم و تلاعبوني يا يا احلى منيك و راح انور يمرج في زبره و يزيد انتصابه ثم وضعه على مدخل كسها و فرك بظرها بزبه الذي جعلها تصرخ صرخة لذة عالية ثم فرك شفتي كسها و لما احس بلزوجة الماء الساخن المتدفق من كسها و قد طرطش رأس زبره امسكها من كتفيها و ضغطهما للاسفل فانطلقت صرختها الثانية و احست كأن زلزالا اعتصر جسدها او عملاقا اخترق كسها و شقه شطرين و احست انه وصل لفمها سكن انور لحظات لتستعيد هدوئها و سرعان ما عادت لطبيعتها الجنسية واخذت تقوم و تقعد على ايره و هي تان و تصرخ و تتلذذ ، اه يا حبيبي لقد فسختني لقد غزوت عالم كسي لقد شطرته و جعلته مغرة احرث به كيفما تشاء ارجوك ان ترحم رحمي لقد وصلت اليه بليز لا تخترقه اه يا حبيبي نيكني يا احلى اخ و احلى زب شفته في حياتي ، ىه آه آه لقد اقترب مائي ارجوك اقذف مائك بي و لكن انتظرني لنبلغ النشوة معا اه يا حبيبي ما اجمل ان تنيكني لو كنت اعلم في السابق ان لك زبا هكذا لما تركتك لحظات اه يا حبيبي و كانت تسمعة و تحس بانقباضات زبره و هي تعص بكسها على زبره تغلق و تفتح فقال لها لقد اقتربت من القذف و ساقذف بالخارج فقالت له ارجوك لقذف في الداخل فأنا اموت حبا في انهار زبك و اريد ان احررمائك من سجنه و احبسه لدي يا حبييي آه ها انا اقترب مني و غرست ساقيها في الأرض و زادت بثقلها على ساقيه لكي لا يستطيع اخراج زبره وقذف الماء خارج كسها و راحت تتأوه و تقبله القبل الطويلة المثيره و تلحس في شحمات اذنه و رقبته و تشد حلمات صدره و هو كذلك الى ان احس كليهما بخروج الماء منهما فاحاطته بذراعيها بقوة كي لا يفلت منها وهو لم يجد بدا من ذلك و راحا يصرخان بلذه و انقباضاتهما في كسها و زبره تزداد و الرجفات تزداد ز تزداد الى ان اهتز جسديهما معا و بقوة و صرخ و هو ينزل دفعات المياة المتتالية و احست هي بسخونة الماء الزائده مما زاد في سرعة انزالها و شبقها و راحت تتاوه بصوت عالي يا حبيبيي يا احلى نيييك و شرموط يا خويا خايك معايا دايما ايوة نيكني و طفيلي نار كسي ايو ايو ايو ايو كده كده كده كده و راح صةتها يخفت و هو كذلك بعد ان انتهى كل منهما في الانزال و بعد لحظات قال لها اشكرك يا احلى اخت يا احلى منيوكة و شرموطة شفتها في حياتي انا اول نيكة انبسط فيها في حياتي دي نياكة مراتي متجيش واحد في المية من نياكتك ارجوكي من هنا و طالع متحرمنيش من نياكتك و الظفر فيكي و في كسك و ليكي على دزينة من هاي الملابس المطاطية مختلفة الالوان و كل ما ىجي تلبس لي لبس شكل عشان انا ناوي اغتصبك اغتصاب المرة الجاية و حابسط زي ما بسطيني انتي فقالت له و انا كذلك يا حبيبي ، ياللا قوم نتحمم و نتنشط و نشوف نفسنا ، و قام و حضنها و قبلها قبله طويلة و ما زال في زبره بقية من الانتصاب لنه مشتاق للكس و الطيز و مهو محروم منهما منذ ايا فحملها بين ذراعيه للحمام و ما زال زبره يحك في ظهرها و فلقة طيزها مما اثارها و دخلا الحمام و فتحت الماء و هما فيه وراح يدعك لها جسدها بالصابون
 و يفرك صدرها و اثدائها و حلماتهاو تقول له اما اكتفيت فيقول هو الذي يراكي لا يكتفي بواحد او اثنين على الق خمس او مرات يدوب يشبع منك انتي كل حته فيك
 عايزة نياكة و انا عايز اترك بصمات زبري على كل جسدك و راحا يضحكان و ادارت له ظهرها فاصبح زبره الذي بدا في الانتصاب رويدا رويدا على فلقتي طيزها
 الأمر الذي اثارها و راح اخوها يحوطها بيديه ويقبل كتفيها و يلحسهما فادارات وجهها و امسكت بزبره تمرجه مرة اخرى و نزلت لأسفل و راحت تمصه له بقوة
  و الماء الغزير يتساقط على زبره و شفايفها و احس زبره بحراره فمها فواصل انتصابه المهول و اصبح مستعدا لغزو أي ركن و منفذ من منافذها
 و قامت و ادارت ظهرها لخيها و راحت تحك فلقة طيزها بزبر اخيها فاحس انور بذلك حتى صار ينيكها كل يوم

قصة عمو سليم



لا أبالغ إذا قلت أن في عالمنا العربي .. من بين كل خمسة نساء يوجد أربعة منهن لديهن تجارب جنسية قبل الزواج ولكن قليل منهن يتحدث عن تلك التجارب ... أما أنا.. سناء.. فساتحدث عن تجربتي الأولى التي حدثت معي قبل أكثر من ثلاثين عاما من الان .. سأتحدث عن تلك التجربة التي كانت سببا في تفجر ثورتي الجنسية في سن مبكرة جدا...
لا أذكر بالضبط كم كان عمري ولكن أذكر انني لم أكن قد وصلت بعد سن البلوغ عندما أرسلتني أمي ذات مساء الى الفرن المجاور لمنزلنا لشراء الخبز قبل ان يأتي والدي للعشاء ... دخلت الفرن الذي كان مؤلفا من غرفة صغيرة حيث يجلس البائع لمناولة الخبز للزبائن ووراءه يوجد باب يكون مغلقا عادة حيث يقوم العمال بعملية العجن والخبز... كان البائع وهو صاحب الفرن رجلا كبيرا في السن ربما من عمر والدي وكان قصير القامة ولكنه يتمتع بشئ من الوسامه ... ناولته النقود طالبة منه ربطة خبز ... نظر اليّ البائع الذي كنا نسميه " عمو سليم" ... نظر اليّ نظرة متفحصة ثم قال لي :
" ادخلي الى الداخل وأحضري ربطة الخبز .. فالعمال اليوم بأجازة"
لم أتردد .. بل.. وبكل براءة أسرعت بالدخول حبا مني برؤية ما يجري بالداخل وكيف يصنعون الخبز ... وفي لحظات وجدت " عمو سليم " خلفي مباشرة يقول لي:
"إصعدي يا ابنتي على ذلك السلم وستجدين الخبز على الرف .. فأنا ظهري يؤلمني ولا أستطيع الصعود ... وسأمسكك من الخلف حتى لا تقعين"
وفعلا صعدت السلم الخشبي.. ولم أكد أصل الى الدرجة الثانية حتى شعرت بجسده كله يلتصق بجسدي من الخلف واحدى يديه أسفل بطني تماما وفي نفس الوقت شعرت بشئ غليظ بين فلقتي طيزي ... نظرت الى الخلف لأرى ما هذا الشئ الغليظ الذي ملأ الفراغ بين فلقتي طيزي ومن فوق الفستان فبادرني " عمو سليم" بالقول:
" لا تخافي .. انا فقط امسكك جيدا حتى لا تقعي ... هيا ارفعي يدك وناوليني الربطة "
وبالفعل لم أعر الأمر انتباها زائدا إذ كان يبدو لي انه فعلا صادق فيما يقول .. فطريقة مسكه لي من الأمام ومن الخلف أوحت لي ان عمله برئ ... وفي الحقيقة كنا في تلك الأوقات لا نعرف شيئا عن الجنس أو عن علاقة الرجل بالمرأة ... حتى انني كنت لا أعرف شيئا اسمه " زب" ولم اره أو أسمع به منذ أن وعيت قليلا على هذه الدنيا .. وكانت معظم البيوت لا يوجد فيها حتى جهاز التلفاز ...
المهم ان عمو سليم لم يكتفي بالربطة التي انزلتها له بل طلب مني إحضار كل الربطات التي على الرف والتي تجاوزت العشرة ... ولا زلت أذكر أنه كان يحاول صرف انتباهي عما يفعل بي من الخلف ... وربما من الامام ايضا ... فلم أعد أذكرتماما... فكان يسألني عن اسمي واسم المدرسة التي أدرس فيها . . والصف الذي انا فيه .. وهل انا ناجحة ام لا.. الى اخره ... الى أن قضى وطره مني أو كاد... لا أعلم ... فانصرفت الى المنزل ولم أخبر أحدا بما حصل معي ... ولا أدري لماذا ... هل لأنني اعتقدت أن الأمر لا يستحق الذكر ام لأنني أحسست اني تركت ذلك الرجل يلمس طيزي وهو أمر كنت أشعر بأنه خطأ ... وقد أعاقب عليه.

تكررت تلك العملية في الأيام والأسابيع التالية... فكان عمو سليم ... وفي كل مرة يكون الفرن فيها خاليا من العمال يطلب مني الدخول الى الفرن ثم يصعدني على السلم ليبدأ الاحتكاك اللذيذ بين زبره الضخم وطيزي الصغيرة ... وكان في كل مرة يزداد جرأة ونهما... مستغلا ... ربما براءتي الزائدة ... أو ربما كان يعتقد أنني استمتع بما يفعله بجسدي الصغير... والحقيقة أنني فعلا كنت أجد لذة ومتعة غريبة لم اشعر بها من قبل ... لقد كان يثير في كافة انحاء جسدي دغدغات تسبب لي رعشة لم أكن أدري مصدرها ... وفي المرة الثالثة او الرابعة طلب مني.. بمجرد صعودي على السلم.. أن انحني الى الامام قليلا .. وعندما سألته لماذا... أجاب بتلك الأجابة التي لن أنساها:
" بدي ابسطك أكتر يا ممحونه"
فانحنيت له وأنا لا أدري ماذا يعني بكلمة" ممحونه" ... ولكن .. نعم ...كنت أحس بالأنبساط عندما يضع ذلك الشئ الجميل بين فلقتي طيزي ويبدأ بتحريكه صعودا ونزولا ثم يمنة ويسرة فتتسارع أنفاسه ويزداد ضغط جسده الضخم على جسدي الصغير ثم يلحس رقبتي واذنيّ من الخلف ويقبلهم قبلات خفيفة ناعمة تسبب لي الارتعاش الممتع قبل أن يبدأ هو بالأرتعاش... فالأرتخاء شيئا فشيئا... غير أنه في هذه المرة ... وبعد ان احنيت له قليلا ... لم يدفع بجسده على جسدي ... بل أسرع برفع فستاني الى الاعلى حتى بان له كيلوتي ثم أزاح حافة الكيلوت بخفة ومهارة فأحسست بالهواء يلفح كسي وفتحة طيزي .. وفجأة وبسرعة شعرت بشئ حار ورطب على فتحة طيزي ... ثم بدأت أشعر بيده الكبيرة تداعب كسي الصغير ... حينها شعرت بخوف كبير ... ولكن بمتعة أكبر ... لقد كان خبيرا ... كان يلحس طيزي بهدؤ ويداعب كسي بلطف وحنان ويركز على القسم الأعلى من كسي .. فيفتح الشفتين ثم يبدأ بالضغط على *****ي الصغير بأصبع واحد ... عرف كيف يمتص خوفي مع امتصاصه لرحيق كسي ... نعم لقد كان خبيرا ... عرف كيف يجعلني أصمت ... عرف كيف يجعلني أحتفظ بسر تحرشه بي فترة طويلة جدا ... بل عرف كيف يجعلني أطلب المزيد ... وكان دائما لديه المزيد ...
منذ تلك المرة أصبحت هذه الدقائق المعدودات التي اقضيها مع عمو سليم والتي لم تكن تتجاوز العشرين دقيقة مرتين أو ثلاث في الشهر هي أجمل دقائق سني مراهقتي ... ومنذ تلك المرة أصبحت ... بمجرد أن ارى عمو سليم لوحده في الفرن ... أسلم عليه .. وأدخل لوحدي الى الغرفة الخلفية ... ولوحدي أخلع كيلوتي ... وأرفع فستاني ثم أجلس على طاولة عالية وأفتح ساقيّ ما استطعت ... وما أن يراني عمو سليم على تلك الحالة ... حتى ينقض على كسي وطيزي يقبلهم بشغف ويلحسهم بنهم... لم لا ... فقد كانت المرات التي يستطيع ان ينفرد فيها بلحمي الغض الطري نادرة ... كنت في تلك الاوقات أعتقد أنه يحبني وأنه يشتاق اليّ ... أو على الأقل هذا ما كان يقوله لي ... وبعد فترة بدأيطلب مني أن ألمس له زبره من فوق البنطلون ... لم يكن يخرج ثعبانه لأراه لأنه كان يعلم أنني في هذا السن ربما لن أستطيع أن أتقبل بسهولة هذا الشئ الضخم ألذي يتدلى من بين فخذي الرجل ... فكان يكتفي بأن أحلب له زبه من فوق البنطال بينما يداه تداعب كسي .. وأحيانا يدخل اصبعه الصغير بفتحة طيزي بحرص وهدؤ ... ثم تطورت الامور ... فصرت ادخل يدي تحت كيلوته وتتحسس اناملي الصغيرة لحم زبره الأملس... واتحسس طوله الذي لم أكن أدري من أين يبدأ واين ينتهي ... جعلني أعشق الزب ... جعلني أعشق الطريقة التي تشعرني بأن زبه يتضخم ويتصلب ويستطيل عندما أبدأ بلمسه ومداعبته ... جعلني أعشق اللحظات التي يقذف فيها حليبه عندما يصل زبه الى قمة انتصابه ... بل جعلني اعشق الحليب الدسم الساخن المتدفق موجات وموجات من زبره الرائع ... وفي كثير من الأحيان كنت الحس أصابع يدي.. وأنظفها بلساني مما يعلق عليها من قصف زبره العشوائي ... واهم من كل ذلك جعلني أعشق هذا الشعور اللذيذ عندما يبدأ كسي بالأفراج عن سوائله المحتقنة داخلي ... نعم فعلت كل ذلك وأنا لم أبلغ بعد ... أدمنت العادة السرية ولم يكن كسي قد نبت الشعر فيه بعد .
استمرت علاقتي المتقطعة الجنسيه الغريبة مع هذا الرجل الذي ربما كان يكبرني بثلاثين سنة او أكثر مدة ثلاث سنوات ... فبلغت على يديه ... وتعلمت خلال تلك السنوات الثلاث الكثير مما لا تعرفه والدتي التي انجبتني ... تعلمت كيف أمص الزب ... وكيف أدخله كله في فمي بل وألحس البيضات ورأس الزب الضخم يدغدغ زلعومي ... تعلمت كيف أشرب حليب الرجال وأنزلهم على معدتي حتى آخر قطرة... تعلمت كيف أنتاك من طيزي حتى أشعر برأس زبه الكبير يكاد يمزق أحشائي من الداخل ... نعم فعلت كل ذلك وأنا لم ابلغ الخامسة عشرة من عمري بعد.
وبعد تلك السنوات الثلاث أضطر أهلي لمغادرة ألحي بسبب عمل والدي ... شعرت بحزن عميق لفراقي عمو سليم ... لقد أحببت ذلك الشاذ الذي يتحرش بفتيات من عمر بناته ... لا لشئ.. ولكن لأنه عرفني على أجمل شئ في هذا الوجود .. وهو الجنس ... عرفني عليه بطريقة الاساتذه الكبار الذين يحببون تلاميذهم بما يدرسونه لهم....
لم أر عمو سليم طيلة خمس سنوات فقد انتقلنا الى حيّ يبعد كثيرا عن حينا القديم ... وطيلة تلك السنوات لم يلمسني اي شاب أو رجل ... وطيلة تلك السنوات لم تفارق صورة عمو سليم رأسي لحظة واحدة ... وعندما بلغت العشرين من عمري ذهبت الى ذات الفرن ... الى ذات الأستاذ ... ربما طمعا بتجديد العلاقة ... أو ربما لأكلمه فقط كفتاة ناضجة مكتملة الانوثه بعدما كنت أكلمه كطفلة بريئه كانت تستمتع بتحرشاته الجنسية بها ... أو ربما ... لأدعه يكمل ما بدأه ... فأنا لا زلت عذراء ولا أرغب الا بزب عمو سليم ليزيل غشاء بكارتي ..كما أزالها من فمي ومن طيزي قبل خمس سنوات... ووجدته ... لا يزال كما أعرفه سوى أن المزيد من الشعر الأبيض ملأ رأسه ... سلمت عليه وقلت له " هل عرفتني يا عمو سليم" .. فحدق بي طويلا وقال " لا يابنتي ... لم أعرفك " ... فقلت له " أنا سناء " ... ثم تذكرت أنه كان يناديني سوسو فقلت له " أنا سناء ... سوسو " ..... ولكنه لم يعرفني ... أو...أظنه تظاهر بأنه لا يعرفني ... لم أشأ أن أذكره بما كان بيننا ... بل شعرت بأحراج كبير أن أفعل ذلك ... فانصرفت وقلت في نفسي " أنت معذور يا عمو سليم ... فأنت لا تحب سوى الفتيات الصغيرات ... وأنا الآن لست منهن" .... ثم طويت تلك الصفحة من حياتي ... ودفنتها داخل أعماقي ... وانطلقت الى حياة جديدة ... فكانت لي بعض المغامرات القصيرة الغير ناجحة مع بعض الشبان الذين ... ربما كان عليهم الذهاب الى عمو سليم لتلقي بعض الدروس عن كيفية معاملة الفتيات وعن كيفية إمتاعهم.
وعند الخامسة والعشرين من عمري تزوجت من رجل يكبرني بخمسة عشر عاما ... وأنا الآن أعيش حياة زوجية سعيدة ... بفضل ما علمني اياه عمو سليم.

اخت زوجتي ليلى


تعرفت على زوجتي وكانت من عائلة تتكون منأم أرملة متدينة، وثلاث إخوة وأختين، وبعد ان خطبتها رأيت أختيها الأصغر سنا ليلى وهند، فندمت على اختياري. رغم أن زوجتي جميلة ومربربة، لكن اختها ليلى لها قوام رائع يشبه قوام يسرى عندما كانت في العشرين، اما هند فهي فتاة متدينة 19 ربيعا لكنها لو ابتسمت لميت لقام من القبر. عيناها سوداوين وتتمتع بمؤخرة حلوة بارز ونهدين كتفاحتن ، عندما رايتها اول مرة كان قبل ان ترتدي الحجاب، بل أني اشك أنها لبست الحجاب بسببي، فقد شعرت باني اطيل النظر لها واحاول لمسها في كل فرصة وعندما اسلم عليها اطيل مسك يدها التي تكاد تذوب في يدي. لكنها حرمتني من كل هذا بعد لبس الحجاب .

لكنني بعد ثلاث سنوات من الزواج وانجاب زوجتي لبنتنا الأولى، ولأن ذالك حصل بعيدا عن مدينتنا التي لا تتوفر على طب متطور لتوليد النساء رافتنا ليلى وأمها، وكانت ليلي ترافقني من البيت الذي أجرناه مفروشا ألى المستشفى والسوق وغيره، وكانت ليلى متفتحة ومتحررة قليلا رغم انها امام العائلة لا تظهر ذالك، لكنها معي بدأت تستريح في الكلام اكثر، وفي كل مرة نكون عائدين من المستشفى كنت آخذها في جولة بالسيارة ونستمع لموسيقى بصوت عالي حيث كانت تغني وترقص، وفي ليلة من الليلي طلبت مني ان ادخلها لترى مرقصا ليليا لأنها لم تره في حياتها، قلت لها خطر وهم لا يقدمون إلا مشروبات مسكرة واخاف عليك، ضحكت وقالت خلينا نشوف، قلت لها علا شرط تدخلي على انك صديقتي وتعانقيني وترقصي معي وحدي ، قالت لي انها موافقة وهذا سر بيني وبينها.

اشتريت علبة سجائر فانا لا أدخن ودخلنا مرقصا متوسطا اخذنا طاولة ، احضر لنا النادل بيرتين اشعلت لنفسي ولها سجارتين وطلبت منها ان تاخذها بين اصابعها حتى ان لم تدخنها اخذتها وبعد قليل بدات تدخن منها وتنظر الي وتضحك وانا افعل نفس الشئ، وارتشفت من البيرة قليلا لم يعجبها مذاقها لكني اشرت لها ان لاتفضحنا فضحكت وشربت وشربت وبدانا نهز راسينا مع الموسيقى الصاخبة، ونشير لبعضنا لأن الصوت غير مسموع وهي تحاول ان تقول لي شئيئا تقترب من أذي فاشعر بحرارتها واكاد اعانقها لأقبلها، آآآآههههه هيا لا تعرف كم احب هذا الدفء منها، اخذت يدها لنذهب الرقص تمنعت لكنها قامت معي ورقصنا متقاربين وكنت اقترب كل مرة من أذنها لأقول لها انها ترقص رقصا رائعا ، واعيد الكلمة مرات لأستمتع بقربي منها والمس حلمة أذنها بشفتي والمس نهديها بصدري، وأضع يدي خلف ظهرها لأقربها مني وهي تستجيب، طلبت منها أن لا تنظر لغيري فضحكت مقهقهة ، وغمزتني بعينها لأنظر خلفي فإذا بي ارى شابا ينغمس في تقبيل رفيقته قبلا ساخنة ومستمرة، وكان زبي قائما فنتفض وأحس بسائله بدأ يظهر من سروالي، انتقلت الموسيقى الى سلاو فاردت العودة الى الطاولة فامسكتها وعانقتها كما فعل الجميع وبدات اقترب واقترب وحرارتي تزداد لم تمانع لكني لست متاكد ان بها مثل حرارتي وانها ترغب في تجاوز الرقص الى ماهو اكثر حرارة.

اقتربت من اذنها وقلت لها تمنيت لو كنت انت زوجتي فضحكت بصوة عال وقالت ساقولها لمريم تقصد زوجتي فضحكت وعدت لمعاتقها سالتني عجبك رقصي ؟ قلت اخذ عقلي الرقص والراقصة اكثر، وانا اقرب فمي من اذنها وهي بدات تتلوى وهي تشعرني بقشعريرة وزبي يلامسها، وقد شعرت به فنظرت اسفل وضحكت مني، قلت لها شفتي ماذا فعلتي، قالت انا بريئة، فلت لها لنعد للبيت فعدنا.

كانت امها نائمة، وعند صعودنا السلالم كنت اقربها مني وهي تحاول ابعادي ، تقوق يشوفنا احد، عرفت انها موافقة لكنها تتمنع اخذنها بين ذراعي وقبلتها في فمهي فاستجابت وخارت بين يدي اخذتها الى الصطوح وبدات اقبلها والحس رقبتها وهي تقول ماذا نفعل لقد فقدنا عقولنا سيرانا احد وننفضح، لكني كنت اواصل القبل والحساخت يدها وضعتها على زبي فبدات تدعكه،وقربته من فمها فبدات تشمه وتقبله على استحياء وتلحس راسه براس لسانها ثم اكثر فاكثر فاكثر حتى انزلق داخل فمها الدافئ اللزج، وواصلت لحسه ومصه، حتى انفجر في فمها حمما لا تنتهي، فبصقته محتجة ومبدية قرفها، اعتذرت لها ومسحت وجهها بلباسي وبدات تقبلها من جديد ويدي على كسها احرك بظرها قربت زبي منه وهي تقول حاسب انا عذراء، قلت لاتخافي وبدأت افرشها حتى نزلت مائها فقلبتها وبدات الحس ظهرها واقترب من مؤخرة كانها مصنوعة من العاج، وملمسها كانه الحرير وضعت زبي عليا فغار بين فلقتيها وبدات امرره بينها قالت دخله فدفعته فدخل راسه قالت يكفي فدات تلولب نفسها عليه في حركة تشبه الرقص حتى دخل كامل وبدات احفر فيها حتى انفجر فيها.قمنا مسرعين وتبادلنا القبل ودخلنا البيت ونحن نتواعد على الاستمرار ،

فقضينا وقتا رائعا في رحلة انجاب زوجتي اتمنى ان تعجبكم احكي لكم باقي قصتي معا وقصتى الرائعة مع اختها هند